فؤاد ! أنت في الفؤاد ! وأنت أصيل !!

( شاب من حلب بُترت ساقاه بصاروخ روسي ، وهو يحمل سلة الغذاء وعلبة الدواء مع أصدقائه إلى القرى المحاصرة ! ولم يمنعه ذلك من إتمام دراسته ، فتخرج مهندساً ، وهو يستعد للدراسات العليا ! ونُصب عينيه خدمة بلده وشعبه الثائر !!! )

أُلقيت في حفل النجاة والنجاح / مساء الجمعة

وسوم: العدد 732