المعجم الكامل في وصف المقامات والمقاسات والمنازل

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

والرحمة دائما لشهداء الأمة أجمعين والسلام على عباد الله الصابرين

أنوه في بداية مقالي هذا الى أمرين هذا والله هو الحنان والمستعان والمعين

أولا تم تحويل اسم وعنوان مدونتنا من مدونة كفى الى مرادآغا دفتردار  بحيث أصبح عنوانها هو التالي

www.muradaghadaftardar.blogspot.com

مع الاشارة الى أن مدونة الحرية الموازية لها والتي تنشر فيها نفس المقالات مازالت على عنوانها الدائم

www.alhurriah.blogspot.com

كما أن جميع عناويننا على تويتر وغوغل بلس ومدونات وورد برسس 

www.muradaghadaftardar.wordpress.com

ثابتة لم تتغير لذلك وجب التنويه وشكرا

كما أنوه الى طول المقال واسهابه بعض الشيء نظرا لكثرة وتتالي المستجدات في آخر العصر والزمان هذا سائلين المولى المنان أن يتلطف بخلقه ومخلوقاته انه هو اللطيف والبصير والمستعان.

وكما عهدنا في مقالاتنا التعقيب على مايجري من أحداث ومواقف سيان المبلول منها أوالناشف فاننا أولا لابد ومجددا من تهنئة اسرائيل على موقعها الجليل المربع منه أو المستطيل بين جوقات النشامى والرجاجيل حيث وصلنا بلا منقود ولامؤاخذة وبلا صغرا الى استبدال المعادلة بمعادلتين وتحويل النسبية الى اثنتين

أولها أن الدولة الدينية اليهودية التي أصبحث محاطة بدويلات علمانية تحارب الدين بالمعية دويلات من فئة الرقاص بليرة والعوالم هديه دويلات وبحسب نظرية النسبيات لأينشتاين تحارب مايسمى بالعدو الصهيوني نهارا جهارا بينما تمصمص أعضاءه وترضع بقاياه وأطرافه باطنا وأسرارا في الوقت الذي تقتل به شعوبها بقاعا وأصقاعا وأمصارا بحيث تحول العداء النسبي ياحبيبي الى عداء محكم لكنه في اتجاه واحد عكسي مرسوم ومتحكم ومحكم باتجاه قطعان الرعية من الغنم هذا والله أعلى وأقدر وأعلم بحيث ان تصورنا أن مجرد طعنة أو طعنتين تطال مستوطنا أو اثنين في ماكان يسمى يوما بفلسطين لايمكن مقارنتها ودائما بحسب قانون النسبيات للنشمي اينشتاين هات نظرية وخود اثنين بآلاف بل وملايين الأطنان من الحمم والنيران والبراكين التي تتساقط شمالا ويمين على رؤوس العربي الحزين عبر صراعات مفتعلة ونيران مشتعلة بحيث ودائما بحسب قوانين النسبية يابهية لايمكن أبدا أن نقارن طعنة أو طعنتين بتلك الملايين من القنابل والصواريخ والبراكين التي تهوي على رؤوس الصابرين في ديار عربرب المسكين واضع الخازوق عالجنبين وخالع الكم بالاتجاهين وبالع الموس عالحدين هات مخطط وخود اثنين لذلك فان طلب المزيد يافريد سيعني حتما تخلي العربي عن ماتبقى من كرامته التي سلبها ومن زمان حكامه وتلك السيوف التي سلطت على رقابه ومن النادر على وجه الكرة الأرضية حتى في يومنا هذا ايجاد شعب مسلوب الكرامة والذمة والشهامة والدسم بعد تحويلها وبسترتها الى العدم ياأيها النشمي المحترم لأن ذلك سيعني حتما موت تلك الشعوب السريري وهذا نادر الحدوث والتحقيق مادام للخلق بقايا من زفير وشهيق  مهما حاولنا وحولنا البطريق الى فريق والحبوب الى بلطجي أو قاطع طريق وبالتالي وجب التنويه ودائما بعد الاعتراف الحقيقي والبديه بقدرة الدولة اليهودية أي اسرائيل ومن لف لفها من أذناب ودول وأساطيل على تحويل جيرانها الى شعوب من فئة المعترين والدراويش والبهاليل ممن حولتهم أنظمتهم بسحرها الجليل الى مجرد قطعان من مساطيل ومترنحين ومهابيل تسقط على رؤوسهم المتفرقعات والبراميل محولة نهارهم الى ليل قاطعة سلاسل العتابا والميجنا والمواويل لتتحول -ياعيني- بعيقا وزعيقا وولاويل بعدما ذاقت الويل الثقيل ودخلت حيطان العذاب والحاضر الذليل وخليها مستورة يانبيل.

أما المعادلة الثانية من معادلات النسبية بين اسرائيل وجاراتها العربية فهي أن الدولة العبرية بعد قيامها بسبع سنوات فقط لاغير ودائما خير اللهم اجعلو خير غزت جيرانها العرب ضرب من ضرب وهرب من هرب في ماسمي بحرب الأيام الستة ودائما بعيون الحاسد تبلى بالعمى والعمى على هالحالة العمى وهو أيضا في عالم الرياضيات وعالم النسبيات معجزة بكل القياسات والعدادات والمقاسات وعمل خارق بكل الصفات والمواصفات وخليها مستورة ياتهاني وزغرطي ياشرحات.

أما النقطة الثانية التي يمكن الاشارة اليها في سطرين وهي تهاوي اقتصاد الصين المتين ومعه بترول العرب الثمين والافراج عن أرصدة الفرس الميامين بعد الاتفاق النووي المتين ليصل ان استمرت الحال كذلك ياحسنين الى معادلة اشتري برميلا لتربح اثنين فان لم تظفر بالكاش فعليك بالتقسيط المريح أوالدين وهو ماأشرنا اليه سابقا بأن سعر البترول المهول يسير في غياهب المجهول ليستقر البرميل دهشة وذهول معانقا بقيمته صحن الكشري أو في رواية أخرى طاجن الفول.

ولعل زيارة تنين الصين الرئيس تشين الى ديار العربان الميامين ليست زيارة مجانية ولاسيرانا للسياحة الوردية انما هي زيارة تهدف حصرا وخص نص الى مقايضة البترول العربي بأبخس الاثمان بالسلاح الصيني المنافس في سعره للسلاح الأوربي أو الأمريكي. 

ولعل معادلة أن العرب لديهم الفلوس زي الرز بحسب القائد الفذ والدكر الأعز مكيع الفحول ومشرشح المزز وكل من شطح وفتح وهز خليفة الظاهر والمعز وقائد انقلاب تسريب السراب أو البامبرز النفر سيسي خالع مرسي وحبيب الكرسي هذه المعادلة على مايبدو هي التي جلبت زعيم الصين والتنين تشين بحيث لانستبعد أن يتم استبدال الدفاتر والكراسات والمحايات واقلام الرصاص بالقنابل والرصاص ودائما من فئة صنع في الصين ياحسنين حيث قد نرى عروضا من فئة اشتري صاروخا وتمتع باثنين واقتني دبابة وفرفش بعشرين طبعا هذا ان لم تدخل الصين شمالا ويمين على خط المعارك في ديار أمهات المعارك وصلى الله وبارك ديار المطعوج والمفلوج والبارك والهارش والحاكك والداعك على هدى وبركات تلك الغزوات والمعارك بعد استبدال فانوس رمضان الوحوي ومصباح علاء الدين السحري ودائما من فئة صنع في الصين بالقنابل والقذائف والبراكين من فئة اشتري مصيبة واحصل على اتنين فان لم تظفر بالخوازيق نقدا فعليك بالدين.   

أما النقطة الثالثة وهي تراجع قناة الجزيرة في القارة الأمريكية وخليها مستورة ياولية وهو مؤشر على التضييق والخنق المبرمج قانونيا وماليا للاعلام العربي أو الاسلامي الموجه بالانكليزية بصورة سلسة ودبلوماسية أدهشت الخلق وحششت الرعية وان كنا نعجب من وعلى تلك القناة مثلا حديثها عن الملكية الفكرية بينما تبث برامجا عدة اقتبست أفكارها أو حتى مضامينها من غيرها دون ذكر مؤلفيها أو أصحابها بغض النظر عن الناحية المادية لكن هناك كما تدعي الجزيرة حقوقا معنوية لآخرين يجب الحفاظ عليها وعدم التغاضي عنها لنكون مثالا للأخرين أيها النشمي الزين..

أما النقطة الرابعة يارابعة وهي ذكرى ثورة الخامس والعشرين من كانون الثاني يناير في مصر والتي على اثرها وفي حسها يمكن تفسير الامر في مصر ياطويل العمر بناءا على ماذكرناه سابقا في احدى مقالاتنا والذي ينص على معادلة أن أي حاكم مسلم عربي سني -ياعيني- لايمكنه أبدا أن ينهض ببلده ويرفع من قدر أمته وينعنش رعيته متجاوزا خطوطا حمراء يعرفها الكثيرون وخليها مستورة ياحنون ومصير عرفات وصدام حسين والحريري وغيرهم من السابقون أو من يسيرون على دربهم أو اللاحقون تؤشر الى أن مايقوم به النفر سيسي وانقلابه المهتز على قاهرة المعز وتسريباته البامبرز التي هطلت كأموال البترول والهز زي المطر أو في رواية أخرى زي الرز حياتك بدون هز ألذ ألذ ثم ألذ ..لايخرج فعليا عن كونه عبارة عن استعراض لشخصية تحكم مصر نيابة وبالمعية عن جارتها الاسرائيلية من فئة الدكر حامي الديرة وخليفة أبو حصيرة ولو كنا هنا لنعتقد مايلي هذا والله هو الأعلى والأعلم والولي

أولا مصر هي الدولة أو القطر الوحيد وهنا نشير حصرا الى الديار المصرية التي تقع غرب نهر النيل والبحر الأحمر في استبعاد واستثناء لشبه جزيرة سيناء حيث نعتقد أن اشارته سبحانه وتعالى الى مصر في قوله 

ادخلوا مصر ان شاء الله آمنين

كانت تشمل مصر القديمة المحيطة حصرا بنهر النيل سواء كانت تلك العليا أو الصعيد أو تلك الدنيا أو الدلتا وهو مايفسر فشل جميع المحاولات التي تستهدف زعزعة استقرارها وجرجرتها الى حالة مماثلة لتلك التي تعيشها جاراتها العربيات في منطقة شبه الجزيرة العربية وملحقاتها في اشارة الى اليمن وبلاد الرافدين والشام التي تقع في المناطق الساخنة تاريخيا وقضاءا وقدرا الى الشرق من البحر الأحمر ونهر النيل أما سيناء فانها تقع تحديدا في تلك المنطقة المنتمية جغرافيا الى شبه الجزيرة العربية شرق نهر النيل ياجميل لذلك فان استقرارها ليس مضمونا مقارنة ببقية الديار المصرية وذلك حصرا لارادة الهية مذكرين هنا ياحسنين بأن اليهود طردوا من الديار المصرية مرتين بحيث شكلت مصر بالرغم من طيبة ووداعة ساكنيها معضلة وعقبة في وجه جميع من احتلوها واستعمروها وجميع الطامعين في تسيير دفتها ومجاريها وشرايينها وأذرعها.

وثانيها وهي أن مصر التي خضعت لقرون لحكم الشيعة من الفاطميين لم تتشيع أو ترفض التسنن وتتميع كما حصل في بقاع أخرى لامؤاخذة وبلا منقود وبلا صغرا وهو مايجعل لمصر المحروسة من لدن خالقها ميزات وصفات يصعب التغلب عليها أو ازالتها لذلك فاننا ننصح وبغض النظر عن الطريقة أو الحقيقة في مايتعلق بوصول النفر سيسي الى دفة الحكم في مصر النفرتيتي بان محاولة اذلال الشعب المصري ستؤدي حتما الى عدم تقبله لليهود ان ارادوا الرجوع والعودة يوما الى الديار المصرية وهو مايحلمون به وبالمعية  أيا كان شكل هذا الرجوع وبالتالي قد يفقدون احدى أهم وأكبر الحواضن في العالم الاسلامي والعربي بالصلاة على النبي لذلك ندعوا من يتحكمون في الحدوتة والرواية استبدال النفر المذكور لأن أداءه الظاهر والمنشور أو حتى ذلك المسرب والمهرب والمطموراداء سلبي وغير موفق ومثير للشفقة حينا والاشمئزازا أحيانا وبدل من أن يحل المسالة والأوصال المنحلة سيزيد من الخلعة والجفلة وسيزيد في الطين بلة ومن الكشري الفاسد حلة لذلك فاننا ننصح بمكافأة الفحل القمور ببعض من المبلغ أو المبلع المذكور والمتفق عليه توافقا وحضور خلف الكواليس والجدران والسطور وفي أعماق التفاهمات والغمزات والصدور برقة وحنان وسرورمن باب يالله السلامة وعليك نور ولاداعي للوصول الى مبلغ المائة مليار دولار ياشهبندرات العبقرية الشطار ويافطاحل السماسرة والتجار من باب أن الدنيا تعبانة والبشر غلبانة والحالة عيانة وخليها مستورة يابهانة.

 ويمكن هنا للهيكل الزين والفطحل الحصين الهيكل حسنين أن يكتب له بدل الديباجة ديباجتين كما فعل في الزمن الغابر للزعيم القاهر جمال عبد الناصر في خطاب التنحي المشهور الذي أبكى حينها تماسيح بنها وشبرا ودمنهور وحشش الحشود والحساد والجمهور وخليها مستورة ياشطور.

أما النقطة  الخامسة ودائما خمسة وخميسة بعيون الحساد التعيسة وأحقاد العدا الخسيسة وكبة وكبيسة بعيون كايداهم وفاكراهم ونفيسة فانه ومن باب الهي يبعتلهن الهنا وموالين عتابا وميجنا فان موضوع ومصطلح الارهاب الفضفاض والخلاب هات عيران وخود كباب  والذي أصبح مطاطا وشحاطا وقلاب بحيث ماعادت تتسع له النوافذ وماعادت تحتضنه الابواب حيث فاجأتنا التفجيرات التي طالت عواصما ومدنا كبرى مسلمة وسنية كاسطنبول التركية وجاكرتا الاندونيسية بتفجيرات غريبة واعجبية أدهشت البرية وحششت الحكمة البشرية بحيث ان افترضنا ودائما ومجددا يبعتلهن الهنا وموالين عتابا وميجنا بأن المضطهدين والملاحقين دائما بتهمة الارهاب هات انتحاري وخود قلاب هم عادة من المسلمين السنة مع أو بدون مخطط أومؤامرة أوفتنة فلماذا يقوم السنة بتفجير مدنهم وعواصمهم بلا نيلة وبلا هم وخليها مستورة يامحترم.

بمعنى هل أصيب الارهاب ياحباب بعمى الألوان فصار يضرب نفسه بحنان تماما كما تفعل شيعة العراق ولبنان وايران هات لاطم وخود اثنان من باب جلد الذات وكحش الملذات ونطح المفاهيم وطعج البديهيات

أم أن الارهاب السني الحباب سيان أكان الارهاب صناعة أعجمية أم صناعة الأعراب أصبح ارهابا يقوم بجلد ذاته وأحبابه وخلانه من باب أنه لايوجد كبير أو بطل حتى ولو كان بطول الجمل طبعا مع ملاحظة اعجوبة أن الديار الحبوبة التي تحضر الفتن وتطبخ الالعوبة لم يطالها من ذلك الارهاب الحباب قيد انملة ولاحتى رفسة نملة أو نطحة نحلة هات لغز وخود معضلة.

أم أن في الحكاية ان أو لعل أو لكن بحيث نتجه ونتوجه دائما الى باب وكتاب من سيربح المليون والانتحاري عالبلكون هات مصيبة وخود زبون فان لم تظفر بالحل فعليك بالسيفون وخليها مستورة ياحنون.

وأخيرا وسادسا في مايمكننا التعليق عليه وحوله وحواليه وخليها مستورة يابيه وهو أن رهطا من رجال الأعمال وحملة الأوزار والهموم والأثقال من الأتراك والخليجيين قد قرروا وقد فعلو -ياعيني- بأن اشتروا مجمعا سياحيا ضخما في احدى ضواحي العاصمة اليونانية أثينا ودائما من باب وكتاب الهي يبعتلهن الهنا وموالين عتابا وميجنا الأمر الذي نرى فيها غباءا وجهلا وهبلا اقتصاديا تنقصه حينا الفطنة والدراسة وأحيانا جدول الضرب والسبورة والكراسة 

لأن العالم والفاهم بمجرى الأمور ياقمور يرى أن انهيار الاقتصادات العالمية وخاصة منها الأمريكية والصينية والأوربية سينعكس طردا زرافات وفردا على مصير الأموال المستثمرة أو المنبطحة والمنجعية والممددة في البنوك الغربية وعلى رأسها الأوربية والأمريكية حيث سيتم شفط وبلع تلك الأموال والثمرات والارصدة لتتحول من حية الى مستلقية ومجمدة بعد نطح أصحابها بالجرائم المتعددة وتلبيسهم وتدبيسهم بالتهم المفبركة والمشددة وعلى رأسها الارهاب الذي يلاحق المسلمين أعاجما وأعراب ملاحقة الحرادين للذباب هات بهجة وخود اطراب. 

ومن باب خود هالباب وصلح وخود هالزبون وسكر فاننا ومن باب شرح ماسبق مختصرا ودائما وبالألم نشرح أيها النشمي المنشرح وباستخدام جدول الضرب والجمع والطرح فان اليونان وقبرص واسبانيا مثلا وعلى سبيل المثال لا الحصر ياطويل العمر تقوم عادة بجلب وجذب وحلب جميع مايهبط اليها من استثمارات وأموال وتحويلات مهما وأيا كان مصدرها وموردها ومنبعها ويكفي مثلا معرفة أن اسبانيا مثلا تسمح حتى لتجار المخدرات وملوك الاجرام والمافيات بغسل أموالهم شرعا وقانونا بعد تأدية مايعادل العشرة بالمائة لامؤاخذة وبلا منقود وبلا صغرا لكن الترحيب الطيب والمستطيب بكل نشمي وضرغام وحبيب يتحول فجأة وبعد مرور بعض من السنين والايام الى انقضاض والتهام لأموال المستثمر الهمام بحجج تتراوح بين الغسيل والبرسيل والاجرام وصولا الى الارهاب والشيش كباب هذا مع العلم أيها العالم المعلم بأن الحكومة الاسبانية مثلا تعرف منذ البداية مصادر ومنابع ومساطر تلك الأموال سيان أكانت حراما أم بالحلال هات بهجة وخود دلال ولايستثنى من الحدوتة والحال الا من تكون لهم حماية وغطاء ووصاية دولية ونذكر مثلا على ذلك رفعت الأسد في الحالة السورية وحسين سالم في الحالة المصرية.

حيث يعرف الجميع بأن الأول قد قتل من المدنيين من الآلاف أكثر من اربعين ليتحول الفحل الزين الى زينة القتلة وخيرة السفاحين نظرا لجرائمه التي اقترفها في فترة الثمانين في ديار جمهورية محرر القدس والجولان وفلسطين ديار مقلب الخازوق عالجنبين وبالع الموس عالحدين.

 لكن هناك أوامر عليا لامؤاخذة وبلا منقود وبلا صغرا الى الحكومة الاسبانية بعدم المساس بالنشمي الحساس بحيث تتم معاملته معاملة القادة والمسؤولين بل وتحضر الى خدمته جحافل العوالم والشطاحة والراقصين وأغلبهم من ضحاياه من السوريين هات بغل وخود اثنين.

نفس الحالة وفي عجالة تنطبق على شافط الغاز المصري حسين سالم هات بلاعة وخود مغانم وهات عوالم وخود ولائم نظرا لأنه باع اسرائيل الغاز بتراب الفلوس لذلك أتت الأوامر والتعليمات والفلوس لتلجم الحكومة الاسبانية عن التهام النفر المنحوس هات حدوتة وخود كابوس.

كما يكفينا مثلا تذكير الكبير والصغير والمقمط بالسرير بأن قبرص المشهورة بحميرها التي تقفز وترقص وجحاشها التي تتأرجح وتعنفص والتي بالكاد يبلغ عدد سكانها من البشر ياطويل العمر ثمانمائة الف مع كم عود وصاج ودف قد شفطت بالكامل جميع المساعدات والمنح والهبات بل وحتى جميع الأرصدة والمدخرات القادمة اليها من ديار الانكليز والروس واليونانيين والاتحاد الأوربي جميعا بحيث أعلنت افلاسها اخيرا بشرا وجحاشا وحميرا حتى ليخيل اليك أنه وتطبيقا لمبدأ ومصطلح أنه ان وضع للحمير ماتيسر من دولارات ودراهم ودنانير في بعض من القصعات والقوارير وفي مكان آخر مظلم وصغير ماتيسر من برسيم وفصة وشعير فانها ستقفز وتهب وتطير لالتهام البرسيم وبلع الفصة وقضم الشعير تاركة الدراهم والدولارات والدنانير لأقرانها من ذوات الساقين وخليها مستورة ياعوضين.

 وبالتالي فان الاستثمار في جمهوريات البنانا عافاكم الله وعافانا حتى ولو كانت تنتمي الى الاتحاد الأوربي الزين الذي لايحمي أبدا المغفلين سيما وان كانوا مسلمين أعاجما أو عربان كما يحصل عادة في ديار القبارصة واليونان والاسبان لأن التهم قد تنهال عليهم أشكالا وألوان بالتقسيط المريح أو بالمجان وبدل التهمة تهمتان واحدة بتهمة الغباء ياعلاء والثانية بمالذ وطاب من جنح واسباب  مابين غسيل وبرسيل وارهاب هات شبشب و خود قبقاب .

لذلك فاننا من على منبرنا هذا ياهذا وتحاشيا لعراضات من فئة لعل ولكن ولماذا ننصح جميع الحكام والقادة السلاطين وجميع حاشيتهم من الميامين الواقفين منهم أو المنبطحين بمافيهم معشر الحرامية والقتلة والسفاحين وقطعان المرتزقة وبلطجية الأزقة والميادين وجميع تجار المخدرات والممنوعات والمحرمات وجميع البلاعة والشفاطة وتجار الشنطة والدولارات المطاطة تحت واليورو المتواري تحت البلاطة بأن يستثمروا أموالهم في الديار الاسلامية وخاصة منها المستقرة والناجحة والمستمرة قبل أن تنالهم الخوازيق الحارة والحرة والأكمام العلقم المرة بلا نيلة وبلاهم وبلا مسخرة في ديار الغرب الحرة ومضارب الخواجات الغرة هات خازوق وخود صرة.

طبعا نصائحنا لهؤلاء جميعا ليست خشية على هؤلاء ولا على أموالهم التمام التي يأتي أغلبها ان لم نقل معظمها عادة من الحرام وشفط دماء الأنام في ديار الأعراب والاسلام أيها النشمي الهمام والفحل الضرغام انما رغبة في أن تستفيد منها الخلق والبرية ان أمكن ودام في ديار الاسلام بدلا من أن تتبخر بحنية وسلام في ديار الفرنجة العظام بعدما شفط اللحمة ورمي العظام الى ديار اتفرج ياسلام...اتفرج ياسلام على الشاطر حسن وعروسة الأحلام          

المهم وبلا طول سيرة وعراضة ومسيرة 

ولعل ماسبق يذكرنا بأحد اخوتنا من معتري الوطن ومشردي الأوطان والمحن من الطافشين في مناكبها والفارين من ديار العربان ومصائبها وكان اسمه بالخير ودائما خير اللهم اجعلو خير أديب لكنه كان يلقب بالديب أبو دراع هات بهجة وخود استمتاع.

حيث اشتهر أخونا اديب أو ديب أبو دراع بأنه كان من المغرمين بأمور المعونات والمنح والمساعدات حيث وصل بعونه تعالى الى احدى ديار أوربا الشمالية حيث فتحت في وجهه طاقات الشهد الأبدية ورفاهية الأقدار الوردية حين عاجله وباغته بعض من فالج عجزت أمامه خلطات السلمكي واوراق السمبادج فانهال طلبات وشكاوى وتظلمات ودعاوى وقضاءا ومحاكمات وماتيسر من معاملات وطوابع واضبارات على الحكومة المهضومة حيث قررت أخيرا هذه الأخيرة ان تمنحه معاش التقاعد اللهلوبة وتمنحه السكرة والحلاوة والسبوبة بحيث استمر لاحقا بملاحقة كل مايمكن تسميته منحة او مساعدة او حلوان وكل مايمكن نعته بالهدية أو السكرة أو الارمغان في كل شبر أو بقعة او عنوان لذلك سمي أخونا السوبرمان ديب أبو دراع باعتبار أنه وبعد تحوله الى عرض حالجي طلب بيروح وعريضة بتجي أصبح عالما علامة وفاهما فهامة في ملئ الاستمارات وتعبئة الشكاوى والتظلمات وخبيرا في جميع الحجج والدعاوى والاضبارات المسموح منها أو الممنوع مع أو بدون ماتيسر من شهيق وبعيق ودموع في مهارة أدهشت جحافل الحشود وحششت أهل الطوابير والأرتال والجموع فنطح صيته الآفاق انبطح من انبطح وفاق من فاق.

وكان لأخونا ديب أبو دراع مكيع السباع ومشرشح الرعاع أفكار ونظريات مخملية عن ماسمي بالثورات العربية التي ثارت فيها الرعية مطالبة ببعض من حرية فانهالت عليها الحمم البركانية والنيازك الكونية والقذائف الذكية والبراميل الغبية لترجع بالمعية مطالبة ومطاردة أرغفة الخبز السحرية قبل أن يباغتها القضاء أو تلتهمها المنية عليها بالمنية بعد قهر الحساد من الرعية وحك وفرك ودعك فوانيس علاء الدين السحرية.

وكان أخونا ديب أبو دراع مشرشح السباع وملوع الرعاع يطلق مصطلح الثروة على الثورة باعتبار أن الثورات هي اساسا ونظريا خلقت للمحافظة على الموجود أو على ماتبقى من ثروات بعد شفط معظمها أو وبلع أغلبها من قبل الأوصياء والأتقياء والصالحين السابقين ممن وكلوا وتولوا وتوكلوا أمور البلاد والعباد ففتحوا الرصيد والاعتماد في ديار الفرنجة الأمجاد ونقلوا ماتيسر من ملايين ومليارات علنا أو سرا أو بالحافلات بالحقائب الدبلوماسية أو بالشنطة أم أستك وسحابات أو مموهة بين الكلاسين والمايوهات أوملابس الرضع والحوامل والقاصرات.

لذلك فان الثورة بحسب أخونا ديب أبو  دراع مكيع السباع ومشرشح الرعاع وخاصة تلك التي عرفت باسم الربيع العربي بالصلاة على النبي والتي بدأت بثورة الياسمين في تونس والتي أطاحت حينها بزين الهاربين بن علي ليعود لاحقا على يد خليفته وحبيبه وصديقه زين المسنين السبسي انتظارا لعودة زين العائدين بن علي بعد التوافق المحلي والاقليمي والدولي وياساتر وياولي على تسليم جائزة نوبل في السلام والبهجة والوئام  الى الورثة العظام للحكم التمام لبني علي وأخوانه الكرام هات صاج وخود أنغام.

وبحسب أخونا ديب الحبيب أبو دراع فان الثورات العربية وبغض النظر عن ملابساتها وملابسها والتباساتها فان حالة عدم الاتقان التي تنبع وحصرا من عدم الثقة والايمان والتي ميزت عالم العواطف والهيجان عالم عربان آخر العصر والأوان قد تكون هي العامل الأكبر هذا والله أعلى وأعلم وأكبر في عودة مايسمى بالدول أو الكيانات الموازية  فحال نجاح الثورة الأولى في تونس وهروب زين الهاربين بن علي التفت ودارت الطبقة المقربة منه من سياسيو هرمنا ونقر الكولسترول شراييننا ونخر السكر أوردتنا من مومياءات العصر وأهرامات التاريخ والقصر على معشر الشبان لينتصر أخيرا الخليفة السبسي ليلحق به لاحقا السيسي بعد خلعه لمرسي لينتصر أخيرا الكرسي في العالم العربي المنسي وتنهزم جموع الشبان التي دفعت وتدفع اليوم وبالتفصيل المريح وباتقان دما وذلا وهوان جزاءا بلاءا وأحزان فاتورة وثمن ماقاموا به من محاولة للحصول على سراب لماتيسر من حرية وعيش وكرامة اجتماعية في ديار عربية أضاعت البوصلة والهوية لتعود مجددا الى عصور الظلام والعبودية وكل ماحصل أيها الفاهم المبجل والعالم المكمل هو أن شفط الثروات العربية التالي لفشل الثورات العربية قد أصبح أكثر سرعة وتطايرا وعنفا سيما وان اعتبرنا أن هبوط البترول وتسعيرة الانسان المهان والمذلول في ديار البدو والبدون والفحول وديار الفلافل والكشري والفول ومضارب الحشيش والقات والكحول كلها قد هبطت جميعا بعد افراغ الحصالات والجيوب وافراغ الذمم والضمائر والقلوب في عالم عربي مترنح وملولح ومقلوب تضرب فيه الرؤوس بالهراوة والذمم بالطوب هات حرامي وخود معطوب.

المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي

حكاية فشل الثورات العربية هي تماما كحكاية أغلب المصنوعات والمنتجات العربية البهية التي تنتج عبر العراضات والعواطف والهيجان والرايات سريعة الظهور والخفقان وسريعة التبخر والذوبان والتي تسبقها الف عراضة ومسيرة ومهرجان في عالم عواطف العربان هات مواقف وخود هيجان وهات خلعة وخود جفلان بمعنى أنها منتجات عاطفية وهبات عاصفية لاتلبث الا أن تخور بالمعية وتغور الى مثواها الأخير هانية هنية و راضية مرضية وخليها مستورة ياولية بعدما يتم اخمادها جزءا أو كلية على السليقة أو بالعربون أو على النية لأنها بعيدة كل البعد عن الاتقان والدقة والايمان لتخرج مشوهة وناقصة ومنقوصة فمن ثورات خرجت من مدارس العلم والمساجد وتحديدا بعد صلوات الجمعة جماعة لتتحول الى مجرد نظريات وفرضيات وبضاعة ومناظرات على مدار الساعة لتصبح مجرد لعي عالواقف والمرتكي والمنجعي ونقاشات علمانية وليبرالية وتحررية تهاجم الدين بالمعية بحسب التعليمات البهية والتمنيات الاسرائيلية حاملة الكلاسين شعارا والمايوهات مطية لتنتهي الثورات العربية على يد الفلول وحاشية الحاكم الهائم والمتزعم الزاعم سيان  أكان منتصبا  وقائم على ماتيسر له من قوائم أو ذلك الهرم المتهاوي والمتقادم المنبطح والمنطرح والجاثم انطراح أبو الهول والمومياءات والمعالم لتخرج له الجماهير مجددا رافعة رايات من فئة منحبك وخليك على صدورنا طال عمرك وعلى رؤوسنا الله يجبرك لتتقاذف الانسان العربي العائم في خبايا الأحلام والمغانم وظلمات المدائح والشتائم  ايادي الخواجات من الأعاجم وأحضان الشطاحات والعوالم ومؤسسات الله غالب وعصابات الله عالم هات هزة وخود عوالم وهات بلع وخود مغانم.

بالمحصلة ان كانت ثورات العربان قد قامت على أكتاف الشبان فان من يجب أن يحكم ديارهم منة وحقا وامتنان هم أنفسهم هؤلاء الشبان لاقطعان مومياءات ومستحاثات آخر العصر والأوان من فئة القرقوش أوالفنكوش خان فالديار العربية هي ديار شابة ويافعة تمثل فيها الشباب وطاقاتها وقدراتها الغالبية العظمى لامؤاخذة وبلا منقود وبلا صغرا بينما تمثل جحافل المسنين أو الشيبان أقلية في تلك الديار لذلك فان حيتان وطفيليات وصئبان سياسة هرمنا ونخر الكولسترول شراييننا ونقر السكر أوردتنا هؤلاء لاقيمة لهم ولامعنى بلا منقود ولامؤاخذة وبلا معنى الا اللهم كمستشارين حينا أو ناصحين أحيانا حصرا وخص نص يعني فقط لاغير في ديار ومضارب الخير ياطير ليش ماشي بعكس السير ودائما خير اللهم اجعلو خير.

أما بالنسبة للأماكن البهية التي وقعت فيها تلك الثورات العربية فهي كمارأينا جميعا حصلت وانفجرت واندلعت في جمهوريات تحولت جميعا فسادا واستعبادا ومطية الى جمهوريات ملكية يشكل الكرسي فيها وبالمعية غاية ومنتهى وأمنية لكل من هب ودب من العرب ضرب من ضرب وهرب من هرب. 

وماحكاية جمهوريات البنانا عافاكم الله وعافانا أو ماسميناه تندرا بجمهوريات الفول والطعمية الجنرال بدولار والفريق هدية الا مثال على فشل الحالات الجمهورية والتي نعتقد جزما وثباتا وحزما بأنها قد صنعت مقاسا وحجما ومداسا على قياس ورغبة اسرائيل المجاورة لجمهوريات باب الحارة هات فلهوي وخود شطارة وهات محششة وخود خمارة لذلك ومن باب تجريب المجرب حتى ولو كان مهرهرا ومجرجرا ومخرب وملكية في اليد خير من جمهورية على الشجرة ومن العسكر على الصخرة أوالتقدمية في الطنجرة وان تمعنا وتأملنا في تاريخنا الاسلامي والعربي بالصلاة على النبي فاننا نعتقد مجدد جزما وثباتا وحزما بأن الموديل أو الشكل الملكي هو الأكثر ملائمة لعالمنا العربي بالصلاة على النبي وتلك الصيغ الجمهورية على الطريقة الفرنسية موديلات التحرر والليبرالية الكلسون بجنيه والمايوه هدية هي حالات اصطناعية وصناعية وتصنعية لم تألفها الخلق ولن تعتادها البرية وتكفي المقارنة بين الحال الفرنسي يامرسي والحال البريطاني لنكتشف -ياعيني- بأن الموديلات مسبقة الصنع على الطريقة الفرنسية هي موديلات فاشلة حتى في ديارها وبين ساكنيها وأتباعها وتكفي العربان خسارة نصف السودان وتحوله من زول الى اثنان والانهيار المهول لجميع جمهوريات الفلافل والفول هات حرامية وخود فلول كدليل منطقي ومقبول على انهيار وفشل الحالات الجمهورية أو مايسمى جمهوريات العسكر الزعيم بجنيه والمشير بدولار بينما نرى لامؤاخذة وبلا منقود وبلا صغرا أن هناك حالتين ملكيتين يمكن أخذهما بعين الاعتبار أيها المتمعنون الشطار كمثال على استقرار مشروط لكنه شبه دائم ونعتقد فيهما نوعا من الأمل في اصلاح المسار وتصويب البوصلة والعمل ألا وهي المملكة الشرقية أو السعودية وتلك الغربية أو المملكة المغربية حيث نرى في المحمدين الأمير محمد بن سلمان شرقا والملك محمد السادس غربا  - مع احترام الاختيار والأداء الملكي للملك سلمان - حالتين يمكن دراستهما وتحليلهما وان اجتازا الامتحان تعميمهما بحيث نعتقد أن عودة الملكيات وحبذا ان كانت دستورية الى جمهوريات المصائب والآفات والمواويل والآهات جمهوريات الخود وهات فان لم تظفر بالحشيش فعليك بالقات قد تكون عودتها أي الملكية اليها حلا قد لايرضى به البعض لكنه خير من أن تدس الرؤوس والخياشيم بالارض وتنتهك المحرمات والمحارم والعرض طولا وارتفاعا وعرض سنة ونوافلا وفرض بحيث لايبقى للعربان بين مطرقة العسكر وسندان الأوربيين والأمريكان الا أن يرضوا بالذل والتشرد والهوان ويتم تقسيمهم أنغاما وألحان وتشريدهم جملة وقوافلا وقطعان ودعسهم أشكالا والوان أو أن يتولاهم الحنان المنان بالعطف والرأفة والحنان ويرسل لهم تكرما واحسان بمن يرمي  لهم طوق النجاة والأمان بيد جنود وزنود أهل الحق والعدل والايمان من قاهري أهل الكفر والعدوان وكل خائن وخسيس وجبان من المتربصين والدشمان كأخياروأماجد وأكابر سابق العهد والأوان كخالد وصلاح الدين وابن تاشفين ومحمد الفاتح خان خير قائد وسلطان ودرة بني عثمان أسكنهم جميعا الفردوس والرياض والجنان آمين ياحنان يامنان.         

رحم الله بني عثمان وعربان آخر العصر والأوان بعدما دخلت الحقوق والكرامات ومن زمان موسوعة غينيس في طي النسيان وكان ياماكان.

وسوم: العدد 652