عجباً لهؤلاء!!

لا يكاد ينتهي عجبي ولن .. ممن تُذبح أوطانهم ، ويُشرد أهلهم ، وتنزف دماء أطفالهم ، ولاتسمع لهم حسّاً ولاركزا !؟ 

بينما هم يحلقون في فضاءات الرومانسية خلف عيني الحبيبة ، وهمساتها ، وليل شعرها الداجي !؟

الشعر من الشعور ياهؤلاء  .. فمتى تشعرون ؟! 

أبو بشر

وسوم: العدد 728