برقيات وتغطيات

سوريا تشارك في أول مجلد عربي

للمسرح المعاصر

صدر عن دار نون للترجمة والنشر في القاهرة بجمهورية مصر العربية المجلد الأول من موسوعة المسرح العربي المعاصر وقد حمل المجلد عنوان (نصوص معاصرة ومسرحيون معاصرون) ويتكون من 225 صفحة من القطع الكبير وضم أعمالا لكتاب من جميع انحاء الوطن العربي ( مصر  - فلسطين - السعودية - العراق - سوريا - المغرب - سلطنة عمان )، وتضمن المجلد مايلي

1- الافتتاحية وقام بكتابتها الناشر

2- ثلاث موضوعات تناولت اشهر الفنانين المسرحيين العرب وهم الفنان المصري سعد اردش والفنان السوري نهاد قلعي والمسرحي العراقي احمد فياض ألمفرجي

3- سبع مقالات تحدثت عن المسرح العربي لكبار نقاد المسرح

4- تسعة عشر نصا مسرحيا (نصا واحد لمسرح البانتومايم وتسعة نصوص لمسرح المونودراما وتسعة نصوص كاملة ).

وقد شارك من سوريا كل من:

1- نوزاد جعدان: مقال عن نهاد قلعي

2- مايا فاتح جاموس: مسرحية دون كيشوت إدانة للمثقف

3- آلجي حسين: الصراع الهامشي في مسرحية "داريو فو" اللص الشريف

4- مضر رمضان: هديل في غرفة ناعمة

5- مضر رياض الحجي: الدونجوان

وكانت الحصة الأكبر من النصوص التي تضمها الموسوعة للمؤلفين المسرحيين العراقيين منهم ( محيي الدين زنكنة, قاسم مطرود,صباح الإنباري، محمد حسين حبيب,عبد الرزاق الربيعي, حيدرعبدالله ألشطري,رشا فاضل ).

أما الكتاب من مصر

1- الناشر: سعد أردش

2- أمين بكير: نماذج من القهر في المسرح المصري

3- احمد مصطفى سراج: دراسة لمسرحية أبو العلا السلاموني "الحادثة اللي جرت"

4- محمد غباشي: كم الساعة الآن

5- محمود كحيلة: ألوان الطيف

6- درويش الأسيوطي: الرحلة عبر المسافة صفر

7- محيي الدين ابراهيم: مونودراما العلامة مئة

اما الكتاب من السعودية فهم

1-خالد الشريمي: كماش الخطير

2-عباس الحايك : حكاية موظف

3-ياسر مدخلي: البهلول

من فلسطين الكاتب

خيري حمدان: دعني أعيش .. دعني أموت

المغرب الكاتب

عبد الكريم وحمان: انتقام هاملت

من سلطنة عمان الكاتبة

ليلى البلوشي: لماذا فرضت قصص الأطفال نفسها على مسرح الطفل.

ووجه الاستاذ محيي الدين ابراهيم رئيس مجلس ادارة دار نون الى الكتاب رسالة موجزة جاء فيها.

السيدات والسادة مبدعي المجلد الأول للمسرح العربي .. الأساتذة الكبار .. هذه الرسالة لكم انتم لنهنئكم بكل اعزاز وفخر بصدور أول مجلد للمسرح العربي والذي صار باسمائكم فيه علامة من علامات الحياة الثقافية التي يحياها جيلنا ويستضئ بعصارة فكركم فيه الاجيال القادمة ومن سيهتم فيهم بالمسرح كما تهتمون انتم الآن وليبق هذا المجلد دوماً نقطة مضيئة في تاريخ المسرح العربي"

وقد تحدث الفنان حيدرعبدالله ألشطري وهو واحد من أهم كتاب المسرح العراقي المعاصر عن ضم هذه الموسوعة لأحد نصوصه قائلا ( ليس غريبا على المسرح العراقي عموما أن يكون حاضرا بهكذا تألق في هذه الموسوعة المسرحية المهمة فكما عرف عنه فان المسرح العراقي من المسارح الريادية العربية وكان دوما رديفا للإبداع وما هذه المشاركة الواسعة لكتاب المسرح العراقي إلا تقديرا لمسيرة تتسم بالوعي الناضج للمسرح وأهدافه وغاياته وخطابه المتفرد).

وأضاف (أنا فخور جدا أن يكون احد نصوصي وهو بعنوان ...هطولا نحو خريف قادم..واحد من النصوص المختارة لهذه الموسوعة واعتبر ذلك تتويجا للمسرح العراقي والذي اعتز باني واحد من الذين يحملون همه والذين يعملون على البحث في تجديد خطابه نحو أفق جديدة مبدعة...وان هذا الحدث سيكون حافزا مهما لي لمواصلة مهمتي في الاشتغال لتحقيق رسالة المسرح السامية والنبيلة ).

ولقد صرح الكاتب المسرحي المصري محيي الدين إبراهيم وهو أول من اشتغل على انجاز هذه الفكرة وسعى جاهدا لتحقيقها قائلا (إن فكرة إصدار المجموعة بدأت سنة 2008 بعد استشارة الفنان مجدي مجاهد وهو واحد من أهم مخرجي المسرح المصري الحديث والمعاصر.وان الغاية من إصدارها بالإضافة إلى توثيق إبداعات المسرحيين العرب ونشر إنتاجهم ..هي إيصال رسالة مضمونها إن تجمعا عربيا ثقافيا يمكنه تجاوز جدران السياسة نحو استحداث حالة من الوعي الجمعي بين المثقفين العرب وجمع أعمال مبدعيه المعاصرين كبصمة زمنية تدل علينا وعلى واقعنا الحالي أمام التاريخ والأجيال المقبلة).

               

تجمع العودة الفلسطيني (واجب) بالتعاون مع بيت التراث الفلسطيني وأهالي قرية صفورية

يقيم مهرجان القرية الفلسطينية الثامن عشر..

قرية صفورية

أقام تجمع العودة الفلسطيني (واجب) وبالتعاون مع بيت التراث الفلسطيني وأهالي قرية صفورية، مهرجان يوم القرية الفلسطينية الثامن عشر تحت عنوان «يوم القرية الفلسطينية .. صفورية» يوم الجمعة 22 تشرين الأول (أكتوبر) 2010م في مخيم اليرموك بدمشق، ويأتي هذا المهرجان ضمن مشروع القرية الفلسطينية الذي يقيمه التجمع لترسيخ مفهوم وجوب حق العودة إلى فلسطين، وللتذكير بالقرى الفلسطينية التي دمرها الكيان الصهيوني وشرد وطرد أهلها منها.

بداية الحفل كانت بافتتاح معرض لصور قرية صفورية وبعض المقتنيات التراثية والأثرية القديمة على أهازيج أهالي القرية وشبابها الذين تفاعلوا بالهتاف والترديد للدحية والدلعونة الفلسطينية بمشاركة فرقة حنين، التي تروي ماضي القرية وتاريخها، وقد قام بقص شريط الافتتاح أكبر المعمرين من أبناء القرية في سورية وعدد من القيادات والشخصيات الوطنية الفلسطينية والسورية، وثلة من ممثلي الفصائل الفلسطينية، وممثلي لجان الدفاع عن حق العودة ومؤسسات المجتمع المدني وحشد كبير من أهالي القرية وأبناء المخيم، ثم افتتح المهرجان رسمياً بالقرآن الكريم والنشدين العربيين السوري والفلسطيني.

بداية، ألقى مدير عام تجمع العودة الفلسطيني (واجب) الأستاذ طارق حمود كلمةً رحب في مستهلها بكافة القيادات والنخب الفلسطينية والسورية واللبنانية الحاضرة، ووجّه تحية خاصة لأهالي قرية صفورية وأهالي القرى الأخرى. ثم تابع قائلاً: "قُدر لقرية صفورية في هذا الحفل أن تجمع بين أبناء الشعب الفلسطيني بمختلف انتماءاته السياسية لتعكس صورة الوحدة الوطنية، ولترسل رسالة مفادها أننا قد نختلف في وجهات النظر، لكننا نتفق بأن أرض فلسطين هي أرضنا جميعاً، ولا يمكن أن نختلف على الثوابت الوطنية في استعادة كافة تراب فلسطين".

وأضاف "إن الرسالة التي نريد أن نبعثها من خلال هذا المهرجان هي رسالة سياسية تعرّف بماهية حق العودة، وهذه العودة لن تكون بالنسبة لنا إلى أي مكان، إنما ستكون إلى ديارنا وممتلكاتنا  وأرضنا التي اغتصبها الكيان الصهيوني"، وأكد مدير عام تجمع واجب: "لا يمكن أن يوجد بديل عن حق العودة، فهو جزء من الحقوق التاريخية الثابتة للشعب الفلسطيني الذي لا يمكن أن يهادن أويتنازل عن ذرة تراب من ثرى الوطن، وهذا الحق هو حق مشروع نؤكد من خلاله انتماءنا لأرض فلسطين" وأضاف "يوم القرية هويوم نعلّم فيه الأبناء كيف يتعاملون مع أرث الآباء والأجداد لكي لا ينسوا فلسطين أبداً".

وأشاد حمود ببطولة وبسالة أهالي قرية صفورية في الدفاع عن أرض فلسطين، فقد واجه أهالي قرية صفورية أكثر من محطة في تاريخ القضية آخرها في مخيم نهر البارد، لكنهم بقوا على خط المقاومة صامدين مؤكدين على أن خيار المقاومة هوالخيار الوحيد الذي يعيدنا إلى ديارنا، وختم حمود كلمته متمنياً أن يكون اللقاء القادم مع أبناء القرية على ثرى فلسطين والقرية محررة من قيود الاحتلال.

تلا ذلك كلمة أهالي قرية صفورية من أبناء الجيل الأول ألقاها المستشار رشيد موعد، قدّم خلالها نبذة تاريخية عن قرية صفورية، مبتدئاً كلمته بالقول: "صفورية في القلب والقلب ما يزال ينبضحنيناً وشوقاً إليها" وأضاف موعد بأن "العدو الصهيوني يراهن على أن حق العودة سوف يموت مع من طردهم وهجرهم من ديارهم عام 1948، ولكننا نقول له بأننا نراهن على جيل الشباب كسلاح  وعامل مهم في التمسك بهذا الحق والمطالبة به"، وختم كلمته بأن الكيان الغاصب هو جسم غريب في جسم معافى سليم، إذاً علينا ألا نقلق لأن هذا الكيان لابد أنه سيزول وحتمية التاريخ تؤكد على ذلك.

ثم تكلّم الدكتور سهيل زكار أستاذ التاريخ في جامعة دمشق في مداخلة تاريخية تعرف بالماضي الحضاري لقرية صفورية، حيث أشار إلى أن صفورية تتمتع بتاريخ طويل انطلق منه تاريخ الناصرة ككل، بعد ذلك تم عرض فيلم يتحدث عن قرية صفورية ويوضّح المعالم الأثرية والتاريخية التي كانت موجودة بها،ويستعرض بياراتها وأشجارها وسهولها، في تفاعل مزج بين الدموع والابتسامات من أهالي القرية.

وفي فقرة خصصت لجيل النكبة من أبناء القرية، أدار مسؤول التاريخ الشفوي والعلاقات العامة للتجمع والمشرف العام على نشاط القرية الأستاذ أحمد الباش حواراً مع ثلة من شهود النكبة من الرجال والنساء من أهالي القرية، تطرق كلّ منهم خلاله للحديث عن جانب من الجوانب التي عاشها أبناء القرية متضمنة العلاقات بين أهل القرية وعاداتهم وتقاليدهم والدور الذي كان يقوم به وجهاء القرية في حلّ الخلافات في حال حدوثها بين أبناء القرية، إضافة إلى مشاركة أهالي القرية في الدفاع عن أرض قريتهم.

ومن ثم ألقى الدكتور طاهر عبد المجيد كلمة الجيل الثاني والثالث، أكد فيها على أهمية هذه المهرجانات في إحياء الذاكرة الفلسطينية، خاصة لدى جيل الشباب الذين لم يروا فلسطين في عيونهم      ولكنهم عشقوها في وجدانهم وحفروا اسمها في قلوبهم، وطالب شهود النكبة بأن يحمّلوا جيل الشباب أمانة استعادة فلسطين، واختتم كلمته قائلاً: "إننا مطالبون ببذل كل الجهود لنصنع جيل العودة، وهذا الجيل يجب أن يتسلح بالوعي والعلم والمعرفة لكي يأخذ زمام المبادرة ويستطيع أن يقمع ويقهر العدوالغاشم في كافة المجالات".

كما ألقى رئيس لجنة إحياء التراث الفلسطيني الأستاذ مأمون موعد كلمة بيت التراث الفلسطيني، شدد فيها على أن فلسطين عاشت فينا فتملكت كل جوارحنا لذلك من الصعب نسيانها أو التنازل عنها، معرباً عن الشكر لسورية التي تحضن مثل هذه الأنشطة، وختم كلمته بتكريم تجمع العودة الفلسطيني (واجب) ممثلاً بمديره العام الأستاذ طارق حمود، شاكراً التجمع على ما يقوم به من جهود كبيرة في الدفاع عن حق العودة، وخاصة ما يبذله في سبيل إحياء مهرجان يوم القرية الفلسطينية.

كما تخلل النشاط إلقاء قصيدة شعرية للطفلة فرح موعد من أطفال القرية أكدت من خلالها تمسكها وأبناء جيلها بحقهم في العودة إلى قريتهم، واختتم النشاط بتكريم كلاً من محمد طاهر عبد المجيد، عارف موعد، عثمان الصفوري، إبراهيم السعدي، خضرة الموعد، زهرة أبونعاج، حيث قدم لهم مجسماً لخارطة فلسطين. كما تم أيضاً تكريم المستشار رشيد الموعد ممثلاً عن شهود النكبة، والكاتب الدكتور أحمد سعيد نجم، والدكتور أحمد الشريف، والفنان عبد الرحمن أبوالقاسم، والكاتب هاني السعدي، والدكتور معاذ عبد المجيد، وجميعهم من أبناء القرية وأعلامها.

وحول أهمية هذه الفعالية قال المدير التنفيذي للتجمع الأستاذ أحمد حسين: "بأن الهدف من هذه الفعالية هو تنشيط الذاكرة الفلسطينية وترسيخ ثقافة العودة في أوساط أبناء الشعب الفلسطيني بمختلف شرائحه العمرية، ولتشكل جسراً يربط بين الأجيال المتعاقبة من أبناء القرية ولتظل قرى فلسطين حيّة في قلوب أبنائها رغم مرارة الفراق وآلامه".

كما تخلل المهرجان توزيع قطع من حلويات صفورية صنعها نساء القرية، بالتعاون مع اللجنة النسائية للتجمع التي تولت الإعداد لبعض الفقرات. واختتم النشاط بتمني الحضور في استمرارية مثل هذه الفعاليات التي جمعت أكثر من 1500 من أبناء القرية لأول مرة منذ عام 1948.

يذكر أن من بين الحضور من أبناء قرية صفورية الفنان عبد الرحمن أبوالقاسم والفنانة ربا السعدي، وهما من نجوم الدراما السورية، واعتذر الكاتب والمخرج هاني السعدي عن الحضور بداعي السفر فيما حضرت عائلته نيابةً عنه، بالإضافة إلى عدد كبير من القيادات الفلسطينية مثل السيد أبوموسى أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح (الانتفاضة)، أبو أحمد جمال عيسى مسؤول العلاقات العامة الفلسطينية حركة حماس، أبو أحمد فؤاد عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، راتب شهاب أمين فرع اليرموك لحزب البعث العربي الاشتراكي، أبو القاسم عضو قيادة إقليم سورية في حركة فتح، رافع الساعدي عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين (القيادة العامة)، أنور عبد الهادي مدير الدائرة السياسية في منظمة التحرير الفلسطينية، غسان عبود عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، توفيق صالح رئيس لجنة المتابعة في مخيم اليرموك، المعتز بالله أبو زامل رئيس اللجنة المحلية لمخيم اليرموك، عبد الله موعد رئيس الاتحاد الرياضي العام، الدكتور علي عقلة عرسان رئيس اتحاد الكتاب العرب سابقاً، الشيخ صالح الموعد من لبنان.

               

المرصد المغربي للثقافة يفتتح مشاوراته بندوة

المثقف المغربي والمجتمع

تعقد اللجنة التحضيرية للمرصد المغربي للثقافة أولى لقاءاتها التشاورية والثقافية لهذا الموسم بعقد ندوة في موضوع ( المثقف المغربي والمجتمع ) وذلك يوم الأربعاء 3 نونبر 2010 بالمركب الثقافي سيدي بليوط بالدار البيضاء ابتداء من الساعة الرابعة والنصف بعد الزوال .

ويروم هذا اللقاء  الذي يشارك فيه نخبة من المثقفين المغاربة ، من بينهم : عثماني الميلود،عبد الفتاح الحجمري ، عبد الحميد عقار  محمد حفيظ ، جمال بندحمان ، عبد الرحمان غانمي ، رشيد الإدريسي وشعيب حليفي .. مطارحة عدد من القضايا المتصلة بالثقافة المغربية والنقاش الحالي حول أدوار المثقف اليوم في المجتمع  انطلاقا من مسؤولياته ، في ظل ما عرفه وما يعرفه المجتمع المغربي خلال  الخمسة عشر سنة الأخيرة على مستوى التدبير الثقافي  وعلاقة المثقف بالسياسة والمجتمع .

والدعوة عامة

               

بدء ورشة عمل

حول مراجعة وإقرار خطة الإستراتيجية الوطنية

لتنمية الطفولة المبكرة اليوم بصنعاء

صنعاء(اليمن) – ريدان محمد أبوعلي

أقيم اليوم بالعاصمة صنعاء ورشة عمل خاصة بمراجعة وإقرار خطة الإستراتيجية الوطنية لتنمية الطفولة المبكرة برعاية معالي وزير التربية والتعليم أ.د. عبد السلام محمد الجوفي ، ومعالي وزير الشئون الاجتماعية والعمل أ.د. امة الرزاق علي حُمد والتي نظمها مركز الموارد لتنمية الطفولة المبكرة بالمجلس الأعلى للأمومة والطفولة وبدعم من منظمة

اليونيسيف والتي ستستمر لمدة يومين من الفترة 26-27 أكتوبر 2010م ، حيث تهدف هذه الورشة إلى إثراء وإقرار مسودة خطة الإستراتيجية.

 وفي حفل الافتتاح ألقت الدكتورة امة الرزاق علي حمد وزيرة الشئون الاجتماعية والعمل كلمة قالت فيها بأن الحكومة ومنظمات المجتمع المدني والمنظمات الدولية تبذل جهوداً من اجل حماية الأطفال وتنمية مواهبهم وقدراتهم في كافة المجالات التعليمية والتربوية والنفسية والثقافية ،وان الحكومة والمنظمات خصصت ضمن استراتجياتها وخططها مكوناً لمثل هذه البرامج.

 من جانبه أشار الدكتور عبد السلام الجوفي وزير التربية والتعليم على أهمية الاهتمام بتنمية الطفولة المبكرة والذي كون خلال المراحل الأولى من حياة الطفل ابتداء من الحمل -8 سنوات .

وأضاف قائلاً : أن هذه الإستراتيجية جاءت تتويجا لجهود المجلس و القائمين إعدادها، معتبراً على أن تنفيذ الإستراتيجية عمل تكاملي يحتاج إلى تكاتف بالطفولة الجهات المعنية والتنشئة والرعاية باعتبار أن الجمهورية اليمنية إستراتيجية تقوم لأول مرة بعمل تكاملية شاملة متخصصة لهذه الفئة العمرية من اجل بناء أجيال فاعلين مسالمين نافعين لوطنهم .

فيما استعرض خبير الإستراتيجية الدكتور داوود عبد الملك الحدابي المرحل الإستراتيجية . التي مر بها مشروع

حضر هذه الورشة وكيل قطاع السكان د. جميلة الراعبي  ,،ونائب ممثل اليونيسيف السيدة / ماريا فونسيكا ،ومسؤلة التعليم أ. بلقيس الضبي ،و عدد من ممثلي الجهات الحكومية ومنظمات دولية ومحلية وبعض من وسائل الإعلام المختلفة.

               

تحت شعار- وطني ليس حقيبة... وأنا لست مسافر:

مركز بديل يطلق جائزة العودة للعام 2011

*بيت لحم- "تفانين"- أطلق بديل/المركز الفلسطيني لمصادر حقوق المواطنة واللاجئين جائزة العودة للعام 2011 تحت شعار: "وطني ليس حقيبة... وأنا لست مسافر"، وذلك بعد المشاركة الواسعة والاهتمام الكبير من أبناء الشعب الفلسطيني في الوطن والشتات والمتضامنين مع عدالة القضية الفلسطينية بجائزة العودة في الأعوام 2007، 2008، 2009، 2010.

وقد بدأ مركز بديل بتلقي المشاركات للجائزة ابتداء من تاريخ 20 تشرين الأول 2010 وأعلن أن آخر موعد لتلقي المشاركات هو يوم الثلاثاء الموافق 15 آذار 2011. وضمن السياسة التي يتبعها بديل سنوياً، قام المركز وبناء على توصيات المقيمين ولجان التحكيم بتجميد حقل جائزة العودة للورقة البحثية وأعاد حقل قصص الأطفال، كما وقام بديل بفتح حقل الصورة الفوتوغرافية لجميع الأعمار بعد أن كان مقتصراً على من هم اقل من 18 عاماً، وبذلك تتضمن الجائزة لعام 2011 خمسة حقول هي: جائزة العودة لأفضل كاريكاتير للنكبة، جائزة العودة لأفضل ملصق للنكبة، جائزة العودة لقصص الأطفال، جائزة العودة للقصة الصحفية المكتوبة، جائزة العودة للصورة الفوتوغرافية.

وقد أفاد العديد من المراقبين والمشاركين في الجائزة في السنوات السابقة، أن جائزة العودة ثبتت مفاهيم الحقوق الأساسية، وخصوصاً حق العودة إلى الديار الأصلية عند العديد من أبناء الشعب الفلسطيني في الداخل والشتات، وأيضا بين أوساط المتضامنين مع القضية الفلسطينية. وقد لاحظ مركز بديل أن الجائزة أتاحت الفرصة للعديد من المبدعين والرسامين للتعبير عن ارتباطهم بفلسطين التاريخية من خلال نشر إبداعاتهم عن طريق المشاركة في حقول الجائزة المختلفة، سواء من خلال تصميم ملصق أو رسم كاريكاتير أو التصوير الفوتوغرافي، أو حتى من خلال كتابة القصص الصحفية أو الأبحاث الأكاديمية وقصص الأطفال.

كما وأشار بديل إلى أن حجم المشاركات العالي خلال الأعوام السابقة، بالإضافة إلى المهنية العالية التي تتمتع بها اللجان الخاصة بتحكيم حقول الجائزة أعطى جائزة العودة ميزة عن غيرها من الجوائز من حيث ارتباطها بشكل جذري بالحقوق الوطنية غير القابلة للتصرف وعلى رأسها حق العودة أولا، وحجم رواجها بين أوساط الشعب الفلسطيني في الداخل والشتات، وحتى بين أبناء الشعوب العربية ثانياً، وما حققته من حضور شعبي ملفت للنظر ثالثاً.

وقد أفاد بديل من خلال مراقبته للمشاركات في مختلف حقول الجائزة أن مسابقة العودة أخذت في السنوات الأخيرة صدى على المستويين المحلي والخارجي، خاصة بعد أن أتاح بديل المجال لغير الفلسطينيين، سواء أكانوا عرباً أم أجانب للمشاركة فيها، وقد لقي هذا التوجه ترحاباً واسعاً من قبل المشاركين والمراقبين الأمر الذي انعكس في تنوع مصادر المشاركات في حقول الجائزة المختلفة، ورفع من مستوى المنافسة. ومن الإضافات النوعية أيضا للعام 2011 هو عدم قصر المشاركة في حقل الصورة الفوتوغرافية على جيل ما دون 18 عاماً، بل أصبحت المشاركة في هذا الحقل مفتوحة لجميع ممارسي فن التصوير سواء أكانوا هواةً أم محترفين بغض النظر عن العمر.

 يذكر انه يشرف على جائزة العودة لجان تحكيم مستقلة عن مركز بديل ومختصة في كل مجال تصدر أحكامها وتوصياتها بشأن المشاركات، ومن الشروط العامة للجائزة انه يسمح لكل شخص الاشتراك في أكثر من حقل من حقول الجائزة ولكن ليس له الحق أن يقدم أكثر من عمل واحد لذات الحقل، كما انه يمنع على طاقم موظفي مركز بديل ومجلس إدارته، ولجنة الرقابة، وطواقم التحكيم من الاشتراك في المسابقة.

هذا ويمنح مركز بديل جوائز نقدية للفائزين بالمراتب الثلاث الأولى في كل حقل من حقول الجائزة، حيث تبلغ قيمة الجائزة الأولى 1000 دولار أمريكي، الجائزة الثانية 600 دولار أمريكي، الجائزة الثالثة 400 دولار أمريكي. كما ويمنح بديل الفائزين/ات في المراتب العشر الأولى جوائز تقديرية تقدم خلال مهرجان الاحتفال الختامي في أيار 2011. كما ويتكفل بديل بنشر وترويج المشاركات الفائزة والمميزة سواء عبر منشوراته أو في إصدارات خاصة. وللمزيد من المعلومات حول الشروط التفصيلية لجائزة العودة، يرجى زيارة الموقع الالكتروني:

http://www.badil.org/ar/press-releases/136-2010/2711-press-ar-32

               

دعوة للمشاركة

إلى كل من يهمه الأمر،

إلى الباحثين والمتسائلين عن ماذا يحدث في نيجيريا،

إلى من يؤمن بضرورة اعادة الخلافة الإسلامية،

إلى مناصري المستضعفين والمظلومين،

نعلن في جمعية تعاون المسلمين انطلاق أول تجمع اسلامي نيجيري حول سقوط الدولة الإسلامية على أيدي الغزاة الصليبيين المستعمرين وتداعيات سقوطها وضرورة العودة إلى النظام والمنهج والدستور الإسلامي.

عنوان المؤتمر : 107 سنة من اسقاط الدولة الإسلامية .... لا سلام ولا استقرار، ووما المخرج؟

تأريخ المؤتمر : 16 – 22 محرم، 1432 ه الموافق  23- 29  دسمبر، 2010م.

مكان       : مقر معهد جمعية تعاون المسلمين بمدينة ايوو، ولاية أوشن الجنوبية، نيجيريا.

المشاركون : أعضاء جمعية تعاون المسلمين – مندوبو الجمعيات الإسلامية في نيجيريا – مؤسسة عبد بن فوديو في شمال نيجيريا، مندوبو أسرة الشيخ عثمان بن فوديو – عدد من علماء وأئمة المسلمين – وعدد من الشخصيات والجمعيات والمراكز الإسلامية المعنية.

وكما ندعو غير النيجيريين للمشاركة بارسال اقتراحاتهم وأفكارهم وانتاجاتهم الفكرية، ويمكن المشاركة عبر سكيب أو الماسنجر، ونرحب بأي مشارك يسافر إلينا ولكن على أن تكون التكلفة عليهم.

اللجنة التحضيرية للمؤتمر(1432 ه / 2010م).

جماعة تعاون المسلمين – نيجيريا.

[email protected]

               

جائزة أحمد بوزفور

للقصاصين الشباب بالوطن العربي

تعود في دورتها الأولى للمغربية نوال الغنم

يعلن نادي الهامش القصصي بزاكورة عن توصله بالنتائج النهائية لجائزة أحمد بوزفور للقصاصين الشباب في الوطن العربي من قبل لجنة التحكيم التي ضمت في عضويتها أساتذة جامعيين ونقاد.  وبع انتهاء هذه اللجنة من قراءة المجموعات القصصية التي توفرت فيها شروط الجائزة، والتي بلغت 145 مشاركة من دول: المغرب، الجزائر، تونس، مصر، سوريا، العراق، الأردن، السعودية، ليبيا، الإمارات، لبنان، فلسطين، عمان،اليمن،  الكويت، إسبانيا، فرنسا، بلجيكا، قررت  مايلي:

1 المجموعات الققصية المرشحة تتوفر جلها على مقومات العمل القصصي الجيد . وقد أفرزت المداولات  الطويلة النتائج التالية:

الجائزة الأولى: مجموعة الكاتبة المغربية نوال الغنم لبساطة لغتها واقتصادها، وبناء قصصها المحكم.

الجائزة الثانية: مجموعة ( اركض وسألحق بك ) للكاتب العراقي عمار يحيي لغرابة عالمها المتخيل، وطرافة مموضوعاتها، وخصوصية لغتها.

الجائزة الثالثة: مجموعة (مقاعد خلفية) للكاتبة السورية ربا حاكمي لخصوصية عالمها النسوي الغريب، ولقوة خيالها وحيويته.

 وارتأت لجنة التحكيم أن يتم طبع الأعمال الفائزة الثلاث، ولتنفيد هذه الوصية شرع نادي الهامش القصصي بزاكورة في طباعة الأعمال المتوجة وسيتم توزيعها وتقديمها خلال ملتقى أحمد بوزفور الوطني العاشر للقصة القصيرة.

               

بلاغ صحفي

ندوة علمية حول"المماثلة والاختلاف في الأدب واللغة والفكر"يومي 02و03 نونبر الجاري بكلية الآداب بتطوان

تنظم شعبة اللغة العربية وآدابها يومي 02 و03 نونبر الجاري بكلية آداب تطوان التابعة لجامعة عبد المالك السعدي، ندوة علمية في موضوع: المماثلة والاختلاف في الأدب واللغة والفكر، وذلك في سياق الندوات العلمية التي دأبت الشعبة على تنظيمها، دعما للبحث العلمي، وتنويرا للمهتمين. وأوضح بلاغ للشعبة في شخص رئيسها د.محمد الأمين المؤدب، اليوم الخميس، أن هذه الندوة تتوخى الوقوف على ثلاثة أهداف كبرى:  الأولى تتعلق برصد أوجه التماثل والاختلاف في الموضوع المدروس (الإبداع والنقد والفكر)، والثانية تتعلق بإبراز أوجه التماثل على وجه الخصوص، وفق الآليات المتوخاة والمناهج المختلقة المتوسل بها، أما الثالثة فترتبط باستخلاص ما يمكن استخلاصه، بقصد الكشف عن التنامي الفكري واللغوي والثقافي والإبداعي والنقدي، والبحثِ عن الدينامية والتطور الحاصلين في الموضوع/ الظاهرة. وتشارك في هذه الندوة العلمية مجموعة من الأكاديميين والباحثين المغاربة والعرب، الذين لهم دراية بالموضوع، وقدرة على بسطه، وصياغة الإشكالات التي يثيرها، على مستوى الدراسة الأدبية والنقد. هذا وسينطلق اليوم الأول من الندوة بكلمات الافتتاح التي سيلقيها كل من السيد رئيس جامعة عبد المالك السعدي د.مصطفى بنونة، والسيد عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية د.محمد سعد الزموري، والسيد رئيس شعبة اللغة العربية وآدابها د. محمد الأمين المؤدب، تليها الجلسة العلمية الأولى المخصصة لموضوع (المماثلة والاختلاف في الإبداع الشعري) والتي سيترأسها د. عبد العزيز الحلوي، ويشارك في تأطيرها كل من د. محمد كنون الحسني بمداخلة حول"الإبداع الشعري بين التأصيل العربي والتنظير اليوناني"، ثم مداخلة د. محمد الأمين المؤدب الموسومة ب"النص الشعري القديم وجدلية المماثلة والاختلاف"، فمداخلة د. عبد اللطيف شهبون حول"المماثلة والاختلاف في النص الشعري المغربي" ، ثم يتطرق د.عبد السلام شقور  في مداخلة حول" المقدس من الدين والمقدس من الشعر في شعرنا العربي"، ويختتم ذ. محمد السكاكي الجلسة الصباحية بمداخلة تحمل عنوان "عندما تعزف الريح أغنيها الغامضة" قراءة في المعنى الشعري. أما الجلسة الثانية التي سيرأسها د. محمد مشبال المخصصة لموضوع"المماثلة والاختلاف في البلاغة والبيان" ستفتتح بمداخلة للباحث المصري د. عماد عبد اللطيف حول" تحولات الفكر البلاغي المعاصر مدخل إلى مقاربات غير مألوفة"تليها مداخلة الأكاديمي د. عبد الرحيم جيران في موضوع"محو الاختلاف"، فمداخلة د. محمد الحيرش حول"المكون المقامي بين البلاغة والتداوليات"، في حين سيتطرق د.محمد الحافظ الروسي إلى" أوجه  المماثلة والاختلاف في قوانين القوانين بين اتجاهين بلاغيين"، وتختتم الجلسة بمداخلة للدكتورأحمد مونة الموسومة ب"المماثلة والاختلاف بين اللزوم البياني واللزوم المنطقي"، فمناقشة عروض الجلستين. أما اليوم الثاني فستنطلق الجلسة العلمية الثالثة "المماثلة والاختلاف في اللغة والفكر" بمداخلة للدكتور مصطفى حنفي حول" المماثلة المفاهيمية وتعليق فكر الاختلاف هوامش على بؤس الفلسفة السياسية العربية"، تليها ورقة  د. عبد الجليل بادو عن "الاختلاف في العقل الفقهي"، ثم مداخلة د. عبد الرحمن بودرع" من نماذج المماثلة والاختلاف في الفكر اللغوي:النظائر والفروق في كتاب سيبويه"، فمداخلة د. أبو بكر العزاوي "اللغة والمنطق"، وبعدها مداخلة د. عبد القادر بوطالب في موضوع" المماثلة والاختلاف الثقافيان : رؤى انثروبولوجية، وتختتم الجلسة بمداخلة للدكتور عبد الهادي امحرف   وسمها ب"التفاعل اللغوي بين الأمازيغية والعربية". في حين ستعرف الجلسة العلمية الأخيرة "المماثلة والاختلاف في الأجناس الأدبية" التي سيرأسها د.  عبد الطيف شهبون                                     

مشاركة كل من د. عبد الله المرابط الترغي حول" شروح الصلاة المشيشية بين المماثة والاختلاف" تليها مداخلة د. بوشعيب الساوري  عن "المماثلة والاختلاف بين التاريخي والتخييلي الرواية أنموذجا"، فمداخلة ذ. عبد السلام أزيار حول"المماثلة والاختلاف بين ظلامة أبي تمام ورسالة التوابع والزوابع"، ثم بعد يعالج د. عبد الإله الكنفاوي في مداخلة حول موضوع"الموشحات وإشكال التماثل والاختلاف"، وتختتم الجلسة العلمية بمداخلة للدكتور الطيب الوزاني وسمها ب" المماثلة والاختلاف في المولديات على عهد الدولة السعدية" فمناقشة عروض الجلستين.

               

تحت شعار " جسر القوافي "

تنظم جمعية المبدعين الشباب بطنجة، الدورة التاسعة ل :

جائزة طنجة الشاعرة (أبريل 2011)

وفي رحاب الإحتفاء و التكريم، تقترن هذه الدورة، باسم شاعرين مغربيين أصيلين:

أحمد عبد السلام البقالي & محمد الميموني

تجسيدا للعلاقة الشعرية بين جيلين متقاطعين، في ظل حميمية منشودة، هكذا تتناغى إيقاعات النوارس، رفرافة من " باب البحر" بأصيلة الزاهية، إلى " رأس الماء " بشفشاون الخضراء.

هي القصيدة الشاعرة بهويتها، تقيم عرسها البهي، على المروج و الضفاف، بطنجة العالية.

و طوبى لشعر لا يموت !

عن اللجنة الأدبية                    عن اللجنة المنظمة

د.أحمد الطريبق أحمد             ذ. محمد الحدوشي الورياغلي 

***

جائزة طنجة الشاعرة تحتضن كل المشاركات المقدمة باللغات اللآتية:

العربية، الإنجليزية، الإسبانية، الفرنسية.

وسيشرف عليها تحكيما و تقويما أساتذة جامعيون و أدباء مختصون.

و قد خصصت لكل لغة جائزتان:

جائزة الديوان الأول : 5000 درهم

جائزة القصيدة الأولى: 2500 درهم

شروط المشاركة:

أولا:

- طلب المشاركة بخط اليد

- نسخة من البطاقة الوطنية مصادق عليها

- صورتان

- عنوان المراسلة ( الإقامة، الهاتف، الفاكس، البريد الإلكتروني،...)

- أن لا يتجاوز عمر المرشح 35 سنة

ثانيا:

- نسختان من الديوان الواحد المشارك به (مرقون)  أو (مطبوع) لا يتجاوز تاريخ طبعه  أربع سنوات

- نسخة من كل قصيدة (من القصائد الثلاث) المشارك بها (مرقونة أو مكتوبة بخط واضح)

- التزام يفيد بأن الديوان أو القصائد المشارك بها لم يسبق أن فاز صاحبهما بجائزة شعرية ما

تاريخ تلقي المشاركات : من تاريخ نشر البلاغ إلى غاية 15 مارس 2011

عنوان المراسلة : جمعية المبدعين الشباب

ص ب 1099 – البريد المركزي  طنجة - المغرب