بشار وعصاباته سفاحو الحولا والقبير وغيرهما

عبد الله خليل شبيب

بشار وعصاباته سفاحو الحولا والقبير وغيرهما

ليسوا سوريين ولا عربا ولا بشرا

عبد الله خليل شبيب

[email protected]

ما تفعله عصابات الأسد في شعب سوريا وأرض سوريا لا يمكن أن يصدر عن بشر فيهم ذرة من إنسانية ..إنها جرائم [ الأرض المحروقة ..والإبادة الإنسانية ] بكل ما تحمل هذه الكلمات من معانٍ ..!

هؤلاء الذين اقترفوا مذابح [ الحولة والقبير ] وغيرهما من عشرات المذابح والجرائم في طول الوطن السوري وعرضه ..وصبوا حقدهم لا على البشر فقط ..ولكن حتى على الشجر والحجر والزرع ..وأحرقوا الأخضر واليابس .. وأهلكوا الحرث والنسل .. وتفوقوا على التتار – وعلى كل مجرمي التاريخ في تصرفاتهم الوحشية والدموية والحاقدة التي تفوق كل وصف..!!

لا يمكن أن يكون هؤلاء بشرا فضلا عن أن يكونوا عربا أو مسلمين .. فللعربي شرف ومروءة وخلق .. تجردوا من أي معنى من معانيه ....وبالطبع لا يمكن أن يكونوا سوريين .. لأن المنتمي إلى شعب أو وطن لا يمكن أن يفعل هكذا بوطنه ومواطنيه - مهما كانت الظروف والأحقاد والثارات !! ولأن الشعب السوري ناصع السيرة عطر التاريخ .. يبرأ من أمثال هؤلاء وتصرفاتهم الهمجية المشينة !!

  والمنتمي لوطن لا يمكن أن يدمره بهذا الشكل الحاقد والوحشي .. الذي لا يرحم بشرا ولا حجرا ولا زرعا ولا شيئا ! صاحب الوطن ومحب الوطن لا يحرق زرعه وشجره ولا يدمر بنيانه وإنسانه وبنيته التحتية – بدون عقل أو ضمير ..!

   إن هذه التصرفات الهمجية التدميرية الدموية .. لا يمكن أن تنطلق إلا من عدو للوطن والشعب .يحكمه بعقلية ونفسية المحتل الغاصب والغريب المعتدي ..!

. لا يمكن أن يكون [هؤلاء] من وطن أنجب أحرارا ومجاهدين ..أمثال يوسف العظمة وابراهيم هنانو وسلطان الأطرش وصالح العلي وفارس الخوري ومصطفى السباعي وصلاح البيطار وأكرم الحوراني ومحمد الأشمر ( الميداني )..إلخ

.. إن مذبحة رهيبة رعيبة – مثل مذبحة أطفال الحولة الإبادية .. مثلت تحولا خطيرا وتصعيدا فظيعا حتى لم يملك بشار نفسه إلا أن يشجبها ويصفها بالوحشية التي لا يمن أن يرتكبها بشر – محاولا –عبثا- أن يلصقها بما يدعيه هو وشبيحته من وجود [ عصابات مسلحة ] ..- وحاشا لأي عصابات ولو من التتار أو المتوحشين أن تفعل مثل ذلك .. و[ المخزي والوقح ] أن بشارا يعلم أن [ شقيقته بشرى ] هي التي حرضت – بجنون على الانتقام – حين أعدم المجاهدون         [ ذكرها ..المجرم السفاح آصف شوكت ] .. فأقسم شقيقها الشاذ ماهر أن ينتقم لها .. ! فكانت مذبحة الحولة ..وما تبعها – مذبحة القبير – يشكل أفظع مما سبق من جرائم مروعة بحق شعب سوريا وأطفالها وعائلاتها وأبطالها ..!

.. إن هؤلاء المجرمين الطائفيين ..واهمون – إن ظنوا أنهم سوف ينجون بجرائمهم..وأن العقاب لن يطولهم أو لن يلاحقهم ..أو أن أهالي الضحايا – وإخوانهم على امتداد الأرض العربية والإسلامية سينسون ثأرهم ..!

ولو عقل المجرمون - وأنى لهم ذلك – لترفقوا بأنفسهم ...,وبمن ينتمي إليهم- واختصروامن جرامهم ..ولم يضخِّموا فواتيرهم يوميا !! ..لكن المجرم الذي غشت دماء جرائمه على سمعه وبصره ..يفقد التمييز ..ويصاب بداء القرم للقتل واللحم والدم البشري ..ويصاب بالسعار حتى يعقر نفسه أخيرا – إن لم يجد من يعقره !

.. هؤلاء قتلة مجرمون كتبوا على أنفسهم عار التاريخ ..وما ينتظرهم 0- - وكل من له بهم صلة – من عقوبات مناسبة لجرائمهم.. !

[ المجتمع الدولي] – بأوامر يهودية - يحاصر الثورة ويدعم القَتَلة !:

.. ولكن ما بال العالم الذي يزعم أنه متحضر وبشري ..وإنساني ..وما زال ينادي بمقولات ( حقوق ألإنسان ) وما يشبهها ..من أكاذيب ..وهو يتفرج على هذه المجزرة .. – ويمتنع – بأوامر يهودية صريحة وجازمة – من مد أية يد للمساعدة الفعلية المجدية للضحايا ومن يدافع عنهم من أحرارِ رفض ضميرهم إلا أن يكونوا مع شعبهم ..وأبوا أن يمدوا أيديهم لقتله .. فأُعدم كثير منهم ..ومن نجا اصطف بجانب ثورة شعبه ليدافع اعن العُزل والمظاهرات التي لا تزال سلمية   !

.. لا نريد من أمريكا وأوروبا – ومن يتبعهم – ولا من دول المنطقة وغيرها ..أن يشنوا حربا على قوات العدوان النصيرية الجحشية القرداحية – [ نسبة للأسد الجحش سابقا ولاحقا ..وقريته التعيسة القرداحة ]..ولا أن يدمروا سلاح سوريا وبناها التحتية – وهي – على أية حال – عائدة للشعب السوري ..وسيرثها من العصابات الطائفية المغتصبة المحتلة لسوريا – كما تحتل العصابات الطائفية اليهودية فلسطين !

  .. إن أقل ما كان يجب أن يفعله ما يسمي نفسه [ المجتمع الدولي ] ..أن يتخذ بعض الإجراءات التي تقلل نسبة ضحايا العدوان الأسدي القرداحي ..بأن يقيم       ( مناطق عازلة وممرات آمنة محروسة ..ومناطق حظر طيران – كما فعل في العراق ) حتى يستطيع الكثير من الأبرياء النجاة بعائلاتهم  وبعض ما يملكون ..وحتى يخف عنهم الذبح العشوائي والمستمر والشامل – لكل مناطق السنة بالذات -  !

.. إن أمريكا- وغيرها - تتظاهر بأنها تستنكر تصرفات نظام الأسد .. وأنها        [ تقاومه != بتجميد أرصدة – غير موجودة ] فمعظم الذين طبقت عليهم نظام عقوباتها البنكية ] ليس لأحد منهم[ سنت واحد في بنوكها ][!! ولم يؤثر عليه عقابها مقدار شعرة ]!

.. إنها فقط .. [ حركات نفاق مكشوفة] لمحاولة تبييض وجهها لدى شعبها وغيره ممن توهموا أنها نصير للديمقراطية والحرية والإنسانية..إلخ..! وتبرير موقفها لدى من استغرب من تناقض دعاواها [الإنسانية ] ومواقفها الفعلية ؛ ..وتغطية لتأييدها الحقيقي المبطن ..والمأمور به [ صهيونيا ] للاحتلال والعدوان الأسدي على شعب سوريا ؛ ..والمحافظة على نظام الأسد خير حارس لدولة [ ما يسمى إسرائيل ] !!

..هل رأيتم كيف تساعد أمريكا الثورة السورية والجيش الحر ؟!..هذا أحد نماذج مساعداتها – إنها تجمد أرصدة [ بشرى الأسد وأمها أنيسة مخلوف ..] وأمثالهما !..إضافة لبعض التصريحات ..والتصفيق لطيار هرب ..أونحو ذلك – كما يتفرج المشاهد على مسرحية ..!

.. وكذلك كل العالم المأمور بأمر أمريكا والصهيونية .. التي أصدرت وامرها الصارمة بمنع أية مساعدة للسوريين الأحرار .. فضيق على ورود السلاح – من بعض أفراد الشعوب المتعاطفين معهم..وكذلك الأموال ..وحتى الهاربون من الجحيم النصيري ..أعيد بعضهم وقُذِفوا في جهنم العصابات الطائفية !!

.. قد لا يستغرب هذا [السلوك السلبي البليد بل والمتشفي ] على من له سنين يتفرج على جياع غزة يحاصرهم اليهود ..ويمنعون عنهم أكثر الضروريات – إن استطاعوا - ..ويهدمون بيوتهم على رؤوسهم..ويمنعونهم من جلب ما يبنون به بيوتا غيرها ! ويشاركهم في الحصار معظم ذلك [العالم البليد الحقود عبد اليهود!]

حتمية انتصار الثورة وعقاب المجرمين مهما ساعدهم أمثالهم من المجرمين !

  هذا في الوقت الذي تنهال فيه بوارج الأسلحة والمقاتلين الروس [ احتياطا ] .. عدا عما ملأ سوريا من مساعدات شتى إيرانية ورافضية من روافض لبنان ..وحكومة الاحتلال الأمريكي في العراق ..وغير ذلك من مصادر ..تحاول أن تطيل أمد الحكم القرداحي الجحشي [ الأسدي ] ..وتبعث الروح في جثة أصبحت شبه هامدة ..وماهو إلا أجل محدود .. لتنهار أمام ضربات الشعب شبه الأعزل ..وصناديد قواته التي ترسِل إلى [ جهنم ] يوميا المزيد من شبيحة الجبل الطائفيين الحاقدين  المجرمين..!!

" .. فسينفقونها .. ثم تكون عليهم حسرة ... ثم يُغلَبون... "

 ذلك أن الشعوب لا تُغلب ..والثورات لا تنهزم ..! فالثائرون يرون ويحسون قذارة ووحشية المعتدين .. المحتلين .. فكيف إذا انتصروا وهُزم الشعب وثورته ؟ .. لا يتصور أحد ماذا يفعله أؤلئك المجرمون في الناس وبقايا ممتلكاتهم !!.. خصوصا أن الكثير من زملائهم الشبيحة المجرمين قد سبقوهم- أمام أنظارهم– إلى جهنم !!

..وليس بعيدا ذلك الوقت .. الذي تنهار فيه سدود ودفاعات وأوكار المجرمين .. فيفر منهم من يفر ..ويمسك الشعب السوري [ببشار أنيسة] وينفذ عليه حكمه الذي أصدره عليه منذ حين [ على الخازوق ] ..!! بعد أن يعرضه في قفص في ساحة المرجة بدمشق ليتفرج عليه بعض المظلومين وأهالي الضحايا ..ويبصقون في وجهه الصفيق .. ثم [ يُخوزق ] أمام الملأ ..كما حكم عليه وعلى [ أمثاله ] الشاعر مظفر النواب ..منذ سنين .. في حفلة خوزقة مناسبة لمقامه !!

أما آن [ للعُمْي عشاق الإجرام والقتل ] أن يستيقظوا؟!:

.. اما بقايا العمي سواء من مؤيدي القتل والإجرام ..ممن تملأ أجوافهم الرشاوى من القتلة ..ويغطون ذلك بأستار مهلهلة من بقايا [ دعاوى الصمود والتصدي والمجابهة – والعصابات المسلحة المزعومة] ..ويوهمون أنفسهم ..بأنه نظام وطني يحاربه العالم – [ المتفرج والمؤيد له حقيقة بمنع المساعدات الفعلية عن خصومه وبالتضييق عليهم ] ..وقد بدا واضحا حماية الصهاينة له وظهر أثر ذلك في منع المساعدات التي كان يمكن أن تسهم في سرعة الحسم لصالح الثورة والثوار .._..ولكنه العمى والهوى ..!!

هؤلاء العمي عشاق ومؤيدو إراقة دماء الأطفال ..ومناظر أشلاء الضحايا ..وأكوام الدمار .. عليهم أن يستيقظوا – إن كان لديهم بقية من ضمير – ونسامحهم – وقد يسامحهم الشعب السوري- فيما ملأوا [بطونهم وأرصدتهم وأفواههم ] من رشاوى النظام الفاجر !! المهم أن يستيقظوا لإنسانيتهم ! ويتداركوا أنفسهم..! إن كانوا لا يحبون – ما يفعله الأسد وعصاباته – أن يفعَل فيهم وفي أولا دهم وأملاكهم !!. فعاشق القتل والدم والإجرام ..حقيق أن يتحقق له ما يعشق !

( وللناس فيما يعشقون مذاهب )!

وبقايا العلويين الوطنيين

.. وكذلك على من [لم يتلوث بعد] من العلويين .. والوطنيين منهم المنكرين لجرائم الأسد ..والرافضين أن يضحوا بما بقي من طائفتهم وقراهم فداء لبشار وعصابته وحماية لكرسيه وخيانته ..!- وخصوصا الذين لم يتورط أحد منهم في الجرائم الأسدية ..ولم يؤيدها وكل من لم يقدم لها أية مساعدة ... عليهم أن يعلنوا موقفهم بصراحة ..وينضموا إلى شعبهم .. ومستقبلهم ..ويمنعوا أية مساعدة من قراهم ومناطقهم ..وأقرانهم للنظام القاتل المحتل المجرم ..وأن يقاطعوا وينبذوا كل من تورط منهم – أو من ذويهم- في جرائم النظام ..وتلطخت يداه بدماء الأبرياء من مواطنيه السوريين !..خير لهم إن أرادوا وطنا آمنا ومستقبلا دائما !

صمت العالم على الجرائم الأسدية .. وصمة عار تاريخية في جبين التاريخ والإنسانية!:

  لا شك أنه غريب ومريب .. ومخز ومقزز ..ذلك الموقف الذي يقفه العالم الرسمي [ وعلى رأسه الولايات المتحدة وأوروبا ] مما يجري في سوريا ضد مواطنيها الأبرياء ..الذين يسحقون ويبادون بكل وحشية وهمجية – تحت سمع ذلك [العالم ] وبصره .. ليس إلا لأنهم ثاروا لكرامتهم وطالبوا بحرياتهم وحقوقهم

 ولكن – ومباشرة – لأن اليهود – وخصوصا مغتصبو فلسطين ومؤيدوهم – لا يروق لهم(حريةالشعوب )..ولأنهم أدمنوا واعتادوا العيش في ظلال نظم دكتاتورية شمولية قمعية تكتم أنفاس شعوبها ..وتحرسهم من يقظتها !..  فقد اعتاد اليهود مغتصبو فلسطين أن يعيشوا وسط أجواء موبوءة..كما لا تعيش الحشرات إلا وسط الأوساخ والقاذورات..- ولذلك فإن حرية أي شعب وامتلاكه لقراره – أيا كان – يعتبرونه خطرا عليهم .. والعجب أنهم يتباهون [ ويسوقون على الآخرين ] أنهم الديمقراطية الوحيدة في المنطقة ..في وسط غابة من الدكتاتوريات القمعية العفنة الفاسدة ..إلخ ..هذا تصوير اليهود لأصدقائهم وحراسهم ..[عفواً..لم نقل إلا الواقع الذي يصورونه للعالم !]

  إن الكيان الصهيوني اليهودي العنصري العدواني..هو سبب كل علة وبلاء ..وهو الذي [ يصبغ نظرة العالم بصبغته ويسيره حسب مصلحته] ..وهذا ما ينطبق على الثورة السورية وغيرها ..

..ولم يعد سرا أنه يقف وراء [ منع] كل جهد ممكن أن يحمي الثورة أو يساعدها فعليا ..وأنه في الوقت الذي يتظاهر فيه أحيانا بالتعاطف مع مآسي الضحايا – يحرض على مزيد من الإجرام بحقهم ..وعلى تقوية وإبقاء حكم الأسد ..لأنه لم يعتدِ على دولة اليهود ؛ بل ينكل بكل من يفكر بإيذائهم شر تنكيل!..وقد اعتادوا أن يطمئنوا له ..وفي الحقيقة هم صنعوا والده – بمساعدة أمريكا طبعا وسلموه عرش سوريا مقابل الجولان وحراستهم فيها وفي غيرها ..!

.. ألا يخشى العالم غير المبالي بمآسي السوريين ومصائبهم ..أن يصب الله عليه عذابا وانتقاما .. لصممه عن سماع صرخات الضحايا واستغاثاتهم؟

ألا يخشى المقصرون من سؤال الله لهم يوم القيامة ..لمَ لم يسارعوا لإغاثة الملهوفين والمستصرخين والمظلومين ؟

ألا يخشون أن يحصل لهم ما حصل لغيرهم..فلا يجدوا مغيثا ولا ناصرا ؟.

[ ملحق ] أسود ..عن بعض المجرمين المسؤولين عن جريمة [الحولا] وقتل الأطفال [ وسلخ جلود وجوههم ]!!!

المشرف على المجزرة العميد الركن محمد أنيس بدور نائب قائد اللواء 67 دبابات الفرقة11

المنفذ للمجزرة العقيد الركن علي خلوف رئيس قسم استطلاع اللواء 67 دبابات وهو أيضاً من أمر بسرقة البيوت واستباحة كل شيء حتى الأعراض وهو من قام شخصياً باغتصاب زوجة عقيد منشق من قوى الأمن الداخلي في تلدو

العقيد حبيب محمد قائد كتيبة الدبابات التي نفذت القصف

العقيد محمد نصر خدام قائد مجموعات الشبيحة والذي يقوم شخصياً بسرقة البيوت وحرقها :

النقيب تمام رهيجة قائد فصيلة وشبيح قام بسرقةالبيوت والسيارات

الملازم أول شاهر ابراهيم قائد فصيلة وشبيح قام بسرقة السيارات والبيوت

المقدم الركن نضال سلمان قائد سرية دبابات ومسؤول عن حاجز تلدو قام بسرقة البيوت و السيارات واغتصاب النساء والتمثيل بهم

المقدم علي الجهني قائد سرية وشبيح من قرية المسعودية في حمص

المقدم أيهم سلامة رئيس حاجز كفرلاها وتل دهب قام بالقتل والسلب والتنكيل واغتصاب النساء وفي مكتبه غرفة تعذيب وبمشاركة الملازم أول بشار محمد

النقيب الشبيح سامح الصايغ من الضمير هو من يقوم بتذخير عربات الشيلكا

الملازم رائد سمور من الجولان المحتلة يقيم في الذيابية بدمشق شبيح رقم واحد في الحولة وتلكلخ ويقوم ايضاً بزرع الألغام والمتفجرات على الطرقات العامة وفك ألغام و متفجرات الجيش الحر

و للتأكيد على صحة المعلومات فإن رقم العميد محمد أنيس بدور الأرضي في مفرزة الأمن في الحولة 7772000 كما أن هنالك مجموعة من الضباط لم يتسن التأكد من أسمائهم لأن وجودهم كان مؤقت لفترة قصيرة في الحولة و الخبر ورد من شبيح يدعى أبو منصور رقم موبايله 0931650685 من قرية فلة قرب الشراقلية قرب الحولة

ملاحظة مهمة :يمكن معرفة بقية الشركاء في الجرائم ..وكذلك سائر الجرائم التي لم تُعرَف  ممن يقبض عليه حيا من المجرمين المذكورين وغيرهم بالتحقيق مهعم بنفس أساليبهم .. وتنفيذ القصاص العادل " فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم "..

ولا يكفي الإعدام [السهل ] لأمثال هؤلاء .. بل ( العين بالعين والسن بالسن ..والبادي أظلم)