أردت المشّي فمشيت!

كيف تحفز نفسك لتصل لجميع أهدافك؟؟

قبل تحقيق الأهداف، سيحول بينك وبين تحقيقها عوائق ومثبطات، منها أنك لن تصل لهدفك بسبب نقص المعلومات عندك!

تظن الحياة نعيماً سرمدياً أو جحيماً مكتوباً، وهي في الحقيقة لعبة تحدي تخوضها في كل يوم وتجربة!

فلتبدأ من الآن بكتابة الأشياء(ليس ما يضايقك والسلبي منها بل على العكس!)، أكتب عكس الذي يضايقك.

هناك معلومات مغلوطة عندك تظنها صحيحة!

منذ ولدت وأنت تتنقل من نجاح لنجاح أكبر..

أردت الكلام فتكلمت!

أردت المشي فمشيت!

أردت أن تعتمد على نفسك بالطعام ففعلت!

سبحان من علم الإنسان مالم يعلم، لكن صدقني لولا إرادتك القوية

بإنجاز تلك الأشياء ماكنت لتنجزها، فهي فطرة الإنسان التي فطرنا الله عليها، نركز على هدفنا مهما كان بسيطا ومعه الإرادة القوية، لن نخيب البتة بإذن الله.

خلقنا أقوياء نستطيع الاعتماد على أنفسنا منذ نعومة أظافرنا، فلماذا الكسل والتشاؤم والاكتئاب في الكبر وقد أعطينا من وسائل النجاح الكثير ووعدنا بتحقيق الأهداف من العلي القدير؟؟

وللحديث بقية بإذن الله..

وسوم: العدد 665