بيانات وتصريحات 776

تصريح إعلامي

توضيحا لما تناقلته بعض وسائل الإعلام وشبكات التواصل الإجتماعي، من تساؤلات حول مواقف الجماعة من (إسناد الثورة ومطالب الشعب السوري)، وترويج أخبار كاذبة عن اجتماعات تقوم بها الجماعة مع إيران وغيرها.

نود أن نؤكد أن جميع هذه الأخبار عارية عن الصحة، وهي جزء من حملات  ممنهجة ومنظمة لتشويه صورة الجماعة وتمزيق الصف الثوري السوري،  كما نؤكد أننا كنّا وما زلنا نبذل مافي وسعنا لدعم ثورة شعبنا ضد نظام الأسد المجرم، ( وحلفائه وأنصاره و فِي المقدمة منهم نظامي روسيا وإيران المحتلين)، كما نؤيد وندعم العمل الجاد - مع بقية القوى الوطنية والثورية - في جميع المجالات كي ينال شعبنا حقه في الحرية والكرامة. 

ونشير هنا إلى أن مواقف وآراء الجماعة لا تؤخذ إلا من بياناتها وتصريحاتها ومصادرها الرسمية فقط.

المكتب الإعلامي

جماعة الإخوان المسلمين في سورية

٣٠ رمضان ١٤٣٩

١٤ حزيران ٢٠١٨


تصريح صحفي صادر عن

حركة المقاومة الإسلامية "حماس"

ترحب حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بنتائج تصويت الجمعية العامة للأمم المتحدة لصالح شعبنا الفلسطيني ورفض تمرير التعديلات الأمريكية التي تنص على إدانة حركة حماس وتحميلها مسؤولية تعريض الفلسطينيين للخطر من خلال مشاركتهم في مسيرة العودة، ونعتبرها نتائج مهمة عندما انتصرت للحق الفلسطيني، مستحضرة المشاهد المؤلمة من الميدان بالصوت والصورة، وأظهرت حالة العزلة التي تصر الولايات المتحدة الأمريكية على وضع نفسها فيها من خلال محاولة التغطية والتبرير لجرائم الكيان الإسرائيلي المستمرة، وكما أن القرار يعزز الموقف الفلسطيني على المستوى الرسمي والدولي الذي قدم أدلة على مدار عقود أكد فيها أن دولة الاحتلال تُمارس إرهاب الدولة المنظم ضد الشعب الفلسطيني والمتظاهرين السلميين.

وتؤكد الحركة أن الحماية الحقيقية لشعبنا تكمن في زوال الاحتلال عن أرضنا ومحاكمة قياداته على كل جرائمهم التي ارتكبوها بحق شعبنا وأرضه ومقدساته.

حركة المقاومة الإسلامية "حماس"

الخميس 29 / رمضان/ 1439 هـ

الموافق: 14 / يونيو/‏ 2018 م


بيان صحفي

منظمة التعاون الإسلامي

تدعو الى دعم مشروع قرار

حول حماية السكان المدنيين الفلسطينيين

جدة، 11 يونيو 2018

دعا الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، جميع الدول الى دعم مشروع القرار الخاص بالحماية الدولية للسكان المدنيين الفلسطينيين والذي سيتم التصويت عليه في الدورة الاستثنائية الطارئة للجمعية العامة للأمم المتحدة، وذلك في يوم الاربعاء الموافق 13 يونيو 2018م، بناء على طلب المجموعتين الإسلامية والعربية.

وأضاف الأمين العام أن هذا التوجه لطلب عقد الجلسة الاستثنائية الطارئة للجمعية العامة تحت إطار "الاتحاد من أجل السلام" يأتي تنفيذاً للبيان الختامي الصادر عن الدورة الاستثنائية السابعة لمؤتمر القمة الإسلامي المنعقد في اسطنبول بتاريخ 18 مايو 2018م الذي يدعو الى توفير حماية دولية للشعب الفلسطيني، لا سيما بعد فشل مجلس الأمن الدولي اصدار قرار بهذا الخصوص.


بيان صحفي

منظمة التعاون الإسلامي

ترحب بالوقف المؤقت لإطلاق النار في أفغانستان

وتحث الأطراف على ضمان استدامته

جدة، ١٠ يونيو ٢٠١٨

   رحبت منظمة التعاون الإسلامي بوقف إطلاق النار الذي أعلن عنه كل من رئيس أفغانستان وقيادة طالبان، ودعت إلى ضمان استدامته.

   وقد أعلن رئيس جمهورية أفغانستان الإسلامية عن وقف إطلاق النار لثمانية أيام اعتبارا من يوم 27 رمضان وإلى غاية اليوم الخامس من عيد الفطر وذلك في أعقاب الفتوى التي أصدرها تجمع مجلس العلماء الأفغان الموسع يوم 4 يونيو 2018 والذي توقف بسبب هجوم إرهابي انتحاري شنيع أسفر عن سقوط عشرات القتلى الأبرياء من بينهم سبعة من علماء الدين. كما أصدرت قيادة طالبان إعلانا بوقف إطلاق النار خلال ثلاثة أيام عيد الفطر.

   وأوضح الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، أن "الأمة الإسلامية ومنظمة التعاون الإسلامي تشيدان وترحبان بإعلان الحكومة الأفغانية وطالبان، وتدعوان الأمة الأفغانية إلى التقيد بإعلان وقف إطلاق النار، وذلك انطلاق من روح احترام قيم الإسلام السماوية والروح الوطنية...".

   كما شدد الأمين العام على أن "الأمة الأفغانية النبيلة قد تعبت وتعاني من جراء إراقة دماء أطفالها الأبرياء بسبب صراع متواصل منذ عقود من الزمن فرض عليها فرضا، وعلى أنه قد آن الأوان بالنسبة لأبناء الشعب الأفغان كافة لوضع السلاح جانبا والانخراط في حوار بناء من أجل إحلال السلام الدائم وتحقيق الأمن والاستقرار، وهي مقومات أساسية لإعادة بناء بلادهم المدمرة.

   وأكد الدكتور العثيمين لحكومة أفغانستان وشعبها أن منظمة التعاون الإسلامي ستقف بثبات إلى جانبهما في سعيهما إلى تحقيق السلم والمصالحة.


مركز المعلومات يدين جريمة تعذيب الصحفي الركن

والتي أفضت إلى الموت

تابع مركز المعلومات والتأهيل لحقوق الإنسان(hritc ) قضية مقتل الصحفي أنور الركن والذي توفي السبت الماضي في تعز بعد يومين من إفراج ميليشيات الحوثي عنه

وكانت ميليشيا الحوثي قد اختطفت أنور الركن في منطقة الحوبان بتعز واعتقلته في سجون مدينة الصالح قرب مطار تعز الدولي .

وخلال عام كامل من الإخفاء القسري تعرض أنور لعمليات تعذيب شديدة

وحسب افادات مقربين من الراحل فأنه لم يعش غير يومين من إطلاقه  وأنه خرج هيكلا عظميا يعاني من آثار تعذيب واضحة.

وإن إطلاقه الذي تم الخميس الماضي كان بغرض التخلص من جثته التي بدا أنه يلفظ أنفاسه الاخيرة.

ومركز المعلومات إذ يدين هذه الجريمة التي تعد جريمة ضد الإنسانية ولا تسقط بالتقادم وسيلاحق مرتكبيها كتنظيم أو كأشخاص، يدعو الجهات الدولية المعنية بحقوق الإنسان في الأمم المتحدة وعلى رأسها المفوضية السامية لحقوق الإنسان بجنيف وفريق العمل الدولي المكلف برصد حالة حقوق الإنسان في اليمن، بالقيام بواجبهم القانوني والأخلاقي تجاه هذه القضية النكراء واتخاذ الإجراءات اللازمة لتحقيق الإنصاف والعدالة

مؤكدا أن الصمت على مثل هذه الحالات هو إجراء يعزز من إستمرار الانتهاكات التي تقوم بها هذه الميليشيات.

كما يطالب مركز المعلومات والتأهيل لحقوق الإنسان المبعوث الأممي إلى اليمن السيد مارتن غريفيت بالتحرك لفتح ملف المختطفين لدى سجون الحوثيين والعمل على وقف ظاهرة اختطاف الصحفيين والنشطاء.

فحسب المعلومات المتداولة عن الصحفي أنور الركن أن نقطه أمنيه ألقت القبض عليه لمجرد أنه يحمل بطاقة عمل صحفية واودعته زنازن مدينة الصالح بتعز التي تعد الآن أكثر السجون قتامة.

ومركز المعلومات والتأهيل لحقوق الإنسان يؤكد أن الصمت عن السجون السريه في اليمن واختطاف الصحفيين هو جريمة مضاعفة

كون الفئة الأكثر تعرضا للانتهاك الممنهج الان في اليمن هم فئة الناشطين المدنيين والصحفيين. 

تعز

9 يونيو 2018


أسعف اتحاد لجان الرعاية الصحية نحو 4207 إصابة

على أثر مسيرة العودة السلمية على حدود شرق غزة

وقال الاتحاد في بيان مفصل له، اليوم السبت، إن مشاركته الفاعلة خلال مسيرات العودة تأتي من أجل انجاح مسيرة العودة السلمية، والوقوف إلى جانب أبناء شعبنا المتظاهر على حدود القطاع، وتقديم الخدمة الصحية اللازمة لهم.

وأضاف البيان : أن الطواقم التابعة للاتحاد شاركت منذ بداية مسيرة العودة والتي بدأت بتاريخ 30 مارس 2018 حتى جمعة أمس الموافق 8 يونيو 2018.

وبدوره، أكد الاتحاد على أنه رغم الاستهداف المباشر والمتكرر الذي تعرض له طواقمه في شرق خانيونس وجباليا خلال الأسابيع الماضية إلا أنه ما زال يقدم واجبه بشكل كامل تجاه المتظاهرين.

وأوضح الاتحاد أن نقص الأدوية والمستهلكات الطبية لم توقف عمل طواقمه، بل تزيده إصراراً على مواصلة دوره الطليعي في خدمة المصابين والمرضى في المجتمع.

ورغم ضعف الامكانيات، لفت الاتحاد إلى أنه تم تزويد طواقمه الميدانية بكافة الوسائل والأدوات اللازمة للتعامل مع أي تصعيد اسرائيلي قد يحدث بحق المدنيين.

وكان الاتحاد قد أعلن عن حالة الطوارئ في كافة مراكزه الصحية منذ انطلاق المسيرات بكافة محافظات غزة، حيث عالج أكثر من 700 إصابة متنوعة فيها، وذلك ما بين الرصاص الحي، والغاز السام، والمطاط، والتشنج، والرصاص المتفجر.

وخلال يومي 14/15 من شهر مايو الماضي، أنشأ الاتحاد غرفة طوارئ مركزية في مركزه الصحي الرئيسي بمدينة غزة، مؤكداً على استمرارية عملها طيلة استمرار المسيرات الحدودية.

وعمل الاتحاد على توفير طاقم طبي متخصص يشمل مجموعة من التخصصات الطبية منها (القلب، والجراحة، والباطنة، والأطفال).

ومن جانبه، ناشد الاتحاد بضرورة توفير الحماية الكاملة للطواقم الطبية الفلسطينية، خاصة وأن الشهيدة المسعفة رزان النجار قتلت من قبل جيش الاحتلال خلال تأدية واجبها الانساني تجاه المتظاهرين.

ويشار إلى أن مشاركة الاتحاد كانت بالتعاون مع وزارة الصحة الفلسطينية والفرق الميدانية على حدود غزة.

كما يذكر أن اتحاد لجان الرعاية الصحية مؤسسة أهلية غير حكومية تقدم واجبها تجاه المجتمع الفلسطيني في مختلف التخصصات الطبية والأعمال الإغاثية.


بيان صحفي

الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي

يدعو جميع الأطراف السياسية في مالي إلى التهدئة والحوار

أعرب الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، عن قلقه إزاء التطورات السياسية في مالي جرَّاء الأحداث العنيفة التي شهدتها العاصمة المالية باماكو، يوم 2 يونيو 2018، والتي أدت إلى إصابة عشرات المواطنين بجروح.

وعبر الأمين العام عن تمنياته بالشفاء العاجل للجرحى والمصابين، داعياً الحكومة المالية وجميع المكونات السياسية إلى التهدئة وضبط النفس، بما يجنب البلاد مخاطر تصعيد أعمال العنف في المستقبل، كما حثهم على ترجيح الحوار سبيلاً لتحقيق التوافق والوئام الاجتماعي.

كما أكد الأمين العام أن المنظمة ستبذل كل جهدها لدعم جميع المبادرات الرامية إلى المحافظة على الاستقرار في مالي.

وسوم: العدد 776