الأصيل
                        21نيسان2016                    
                            
                            يحيى حاج يحيى                        
                                            الأصيل لا بد أن تظهر أصالته ، كالعطر الجميل في الزهرة الفواحة !
ألف تحية وتقدير لكل الذين يداوون جراحات أهلنا ، ويرسمون البسمة على شفاه أطفالنا ، ويمسحون بأيدٍ ندية حانية عذابات شعبنا المصابر ! معتمدين على الله أولا ً وآخراً ! فكل المواقع لديهم خطوط مواجهة : في التعليم ! في الصحة ! في الإغاثة ! وفي كل ثغرة يستطيعون سدّها ، والعمل فيها !
بوركت جهودُكم ، وأياديكم ، وبسماتكم ، أيها الرجال والنساء الطيبون !
وسوم: العدد 664