أَنَا.. أَعْشَقُ بِجُنُونْ

محسن عبد المعطي عبد ربه

محسن عبد المعطي عبد ربه

[email protected]

مهداةٌ إِلَى مُلْهِمَتِي وَعَشِيقَتِي وَحَبِيبَتِي وَزَوْجَتِي وَرَفِيقَتِي الأَغْلَى وَالأَحْلَى / الشَّاعِرَةِ والرِّوائِيَّة / علا حسب الله غَازِي أَبُو الْعَطَا تقديرا واعتزازا وحبا وعرفانا مع أطيب التمنيات بدوام التقدم والتوفيق, وإلى الأمام دائما إن شاء الله تعالـَى.

اِشْتَقْتُ    وَقَلْبِي   iiنَادَاكَا
اِسْقِينِي   يَا  أَمَلِي  حُبَّكْ
هَلْ  تَعْلَمُ  مَا عَانَى قَلْبِي
*         *         ii*
اُنْظُرْ لِي وَاعْرِفْ مَأْسَاتِي
وَرْدَتُنَا    حَمْرَاءُ    iiوَلَكِنْ
يُعْطِيهَا   بَعْضَ  iiإِشَارَاتْ
نَحْنُ نُؤَمِّلُ فِي iiالمُسْتَقْبَلْ








بِمَشَاعِرِ    حُبٍّ   iiحَيَّاكَا
أَنَا  أَعْشَقُ  بِجُنُونٍ iiقَلْبَكْ
وَتُقَدِّسُ   يَا  أَمَلِي  iiحُبِّي
*         *         ii*
فِي حُبِّكَ يَا نَبْضَ iiحَيَاتِي
اَلْفَرْعُ  الْأَخْضَرُ  iiوَالدَّاكِنْ
لِتُمَارِسَ   أَحْلَى   اللَّذَّاتْ
لِتَصِيرَ  مَحَبَّتُنَا  iiالْأَجْمَلْ