وَنيت وَنةً

د. حامد بن أحمد الرفاعي

وَنيت وَنةً.........

وَنْيت ونةً زلزلت لجبال وفجرت الوديان....

والحقتها بتنهيدة جففت الغدران....

قال:وش بك يا ابن الحلال..؟

هون عليك واستغفر عظيم الشان ...

قلت:يا حسرتاه على هل الشام والصحب والخلان..

يا حسرتي على ما جرى لهم من جرايم الطغاة والخوان......

يا الله يا مجير العباد يا رافع السما بلا عمدان.....

أخسف بالظالمين الأرض ودمر جيوشهم ولا تبقي لهم عمران....


أجْمَلُ أمْرٍ

أجملُ أمرٍ يَكتشفُه الإنْسَانُ جَهلُه بِأمرٍ مَا..وأنفعُ أمرٍ لِحياته أنْ يَتَعلمِ مَا جَهِلَ.

وسوم: العدد 768