أين كنا ، وأين أصبحنا !؟

الصلف المجوسي ، والتطاول الصفوي ، والتخلف الطائفي الباطني يمثله العُتُل بشار الجعفري اللصيق الدعي  المنسوب إلى سورية ظلماً وزوراً !؟ فأي انحدار وصلت إليه الأمور !؟

 يوماً ما كان صوت  سورية في الأمم المتحدة فارس بك الخوري  ! 

وكان من سفراء سورية نزار قباني و عمر أبو ريشة ، وعمر بهاء الأميري  ! وصارت سفاراتنا في عهد البعث الباطني مرتعاً للجهلاء بالأعراف الدبلوماسية  ، وبالتعامل الحضاري ، والإنساني !؟

وسوم: العدد 660