حِكَم 207

معمر حبار

[email protected]

1958: يَدْ في الفَاسْ، وْعَيْنْ عْلَى بَنْتْ النَاسْ .

من التراث الشعبي الجزائري.

1959:  إن بريطانيا قد تتنازل عن كلّ مستعمراتها ولكنها لن تتنازل عن شكسبير.

وستون تشرشل: http://assala-dz.net/ar/?p=4018.

1960: المعارضة ليست إيقاظا لفِتنة إنّما هي علاج لمِحنة.

الكاتبة الجزائرية: بادية شكاط: http://rqebnews.com/news-42855.htm#.UZ-1yKIyKyo

1961: المحافظة على القمة أصعب من بلوغها .  

الأستاذة: شيرين سباهي، http://www.falnaktob.net، العراق.

1962: الجار الصالح .. يفيد في حياته ومماته. 

الشيخ الفقيه: شمس الدين، الجزائر.

1963: حسب الحاجة يكون التملّك.

الشيخ: محمد متولي الشعراوي، رحمة الله عليه، مصر.

1964:  مرضاة الله تعالى لاتتقاطع مع مصالح الدنيا، بل تستوعبها.

المفكر: عمار جيدل، الجزائر.

1965: العاقل لايُضحي ببلده .

العلاّمة: محمد سعيد رمضان البوطي، رحمة الله عليه، سورية.

1966: أَذلُّ النَّاسِ مُعتََذِر إِلى لََئِيمٍ.

 

أبي الفضل أحمد بن محمّد النيسابوري المعروف بالميداني، المتوفي سنة 518 هـ، كتابه: "أمثال وحكم"، المكتبة الخضراء، الجزائر، من 64 صفحة، صفحة 08.

1967: الحضارات تتقاسم أقدارا من القيم. 

العالم: عبد الله بن بيّه، الموريتاني، الدروس الحسينية، نقلا عن قناة السادسة، المغربية.

1968: النفوس تعطي على الرغبة، ولا تعطي على الإكراه.

شمس الدين محمد بن حسن النّواجي، ت 859 هـ، نقلا عن كتاب: " قليلا من الأدب"، للأستاذ: عادل أحمد، دار ابن حزم، الطبعة الثانية، 1428 هـ - 2007، من 147 صفحة، صفحة 128.

1969:  العدل يدوم سلطانه وتتقوى سلطاته.   

الأستاذ: سليم أبو محفوظ، الأردن.

1970:  اتركوا الولد يتمرّغ في التراب قبل أن تمرّغه الحقائق.

  

الأستاذ: السعيد بوطاجين، كتابه: "حذائي وجواربي وأنتم"، مجموعة قصص، دار الريحانة للكتاب، الجزائر، من 200 صفحة، صفحة 33

1971: من لم يحاسب نفسه، كثرت حسراته.

إمام: منطقة 05، الشرفة، الشلف، الجزائر.

1972:  أطلب الرجاء، ممن يملك الوفاء.

سيّدنا: سفيان الثوري، رضي الله عنه وأرضاه.

1973: الأمية .. ماكانت في الذهن.

الإمام: يوسف العجري، إمام مسجد بن حليمة حاليا، الشلف، الجزائر.

1974: إن إبليس لايأبه في أيّ وادي قذف بك.

الفقيه الشاب: سعيد الكملي، القناة السادسة، المغرب الشقيق.

1975: ماندمت على شيء .. ندمي على يوم نقص فيه أجلي، ولم يزد فيه عملي.

سيّدنا: عبد الله بن مسعود، رضي الله عنه وأرضاه.