بيدرك أولاً وآخراً !؟

إلى المنشغلين بقضايا ومخازي الأنظمة القريبة والبعيدة : وفّروا جهودكم لقضاياكم !؟ 

لٓأٓن تأتي بحفنة ماء تلقيها بصمت على بيدرك المحترق  ، مضيفاً جهدك إلى جهود الآخرين في إطفائه خير من أن تملأ الدنيا صراخاً ، ليأتي الآخرون ، ويشاهدوا الحرائق في بيادر الجيران !

وسوم: العدد 732