برقيات وتغطيات

برقيات وتغطيات

الدورة القضائية الثانية

لرابطة العلماء السوريين

الإخوة الكرام حفظهم الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أحمد الله إليكم، وأسأله أن يسعدكم ويحقق أمانيكم بنصر مأزر، أما بعد:

فقد قررت رابطة العلماء السوريين دورتها الثانية لإعداد القضاة للعمل داخل سوريا بتاريخ: 15/ 5/ 1434/ه الموافق:  27/ 3/ 2013/ م.

فالرجاء من كل أخ تصله رسالتي ولديه إخوة تتوفر فيهم الشروط التالية: خريج إحدى الكليات الشرعية أو الحقوقية، أن يكون في داخل سوريا أو يكتب تعهداً أن يعمل داخل سوريا، فليرسل اسمه وعنوانه البريدي "الإلكتروني" وهاتفه والمدينة السورية التي هو منها ومكان إقامته الحالية وشهاداته وخبراته إن كان لديه خبرات سواء في العلم الشرعي أو المحاماة أو القضاء ليتم الاتصال به ودعوته لحضور هذه الدورة "طبعاً إرسال هذه المعلومات على عنواني هذا رسلان محمود المصري  هاتف 00966503939462، بريد إلكتروني [email protected]

شاكراً لكم تعاونكم

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

               

لاتحاد كتاب المغرب

يحتفل باليوم العالمي للشعر

بمناسبة اليوم العالمي للشعر ينظم فرع تطوان لاتحاد كتاب المغرب، بتنسيق مع نيابة وزارة التربية الوطنية بتطوان والمركز الجهوي للتنشيط والتوثيق والإنتاج التربوي لجهة طنجة تطوان وبدعم من ولاية تطوان ومندوبية وزارة الثقافة لنفس المدينة، طيلة الفترة الممتدة بين 21 مارس الجاري و28 منه، فعاليات تحتفي بهذا الجنس الإبداعي الراقي، حيث تستضيف ست ثانويات بمدينة تطوان شعراء في لقاءات حوار مفتوح معهم  حول الكتابة الشعرية عموما وحول تجاربهم خصوصا، وتنطلق هذه الاحتفالية بأمسية شعرية كبرى تحتضنها دار الثقافة يوم 21 مارس على الساعة الرابعة بعد الزوال، وسيتم خلالها الإعلان وتوزيع جوائز الإبداع التلاميذي في الشعر. ويشارك في هذه الاحتفالية الشعراء: محمد الميموني، سعاد الناصر، محمد الشيخي، العياشي أبو الشتاء،  فاطمة الزهراء بنيس، إيمان الخطابي، رضوان أعيساتن، محسن أخريف، أسعد البازي، المعتمد الخراز، نهاد المودن، محمد زيتون.

               

مدينة أولوز تحتضن الملتقى الثاني

للشعر المعاصر بالمغرب

احتفالا باليوم العالمي للشعر ينظم نادي الإبداع الفني بثانوية أولوز التأهيلية ــ اقليم تارودانت ــ الملتقى الثاني للشعر المعاصر بتنسيق مع بيت الشعر بالمغرب، وبدعم من بلدية أولوز وجمعية آباء وأولياء التلاميذ، وذلك يوم الجمعة 22 مارس 2013. يتضمن البرنامج أنشطة مختلفة أبرزها ندوة في موضوع : الصورة بين الفن الفوتوغرافي و الشعر ...إضافة إلى تكريم الشاعر الأمازيغي محمد المستاوي، الذي تحمل الدورة اسمه ثم  أمسية شعرية تتخللها اهازيج فلكلورية و مقاطع موسيقية أمازيغية ، يشارك فيها مجموعة من الشعراء منهم : عبد السلام دخان، محمد العناز، عبد الجواد الخنيفي مع توزيع جوائز على التلاميذ المبدعين في المجال الشعري. كما سينظم بالموازاة مع ذلك معرض للفن الفوتوغرافي للفنان ياسين البوقمحي، يقدم فيه آخر صوره الفنيه. وللإشارة فإن الملتقى الأول كان قد حمل اسم الشاعر الراحل منير بولعيش. ويأتي تنظيم هذا النشاط بحسب مدير الملتقى الكاتب المسرحي محمد زيطان لتقريب التلاميذ بمختلف توجهاتهم الدراسية من فن الشعر إبداعا وتلقيا. مع تشجيع التلاميذ المبدعين للانفتاح على تجارب شعرية معاصرة بقصد الاحتكاك وتطوير القدرات الإبداعية.

محمد زيطان: مدير الملتقى

               

اليوم العالمي للمرأة و انتفاضة قامشلو

قامت جمعية روني للمرأة الكردية في سورية بالمظاهرات في عدة مناطق *عامودا, قامشلو, استنبول *

قام أعضاء الجمعية  بلبسهن الفلكلوري *كراس و خفتان * بتوزيع ورود بيضاء على النساء والتي ترمز الى الحرية والسلام   

وقد رفعت لافتات طالبت من خلالها بحقوق المرأة و الحرية للمرأة السورية و رفع كافة أشكال العنف عنها .

كما وقد قدمت الجمعية أمسية ثقافية فنية  في مركز زلال الثقافي في قامشلو

بدأت الأمسية بالوقوف دقيقة صمت على أرواح الشهداء ,,

رحبت الآنسة سميرة *عضو جمعية روني *بالضيوف و بأعضاء فرقة آرتا وكورال ميتزو  حيث بدأواالأمسية بأغنية فلكلورية

قدمت سيدة رجاء أم بيار *مسؤولة جمعية روني * كلمة الجمعية و أكدت أنه لا احتفالات في ظل  هذا النظام الذي يرتكب أبشع المجازر ضد المرأة والشعب السوري وفي ظل الصمت الدولي تجاه هذه المجازر .

عزفت الفرقة مجموعة من أروع الأغاني الفلكلورية و وبعض من قصائد السيدة جيهان أم شفان

تم عرض مسرحية كوميديا تناولت ازدواجية الرجل الشرقي تجاه المرأة ونظرته و تعامله مع المرأة ...

أغنى الأمسية السيد قاسم * بافي كاوى *بمجموعة من الأمثال الكردية و الأغاني الفلكلورية التي تناولت المرأة و أختتم الأمسية بمجموعة من الحزازير القديمة.

وقد قامت جمعية روني باحياء ذكرى انتفاضة قامشلو بإشعال الشموع  في استنبول و قامشلو و  شاركت في مظاهرات 12 آذار في قامشلو و عامودا و الوقوف دقيقة صمت  و اعتصام في استنبول

               

كلمة سعادة السفير

عبد الله بن عبد الرحمن عالم

الأمين العام المساعد للشؤون السياسية في منظمة التعاون الإسلامي، بمناسبة اختيار المدينة المنورة عاصمة للثقافة الإسلاميي

بسم الله الرحمن الرحيم

يطيب لي في هذه السانحة أن أتقدم بجزيل الشكر لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز، أمير منطقة المدينة المنورة، رئيس اللجنة العليا لفعاليات المدينة المنورة عاصمة الثقافة الاسلامية لعام 2013م،  لدعوته الكريمة لنا لحضور حفل افتتاح فعاليات مناسبة المدينة المنورة عاصمة الثقافة الاسلامية لعام 1434هـ/2013م ، برعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع.

إن اختيار المدينة المنورة عاصمة للثقافة الاسلامية لعام 2013م  يعكس مكانتها الكبيرة والمتميزة التي تحتلها بين مدن العالم الإسلامي في مشارق الأرض ومغاربها وما يميزها من قدسية وخصوصية لكونها مأوى رسول الله صلى الله عليه وسلم ودار هجرته وهي طيبة الطيبة التي قال عنها الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم  " إن الإيمان ليأرز الى المدينة كما تأرز الحية الى جحرها" وهي إشارة الى أن الإسلام بسماحته ونبل قيمه لم ينتشر إلا من المدينة وإن كان أصله نابعاً من مكة المكرمة ولم يكن للمسلمين دولة وكيان إلا بعد أن هاجروا الى المدينة وكانت وما زالت وستظل مقصد الزوار في موسم الزيارات والحج والعمرة، وهي التي أشع منها الدين الاسلامي الحنيف اشعاعاً نورانياً ذو خصوصيات روحانية ومكون نبيل وسامي للثقافة الاسلامية لما تتمتع به من تاريخ عريق وحضارة سامية تليق بها باعتبارها جوهرة في تاج غرّة وأمجاد الاسلام وهي مسرى نبينا الكريم صلي الله عليه وسلم.

إن الانجازات الكبيرة والمتواصلة لإعطاء المدينة المنورة المكانة السامية التي تليق بها لدليل ساطع على ما يوليه خادم الحرمين الشريفين ( حفظه الله ) وولي عهده الأمين من حرص متواصل لإعلاء راية الإسلام في مبعث الوحي والتوحيد.

إنّ اختيار المنظمة الاسلامية للتربية والعلوم والثقافة " الإيسيسكو" للمدينة المنورة كعاصمة للثقافة الإسلامية  ليؤكد اعتزام منظمة التعاون الاسلامي، التواصل والتنسيق والعمل المشترك مع المنظمة الاسلامية للعلوم والتربية والثقافة،  لانجاح  الفعاليات الثقافية والعلمية والدينية لبرنامج عاصمة الثقافة الاسلامية لعام 2013م

السفير

عبد الله بن عبد الرحمن عالِم

الأمين العام المساعد للشؤون السياسية

بمنظمة التعاون الاسلامي

               

حفل توقيع رواية "الإسكندرية في غيمة"

لإبراهيم عبد المجيد بمكتبة الإسكندرية

ينظم مركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط التابع لمكتبة الإسكندرية حفل توقيع لرواية إبراهيم عبد المجيد الجديدة "الإسكندرية في غيمة"

تعد هذه الرواية الجزء الثالث من ثلاثية الإسكندرية للكاتب. وتدور الرواية عن مدينة الإسكندرية في سبعينيات القرن الماضي، حين بدأت الحرب على الفكر التقدمي وتخلّت المدينة حتى عن روحها المصرية وتغيرت فيها الأمكنة وعادات الناس وتراجع فيها التسامح والحرية وفقدت مع مصريتها ما بقي فيها من روح كوزموبوليتانية. وتعد رواية "الإسكندرية في غيمة" الجزء الثالث في ثلاثية الإسكندرية، ولكن يختلف هنا مفهوم الثلاثيات السائد عما هو معروف، فليس هنا أبطال يواصلون رحلتهم إلا قليلا، وتتناول مدينة عظيمة في ثلاث نقاط تحول كبرى في تاريخها. وتتناول الرواية الأولي "لا أحد ينام في الإسكندرية" المدينة أثناء الحرب العالمية الثانية، أما الثانية "طيور العنبر" فهي عن المدينة بعد حرب السويس عام 1956 والخروج الكبير للأجانب منها والتحول لتكون المدينة مصرية فقط ويتغير الكثير من ثقافتها. يذكر أن إبراهيم عبد المجيد ولد سنة 1946م بالإسكندرية، وحصل على ليسانس الفلسفة من كلية الآداب جامعة الإسكندرية عام 1973م. أصدر إبراهيم عبد المجيد عدة روايات؛ منها: "ليلة العشق والدم"، "البلدة الأخرى"، "بيت الياسمين"، "لا أحد ينام في الإسكندرية"، و"طيور العنبر، وكذلك نشرت له خمس مجموعات قصصية؛ هي: "الشجر والعصافير"، "إغلاق النوافذ"، "فضاءات"، "سفن قديمة"، "وليلة انجينا".وقد ترجمت روايته "البلدة الأخرى" إلى الإنجليزية والفرنسية والألمانية، كما ترجمت روايته "لا أحد ينام في الإسكندرية" إلى الإنجليزية والفرنسية، و"بيت الياسمين" إلى الفرنسية.

وذلك يوم الخميس الموافق 14 مارس 2013

مكتبة الإسكندرية – مركز المؤتمرات

الساعة 7:00 مساءًا

الحضور مفتوح للجمهور

               

إلى غير المشتركين:

مركز الحوار بحاجة إلى دعمكم

تحية عربية طيبة وسلام،

يُحافظ "مركز الحوار العربي" منذ تأسيسه في 18/12/1994، على منطلقه كمنتدى فكري ثقافي عربي مستقل، لا يميز على أساس خصوصيات وطنية أو دينية أو أثنية، وعلى أسلوبه كساحة حوار عربي تتفاعل فيها الآراء وتختلف دون خلاف بين الأشخاص، وعلى هدفه المتجسد في تعزيز الهوية العربية وفي تحسين المشاركة العربية - فكراً وأسلوباً- داخل المجتمع الأميركي.

لكن هذه الاستقلالية للمركز وطبيعته العربية غير الفئوية جعلت مصادر الدعم له نادرة جداً، فتجربة "الحوار" تعتمد في ميزانيتها منذ تأسيسها على الإشتراكات المالية السنوية، وهذه الإشتراكات هي غالباً محدودة العدد وقليلة القيمة المادية، ولا تتناسب مع حجم التأثير الإيجابي الذي تحدثه هذه التجربة على مر السنين، كما لا توفر المدخول اللازم لتغطية الحد الأدنى من المصاريف المتوجبة شهرياً.

إنّ "مركز الحوار العربي" تأسس كمنتدى فكري وثقافي عربي في منطقة واشنطن، لكن رغم ذلك، فإنه كان دائماً في مقدمة المؤسسات والجمعيات العربية الأميركية التي تعمل وتنشط دفاعاً عن قضايا عربية هامة داخل المجتمع الأميركي وخارجه.

ان "مركز الحوار العربي" حقق ويحقق الكثير من الفوائد العامة لكل من يتفاعل معه، وللعمل الثقافي العربي، وللقضايا العربية بشكل عام.

ويستمر المركز في عمله وأنشطته على مدار أكثر من 18 عاماً، رغم ضعف الأمكانات المالية، لذلك نأمل أيضاً أن يستمر عطاء ودعم المستفدين من هذه التجربة العربية الثقافية، وتوسيع دائرة المشتركين فيه.

لقد أقام "مركز الحوار العربي" حتى تاريخ هذه الرسالة 891 ندوة، ويُمكن الاطلاع على لائحة الندوات وأسماء المتحدثين فيها من خلال هذا الرابط على موقع الحوار:

http://www.alhewar.com/oldevents.html

فحفاظاً على تجربة عربية فريدة.. ندعوكم إلى الإشتراك في "مركز الحوار" (إذا كنتم من غير المشتركين مالياً حتى الآن) والمساهمة في الحملة الهادفة إلى تشجيع الآخرين على الإشتراك بالمركز وعلى تقديم الدعم لهذه الواحة العربية الثقافية المليئة بالخير والفوائد العامة.