بيانات وتصريحات

بيانات وتصريحات

تصريح مشترك

وقائع جلسة محاكمة الناشط الحقوقي السوري البارز

 المحامي الأستاذ هيثم المالح

أمام محكمة الجنايات العسكرية الثانية بدمشق

  جرت اليوم الخميس 8 / 4 / 2010 بالدعوى رقم أساس ( 339 ) لعام 2010 جلسة محاكمة الناشط الحقوقي السوري البارز المحامي الأستاذ هيثم المالح أمام محكمة الجنايات العسكرية الثانية بدمشق، حيث كانت الجلسة مخصصة للاستجواب، وبعد سؤاله عن التهم الموجهة إليه، قال: أنني أتحفظ على استجوابي بسبب عدم تمكني من الاختلاء بأي من وكلائي بسبب وجود ضابط مراقب وهذا يمنعني من مناقشة التهم الموجهة إلي مع وكلائي، لذلك أطلب من المحكمة توجيه كتاب إلى إدارة سجن دمشق المركزي ( عدرا ) للسماح لي بالالتقاء بأحد وكلائي لمناقشة التهم الموجهة إلي معه. وقد القاضي قرر إجابة الطلب وتسطير كتاب بهذا الخصوص إلى إدارة سجن دمشق المركزي ( عدرا ) للسماح للمتهم ( هيثم المالح ) الالتقاء بأحد وكلائه في السجن على انفراد، وتأجيل جلسة الاستجواب إلى يوم 22 / 4 / 2010

  أما التهم الموجهة إليه فهي: جناية نشر أنباء كاذبة من شأنها وهن نفسية الأمة وجنحة ذم القضاء وجنحة إذاعة أنباء في الخارج من شأنها أن تنال من هيبة الدولة.

  هذا وقد حضر جلسة المحكمة كل من المحامي محمد خليل عضو مكتب أمناء المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( DAD ) ممثلاً عن المنظمات الثلاث الموقعة على هذا التصريح المشترك، وكذلك حضرت جلسة المحاكمة الناشطة الحقوقية المحامية رزان زيتونة والمحامية دعد موسى وكذلك حضر جلسة المحاكمة الناشط الحقوقي الأستاذ المحامي خليل معتوق والناشط الحقوقي المحامي حسين عيسى..، كما حضر الجلسة مندوب نقابة المحامين بدمشق.

  وأكد ممثلنا إلى جلسة المحاكمة، بأنه تم منع أعضاء السلك الدبلوماسي من حضور جلسة المحاكمة، وسمح للسيدة رالة كيلاني ( الاتحاد الأوربي ) بحضور الجلسة كونها سورية الأصل.

  كما أكد أيضاً بأن إدارة سجن دمشق المركزي ( عدرا ) لم تذع أسم الأستاذ المحامي هيثم المالح مساء يوم الجلسة كما هي العادة في السجون، وتفاجأ في صباح يوم الجلسة بالمناداة عليه والطلب منه ركوب سيارة السجن لحضور جلسة الاستجواب لدى المحكمة، كما أكد أيضاً بأنه لم يسمح له بالالتقاء بزوجته لبعض الوقت في المحكمة واكتفى بالسلام عليها واحتضانها، وأنه بدا عليه علامات التعب والوهن...

  يذكر أن المحامي الأستاذ هيثم المالح اعتقل في يوم 14 / 10 / 2009 من قبل إدارة أمن الدولة بدمشق، وتم تحويله فيما بعد إلى القضاء العسكري، حيث مثل أمام النيابة العامة العسكرية بدمشق بتاريخ 21 / 10 / 2009  

  وكان قد تم استجوابه أمام النيابة العامة العسكرية بتاريخ 21 / 10 / 2009 والتي قررت توقيفه وإيداعه سجن دمشق المركزي ( عدرا )، وتحويل ملف الدعوى إلى النائب العام العسكري لتحريك الدعوى العامة بحقه.

  إننا في المنظمات الموقعة على هذا التصريح المشترك وفي الوقت الذي ندين فيه محاكمة الناشط الحقوقي السوري البارز المحامي الأستاذ هيثم المالح، فإننا وفي نفس الوقت نطالب السلطات السورية بإسقاط التهم الباطلة الموجهة إليه وإطلاق سراحه فوراً.

 ونبدي قلقنا الكبير والبالغ من وضع القضاء في سوريا وتبعيته المطلقة للسلطة التنفيذية وعدم حياديته، مما يشكل استمرار في انتهاك الحريات الأساسية وانتهاك حرية واستقلالية القضاء في سوريا، التي يضمنها المواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان التي وقعت وصادقت عليها الحكومة السورية.

  كما وإننا نطالب السلطات السورية بإطلاق سراح جميع سجناء الرأي والتعبير والضمير، وطي ملف الاعتقال السياسي بشكل نهائي وإطلاق الحريات الديمقراطية وإلغاء حالة الطوارئ والأحكام العرفية واحترام القوانين والمواثيق والمعاهدات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان التي وقعت عليها سوريا وجميعها تؤكد على عدم جواز الاعتقال التعسفي وعلى المحاكمة العادلة وعلى حرية الإنسان في اعتناق الآراء والأفكار دون مضايقة.

  8 / 4 / 2010    

منظمة حقوق الإنسان في سوريا – ماف.

اللجنة الكردية لحقوق الإنسان- الراصد

المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( DAD )

              

بيان صحفي

تثميناً وتقديراً لمبادرة منظمة العفو الدولية بالدعوة للاعتصام بمناسبة عيد الجلاء في أكثر من عاصمة عالمية، فإن الأمانة المؤقتة لإعلان دمشق في الخارج تدعو كافة لجان إعلان دمشق خارج الوطن والجاليات السورية إلى مساندة هذه المبادرة، والعمل بشكل فاعل على المشاركة في إنجاح هذا الجهد المدني والحقوقي، وذلك تضامناً مع جميع معتقلي الرأي والضمير في سورية واستنكاراً للأعمال الوحشية والبربرية التي قامت بها السلطة الأمنية ضد المواطنين الأكراد أثناء احتفالهم بعيد النوروز مؤخراً، وللوقوف في وجه الانتهاكات الصارخة لحقوق الإنسان التي ترتكبها هذه السلطة الأمنية المنفلتة من أي عقال للقانون أو الأعراف أو الأخلاق.

إن الأمانة المؤقتة لإعلان دمشق تشكر منظمة العفو الدولية وكافة المنظمات الحقوقية والمدنية التي تقف إلى جانب الشعب السوري في نضاله من أجل مستقبل أفضل، وتدعو كافة وسائل الإعلام العربية والدولية إلى العمل على تغطية هذا الحدث بشكل فاعل.

02/04/2010

الأمانة المؤقتة لإعلان دمشق في الخارج

              

نداء عاجل للإفراج عن المواطن نادر الدويري

علمت اللجنة السورية لحقوق الإنسان من مصدر وثيق الصلة في مدينة حمص أنه في العشر الأواخر من شهر شباط/ فبراير المنصرم اعتقل السيد نادر الدويري لدى وصوله الحدود السورية قادماً من مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية حيث كان يعمل ويقيم منذ أوائل الثمانينات من القرن المنصرم. وعلمت اللجنة أنه من المهجرين القسريين الذين لا يستطيعون العودة إلى سورية لكن هناك من سعى له وساعده لدى أحد الأجهزة الأمنية لتسوية وضعه.

والسيد نادر الدويري عامل عادي في أواخر الخمسينات من عمره ويعيل أسرة كبيرة ما تزال مقيمة في جدة وتنتظر عودته.  

إن اللجنة السورية لحقوق الإنسان تطالب بالإفراج الفوري عن السيد نادر الدويري ووقف كل الإجراءات ضد المهجرين القسريين والسماح بعودتهم إلى بلدهم  بحرية وأمان.

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

7/4/2010

              

رسالة نقابة المحامين باريس

قرار تم تبنيه بالإجماع من قبل مجلس نقابة محامين باريس في 31آذار 2010

دعماً للمحامين السوريين المدافعين عن حقوق الانسان:

مجلس النقابة يعبر عن قلقه الشديد إزاء سلوك السلطات السورية نحو زملائنا السوريين، ومن بينهم، الأساتذة مهند الحسني، هيثم المالح، ورديف مصطفى.

تجري الملاحقات القضائية بحقهم ضمن مناخ عام من القمع يهدف إلى تحطيم حرية التعبير للمحامين السوريين: عقبات تعترض حريتهم في المغادرة، منع سفر، عقوبات تأديبية غير مبررة ، ملاحقات قضائية، بل وحتى اعتقالات.

يدين مجلس النقابة بشكل رسمي هذه الاجراءات ضد المحامين السوريين العاملين في مجال حقوق الانسان، ويؤكد دعمه الكامل لهم ويحث السلطات السورية على:

- الوقف الفوري لجميع الإجراءات بحق الأستاذين مهند الحسني وهيثم المالح والتي تهدف فقط إلى معاقبتهم بسبب التزامهم تجاه حقوق الإنسان الأساسية.

- أن تضمن في جميع الظروف الممارسة الحرة لمهنة المحاماة في سوريا.

- الوقف الفوري لأي عمل من أعمال الترهيب ضد المحامين السوريين المدافعين عن حقوق الانسان

              

جاءنا قبل قليل من وكالة الأنباء الفرنسية

منظمات سورية تطالب بإطلاق سراح امرأة

اعتقلت اثر فرار زوجها من السجن

طالبت منظمات سورية مدافعة عن حقوق الانسان السبت في بيان باطلاق سراح سيدة شابة اعتقلت اثر فرار زوجها وهو سجين جنائي من ايدي قوات الامن لدى نقله من قاعة المحكمة الى مقر السجن في محافظة الحسكة في اقصى شمال شرق سوريا.

ووقع البيان الذي وصلت نسخة منه الى وكالة فرانس برس كل من المرصد السوري لحقوق الإنسان، والرابطة السورية للدفاع عن حقوق الإنسان، والمنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سوريا.

واعربت هذه المنظمات الثلاث في بيانها عن "قلقها البالغ إزاء المعلومات التي وردتها عن اعتقال السيدة جيان نوري فتاح وذلك بعد مداهمة منزلها في قرية دير الغصن في منطقة المالكية في محافظة الحسكة من قبل عناصر تابعين للامن الجنائي في محافظة الحسكة بتاريخ الخامس والعشرين من تشرين الثاني/نوفمبر، ولم يسمح لذويها بزيارتها حتى الآن".

ويوضح البيان ان السيدة "أم لطفلين أحدهما رضيع وتبلغ من العمر 22 عاما" مشيرا الى انها "لا تزال رهن الاعتقال التعسفي منذ تاريخ اعتقالها في سجن الحسكة".

وتابع البيان ان السيدة "هي زوجة السجين الجنائي الفار من وجه العدالة عبد الرحمن بشير ابراهيم الذي تمكن من الفرار من الدورية الامنية التي كانت تقوم بحراسته أثناء عودته من محكمة الجوادية في محافظة الحسكة إلى السجن بعد جلسة كانت مخصصة لمحاكمته بتاريخ الرابع والعشرين من تشرين الثاني/نوفمبر 2009".

واضاف البيان "ان المنظمات السورية الموقعة على هذا البيان ترى أن هروب السجين ابراهيم من عناصر الشرطة المكلفة بحراسته أثناء نقله أمر يتحمل مسؤوليته عناصر الشرطة الذين رافقوه وليس زوجته التي لا ذنب لها سوى انها زوجة مجرم".

وراى البيان "ان استمرار اعتقال السيدة جيان نوري فتاح حتى الآن من دون مذكرة قضائية ومن دون تقديم أي مبرر قانوني لهذا الاعتقال مخالفة صريحة للدستور السوري النافذ و للعديد من الاتفاقيات الدولية الخاصة بحقوق الإنسان التي انضمت إليها الحكومة السورية".

وطالبت المنظمات الثلاث ب"الافراج الفوري عن السيدة جيان نوري فتاح أو تقديمها إلى محكمة علنية تتوافر فيها شروط المحاكمة العادلة إذا ما توفر مبرر قانوني لذلك".

              

"ثابت " تستنكر تصريحات فياض

حول الاعتراف بيهودية الدولة والتخلي عن حق العودة

اصدرت منظمة "ثابت" لحق العودة بيانا استنكرت فيه التصريحات التي ادلى  بها سلام فياض الى صحيفة هارتس اعترف فيها بيهودية الدولة وان الحل لقضية اللاجئين ينحسر بعودتهم إلى دولة فلسطينية اقترحها فياض بعيداً عن ديارهم التي هجّروا منها في العام 48، مبديا استعداده للمشاركة في الاحتفال بقيام الكيان الصهيوني.

واكدت ثابت في بيانها بان حق العودة للاجئين الفلسطينيين هو حق لا يسقط بتقادم الزمن وهو حق فردي وجماعي وملك للاجيال القادمة وهو حق غير قابل للتصرف، وبالتالي لا يحق لاي كان سلطة كانت او دولة او منظمة التصرف بحق العودة واي اتفاق ينتقص من حق عودة جميع اللاجئين الفلسطينيين الى بيوتهم وديارهم التي هجروا منها ابان النكبة في العام 48 هو اتفاق سيبقى حبر على ورق ولا يمثل الشعب الفلسطيني بشيئ، واللاجئون الفلسطينيون لم يفوضوا احد للتفاوض بالنيابة عنهم وبالتالي فان سلام فياض لا يمثل الا نفسه في تصريحاته المشبوهة.

ولفتت ثابت في بيناها الى ان اللاجئين الفلسطينيين لم يفقدوا البوصلة باتجاه العودة الى بيوتهم في فلسطين المحتلة عام 48 وليس الى اي مكان اخر ولو قدر للاجئين الفلسطينيين نتيجة اي ظرف من الظروف العودة الى اراضي فلسطين المحتلة عام 67 فسيبقى الفلسطيني يحمل صفة لاجئ ولا تسقط عنه هذه الصفة الا بعودته الى فلسطين المحتلة عام 48 .

واشارت ثابت في بيانها الى ان اللاجئين الفلسطينيين يتطلعون الى العودة والتعويض الملحق بحق العودة وليس البديل عن حق العودة واستعادة الممتلكات.

واعتبرت ثابت في بيانها بان شطب قضية اللاجئين والقضاء على حق العودة هو مشروع امريكي صهيوني وان من يساهم في هذا المشروع انما يقدم خدمة مجانية للاحتلال الصهيوني وللمشروع الامريكي في المنطقة.

منظمة ثابت

بيروت بتاريخ 3/4/2010

              

بسم الله الرحمن الرحيم

التجمع الإعلامي الفلسطيني

تقرير الحريات الشهري العاشر آذار /مارس 2010

22 انتهاكا معظمهما في القدس والمظاهرات الشعبية

آذار: الصحافيون وطواقم الإعلام الفلسطينية أهداف لجيش الاحتلال

شهد شهر آذار الفائت تصعيدا احتلاليا ضد الصحافيين الفلسطينيين و خاصة في مدينة القدس المحتلة حيث تعرض الصحافيين فيها لاستهداف مباشر من قبل جنود الاحتلال و إعاقة عملهم الصحافي.

و قد لاحق الجنود الصحافيين أثناء تغطيتهم لأحداث مواجهات التي وقعت في مدينة القدس ومحيط الأقصى و مسيرات ضد الجدار في يوم المرأة و يوم الأرض الفلسطيني و مما تسبب في إصابة عد منهم برصاص حي و مطاطي.

و لا تزال سلطات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة القدس المحتلة تحظر على الصحافيين دخول المسجد الأقصى المبارك، و تغطية أحداثه و الفعاليات الدينية بشكل كامل.

وفي اعتداء احتلالي آخر، قامت إدارة مصلحة السجون بحجب فضائية " mbc " عن الأسرى في سجن النقب الصحراوي، والذي يقبع فيه أكثر من 1900 أسير.

وخلال آذار أيضا، سجلت اعتداءات على الصحافيين و الحريات العامة من قبل الأجهزة الأمنية في الضفة الغربية و قطاع غزة على حد سواء، في حين واصلت الأجهزة الأمنية في الضفة الغربية اعتقال عدد من الصحافيين و هم: طارق أبو زيد، و خضر يزيد.

و فيما يلي تفاصيل الانتهاكات التي رصدها التجمع الإعلامي في تقريره:

أولا: انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي:

- الجمعة 5-3-2010: قوات الاحتلال تعتدي على ستة صحافيين في القدس الخليل أثناء تغطيتهم لإحداث المواجهات التي جرت في المدينتين على خلفية قرار الاحتلال ضم الحرم الإبراهيمي و مسجد بلال بن رباح لقائمة التراث اليهودي.

و الصحافيين هم مصور الاسوشيتدبرس محفوظ أبو ترك، مصور صحيفة القدس محمود عليان، مصور الوكالة الأوروبية للتصوير الصحفي ((EPA عبد الحفيظ الهشلمون، مصور بال ميديا عبد الغني النتشة، مراسل فضائية القدس أكرم النتشة، مصور تلفزيون فلسطين محمد حميدات، و مصور وكالة الأنباء الفرنسية احمد الغرابلي.

-الأحد 7-3-2010: الاحتلال يعتدي على الصحافيين في مدينة بيت جالا جنوب الضفة الغربية و يصيب ثلاثة صحافيين و هم المصور الصحافي ناجح الهشلمون برصاصة مطاطية في اليد اليمنى، و المصور الصحافي "حازم بدر"  برصاصة مطاطية في الفخذ الأيمن، و المصور الصحافي "عبد الحفيظ الهشلمون" برصاصة مطاطية في الظهر.

- السبت13-10-2010: قوات الاحتلال تعتقل ثلاث مصورين صحافيين وتحقق معهم، و ذلك  أثناء تغطيهم مسيرة الأهالي الأسبوعية في بيت أمر شمال الخليل، و المصورين هم "ناصر الشيوخي" مصور وكالة اسوشتيدبرس و "عبد الحفيظ الهشلمون" مصور وكالة (ا.ب.ا) ، و "فادي حمد مصور" وكالة (ا.ب).

- السبت13-3-2010: الاعتداء على مصور وكالة رويتر يسري الجمل، ومصور بال ميديا يوسف شاهين وذلك أثناء تغطيتهما لمواجهات بين قوات الاحتلال وشبان فلسطينيين في بيت أمر شمال مدينة الخليل .

- السبت 13-3-2010: إصابة الصحافي "فادي ياسين" مصور تلفزيون الفجر الجديد برصاص جنود الاحتلال أثناء تغطيته لمسيرة نظمتها اتحاد لجان العمل النسائي بمناسبة الثامن من آذار.

- الاثنين15-3-2010: الاعتداء على مصور تلفزيون فلسطين "نادر بيبرس" ومصور بال ميديا "حمزة نعاجي" من قبل شرطة الاحتلال الإسرائيلي أثناء المواجهات في مدينة القدس.

- الاثنين 15-3-2010: احتجاز طاقم تلفزيون فلسطين المراسل هارون عمايرة والمصورين سامر حبش ونجيب شاراونة على حاجز عطارة قرب بلدة بيرزيت بالضفة الغربية يوم الاثنين الموافق 15/3/2010 من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي.

- الاثنين 15-3-2010:شرطة الاحتلال تحقق التحقيق مع المصور الصحافي "عطا عويسات" من قبل الشرطة الإسرائيلية، وذلك لقيامه بالتقاط صور لسيارة لشرطة الإسرائيلية قامت بدهس فتى فلسطيني في مدينة القدس.

- الثلاثاء16-3-2010: قوات الاحتلال في مدينة القدس المحتلة تعتدي بالضرب على عدد من المصورين الصحافيين بينهم مصور cnn كريم خضر الذي تم الاعتداء عليه وكسر كاميراته في مخيم شعفاط بالقدس أثناء تغطيته للمواجهات، و "نادر بيبرس" مصور تلفزيون فلسطين و"دارين وايت سايد" مدير قسم التصوير في وكالة روتيرز اللذان أصيبا برصاصة مطاطية بساقيهما ووصفت إصابتهم بالمتوسطة.

- الثلاثاء16-3-2010: قوات الاحتلال تعتقل الصحافي "موسى قوس" بعد اقتحام منزله في حي الجالية الأفريقية بالبلدة القديمة، و تبعده 15 يوما عن مدينة القدس.

- الثلاثاء 16-3-2010:  قوات الاحتلال تمنع الطواقم الصحفية من وكالات محلية وعربية ودولية من تغطية الإحداث في مدينة القدس المحتلة  ضواحيها وبالتحديد في البلدة القديمة  واد الجوز الصوانة و العيسوية  مخيم شعفاط.

- الاربعاء 17-3-2010: وزارة الخزانة الأمريكية تفرض عقوبات على قناة الأقصى الفضائية.للحد من عملها الصحافي.

- الاربعاء17-3-2010: قوات الجيش الإسرائيلي تعتدي على المصور الصحافي ناصر الشيوخي مصور  وكالة الأشوسيتد برس بقنبلة غاز مسيل للدموع في ظهره .

- الاربعاء17-3-2010: إصابة المصور الصحافي عصام الريماوي أثناء تغطيته لأحداث مواجهات وقعت بالقرب من حاجز قلنديا بالقرب من مدينة رام الله. - الجمعة19-3-2010: قوات الاحتلال تعتدي على مراسل تلفزيون فلسطين هارون عمايرة ومصوره نجيب شاراونة خلال تغطيتهم في قرية بدرس في الضفة الغربية.

- الجمعة 19-3-2010: قوات الاحتلال الإسرائيلي تمنع طواقم الصحافة والإعلام من دخول قرية نعلين غرب رام الله لتغطية مسيرة مقاومة الجدار.

- الجمعة 19-3-2010:قوات الاحتلال تعتدي صحافي أجنبي برصاصة معدنية في قرية النبي صالح شمال غرب المحافظة أثناء تغطيته مسيرة ضد الاستيطان بالقرية.

- السبت 20-3-2010: السلطات الأمريكية تمنع الصحفي الفلسطيني محمد عمر المغير من دخول أراضيها بعد تلقيه عشرات الدعوات من مؤسسات إعلامية وأكاديمية.

- الاثنين 22-3-2010: قوات الاحتلال تعترض الشيخ "د.رائد فتحي" وطاقم تصوير قناة القدس، أثناء تصوير إحدى حلقات "جولة في حواري القدس" في القدس، و تعتقلهم و تقتادهم إلى مركز التحقيق في القشلة، وبعد التحقيق معهم تقرر إبعادهم إلى خارج المدينة المحتلة.

 - الأحد 28-3-2010: قوات الاحتلال تعتقل الصحفي فادي حمد خلال تغطيته مسيرة شعبية من أمام كنيسة المهد في بيت لحم، جنوب الضفة الغربية.

- الاثنين 29-3- 2010: اعتقال الصحافي محمود عطا المنسق الإعلامي لمؤسسة الأقصى، بالقرب من باب الأسباط إثناء قيامه بالتصوير في المكان.

- الثلاثاء 30-3-2010: إصابة الصحافي " هارون عمايرة" مراسل تلفزيون فلسطيني خلال مسيرة يوم الأرض في بلدة بدرس غربي رام الله برصاص الاحتلال.

ثانيا الاعتداءات الناتجة عن الانقسام الفلسطيني:

- الاثنين1-3-2010: حراس المجلس التشريعي يمنع الصحافيين من دخول المجلس التشريعي لتغطية الجلسة الطارئة التي كان رئيس المجلس د. عزيز دويك ينوي عقده قد دعا لها.

- الاثنين1-3-2010: الشرطة الفلسطينية في الضفة الغربية تغلق عدد من محطات الإذاعة والتلفزة المحلية ومن بينها محطتي الرعاة والمهد في بيت لحم.

-الأحد 7-3-2010: اقتحام منزل مراسلة صحيفة الحياة الجديدة في قطاع غزة نفوذ البكري من قبل أفراد في الأمن الوطني التابعة لوزارة داخلية الحكومة في غزة.

- الثلاثاء 9-3-2010: الأجهزة الأمنية في الضفة الغربية تعتقل الصحفي مصعب الخصيب مراسل قناة "القدس" الفضائية أثناء إجراء مقابلة مع الصحفي مصطفى صبري، بعد إطلاق سراحه من سجون المخابرات العامة في مدينة قلقيلية.

-الاربعاء10 -3-2010: الأجهزة  الأمنية في مدينة قلقلية تقتحم على منزل الصحافي مصطفى صبري، و تمنعه من إجراء مقابلة صحافية لصالح فضائية القدس.

- الأحد 21-3-2010: قوات الأمن الداخلي في قطاع غزة تعتدي على الصحافيين أثناء محاولة تغطيتهم لزيارة الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، في مدينة خانيونس بالقطاع.

 وقد تعرض الصحافيين للشتم بألفاظ بذيئة وإطلاق النار في الهواء لمنعهم من التغطية، ومنعت سيارات الصحفيين من الدخول إلى المكان من خلال اعتراض سيارات الأمن لها رغم استصدار كافة التصاريح اللازمة.

- الجمعة 26-3-2010: عناصر مسلحة محسوبة على حركة الجهاد الإسلامي تعتدي على طاقم قناة الجزيرة و طاقم فضائية القدس وطاقم شركة المنارة للإعلام أثناء تغطيتهم مهرجان نظمته الحركة في غزة.

- الاثنين 29-3-2010:قوات الأمن الوطني في مدينة بيت لحم تمنع الصحفيين من تغطية التظاهرة التي دعت إليها القوى الوطنية في المحافظة احتجاجاً على جرائم الاحتلال.

كما اعتدت هذه القوات على عدد من الصحافيين منهم الصحافي محمد أبو غنية مصور وكالة رويترز، والصحفي إياد حمد مصور وكالة AP، والصحفي لؤي صبانة مصور وكالة معاً الإخبارية.

- الثلاثاء 30-3-2010: تعرض مقر إعلاميات الجنوب في مدينة خانيونس، للسرقة على يد مجهولين.

ثالثا: التوصيات:

و إزاء هذه الانتهاكات في الحريات العامة و التضييق على الصحافيين فإن التجمع الإعلامي الفلسطيني يوصي بالآتي:

·        ضرورة تحرك المؤسسات الحقوقية المحلية والدولية لوقف هذه الانتهاكات من قبل الاحتلال وتأمين حرية العمل و التحرك للصحافيين الفلسطينيين.

·        ندعو السلطة و الأجهزة الأمنية في الضفة الغربية بالعمل لإطلاق سراح الصحافيين المعتقلين لديها، و تأمين الحصانة للصحافيين.

·        نطالب كل من اتحاد الصحفيين العرب والاتحاد الدولي للصحفيين وكافة المؤسسات الصحفية والحقوقية العربية والدولية إلى اتخاذ موقف حازم وفوري لوقف هذه الاعتداءات  وتأمين حرية عمل الصحافيين.

·        يستنكر التجمع الإعلامي القرار الأمريكي بحق قناة الأقصى الفضائية، يدعوا القائمين على الفضائية إلى مواصلة عملها الإعلامي.

·        -يدعو التجمع الإعلامي الصحافيين المقدسيين إلى مواصلة العمل لفضح جرائم الاحتلال في المدينة المقدسة، رغم الاعتداءات عليهم.

التجمع الإعلامي الفلسطيني

3 نيسان 2010

              

اطلاق شعاري «الموت للديكتاتور»

و«ليسقط مبدأ ولاية الفقيه» على أسطح المنازل في طه

ليلة يوم الخميس 1 نيسان/أبريل 2010 وفي الذكرى السنوية المشؤومة لسرقة الثورة ضد النظام الملكي للشعب الايراني من قبل الملالي الحاكمين في ايران, هتف المواطنون والشبان الشجعان في منطقة بلدة غرب بالعاصمة طهران بشعارات «الله اكبر» و«الموت للديكتاتور» و«ليسقط مبدأ ولاية الفقيه» معربين عن كراهيتهم واستنكارهم للفاشية الدينية الحاكمة في ايران.

كما كان الشبان الغيارى في هذه المنطقة قد تظاهروا ليلة قبل الليلة المذكورة منذ الساعة التاسعة والنصف مساءاً الى الساعة العاشرة والربع ليلاً رغم الأجواء القمعية المكثفة التي فرضتها قوات القمع على المنطقة.

وخلال الأيام الاخيرة وعشية عيد شم النسيم (سيزده بدر) كثّف نظام الملالي الحاكم في ايران حجم قواته القمعية في المدينة خوفاً من ثأر المواطنين وقاموا بتفتيش السيارات وتخويف الناس بنصب نقاط السيطرة والتفتيش في المدينة بما في ذلك في «بلدة غرب» و«طهرانسر» و«طهرانبارس».

              

اعتقال 82 من الشبان والمواطنين

المشاركين في انتفاضة عيد النار في وسط إيران

قامت قوات النظام الإيراني خلال انتفاضة عيد النار الإيراني (الاحتفال بليلة الأربعاء الأخير من السنة الإيرانية) في مدينة «فولاد شهر» بمحافظة إصفهان (وسط إيران) باعتقال 82 من الشبان والمواطنين المشاركين في هذه الانتفاضة.

ومع مضي أسبوعين على عيد النار الإيراني لا يزال 12 من المعتقلين يعيشون قيد السجن وقد هددت قوات النظام أفراد عوائلهم بأن لا تسربوا أية معلومات عن حالة أبنائهم.

يذكر أن أهالي مدينة «فولاد شهر» وفي رد دامغ على فتوى خامنئي قد شاركوا على نطاق واسع في الاحتفالات بمناسبة عيد النار الإيراني (ليلة الأربعاء الأخير من السنة الإيرانية) واشتبكوا مع قوات النظام القمعية.

              

بيان صحفي صادر

عن تجمع العودة الفلسطيني (واجب)

رداً على تصريحات سلام فياض التي ألمح فيها إلى التنازل عن حق العودة

تابع تجمع العودة الفلسطيني (واجب) تصريحات سلام فياض التي ألمح فيها إلى التنازل عن حق العودة لملايين اللاجئين الفلسطينيين، والتي جاءت في إطار مقابلته مع صحيفة "هآرتس" العبرية وتم نشرها يوم الجمعة 2 نيسان (أبريل)2010م، وبهذا الصدد فإننا نرى أنّ مثل هذه التصريحات تأتي ضمن محاولات الترويج لمشروعه الخاص المتعلق بإقامة دولة فلسطينية وفق الرؤية الصهيونية، وهي تعبر بشكل واضح عن تماهي مع الرؤية الصهيونية، ودعمه لإقامة "دولة يهودية"، وإننا نعبر عن بالغ استنكارنا لهذا الموقف وهذه التصريحات التي تأتي كثمرة بعد مشاركته في مؤتمر هرتزليا، واستعداد فياض للمشاركة بما يسمى "عيد الاستقلال" الإسرائيلي.

كما نؤكّد أن سلام فياض بموقفه وتاريخه لا يمثل طموحات وآمال أبناء الشعب الفلسطيني فهو قد حصل على مقعد واحد من أصل 132 مقعداً في انتخابات العام 2006م التشريعية.

ونؤكد أيضاً أن حق العودة حق غير قابل للتصرف ولا تستطيع أية جهة رسمية أو غير رسمية، دولية أو محلية، ممثلة شعبياً أم غير ذلك، أن تناقش قضية اللاجئين إلا في سبيل وحيد وهو العودة إلى البيوت التي خرج منها شعبنا، كما نؤكد على عدم شرعية أي قرار أو اتفاق توقعه أي جهة كانت بالنيابة عن الشعب الفلسطيني لا يكفل حق العودة كاملاً، وهو حق كفلته الشرائع السماوية والأرضية كافة، وأكدت عليه شرعة حقوق الإنسان والقانون الدولي، وأثبتته عشرات القرارات الدولية الصادرة عن هيئة الأمم المتحدة.

 دمشق في 6 نيسان (أبريل) 2010م

              

القضاء العسكري اللبناني يرحل

مواطن سوري حرّض على "مقاتلة النظام"

الحياة- 01/04/2010

قرر القضاء العسكري اللبناني ترحيل مواطن سوري الى بلاده بعدما أوقف في لبنان منذ أكثر من عام، واتهم بـ "الانتماء إلى تنظيم القاعد وتأليفه مجموعات مسلحة وانشائه خلايا بهدف مقاتلة النظام السوري". وأصدرت المحكمة العسكرية أمس برئاسة العميد الركن نزار خليل حكماً قضى بحبس السوري عمر مصطفى بدوي مدة أربعة أشهر بتهم دخوله لبنان خلسة وحيازته مسدساً حربياً غير مرخص واستعمال هوية مزورة لتسهيل تنقلاته فيما لم تدنه المحكمة بالجرائم الارهابية الأخرى المتهم بها. واعترف بدوي اثناء محاكمته أمس بـ «تحريض مواطنيه في لبنان وسورية على محاربة النظام السوري»، واصفاً اياه بـ «النظام الكافر». وأوضح أنه سافر الى العراق عام 2003 «بهدف محاربة الاحتلال الاميركي».

وكشف بدوي عن قتله أحد المسؤولين العسكريين في المخابرات السورية اثناء محاولة اعتقاله وهروبه الى لبنان من طريق وادي خالد في الشمال حيث حرض العمال السوريين على «مقاتلة النظام السوري»، وكذلك بذهابه الى منطقة عنجر «من أجل حض عدد من الشبان على الدخول الى سورية للغاية عينها إلا أن أحداً لم يؤيده في ذلك». وطلب بدوي من المحكمة عدم ترحيله الى بلاده، نافياً انتماءه الى تنظيم «القاعدة».