أماني وأحلام!!

الشيخ حسن عبد الحميد

clip_image002.jpg

( وهي خاصة بمدينة بالباب وأهاليها وشبابها في الوطن والمهجر ) 

١/ أن يعاد بناء جامع اليماني ويعود له نشاطه ( محاضرات وحلقات قرآن كريم واستقدام الآثار النبوية ) 

٢/ عودة مدرسة المعابدة لغابر مجدها : غرفة كبيرة للافتاء ، وغرفة كبيرة للمصالحات ، إصلاح الغرف للطلاب الغرباء .

٣/ عدم بناء أي مسجد جديد واستبداله بمستوصف مجهز بكل الأدوات الطبية .

٤/ وضع في كل مسجد صندوق للزكاة والقرض الحسن ومكتبة صغيرة للإعارة  .

٥/ يظل المسجد مفتوحا طوال اليوم لصلاة النفل والاستفادة من دورات المياه  .

٦/ إعادة بناء المدرسة الشهابية : مصلى وغرف للغرباء .

٧/ اجتماع كبار رجال الحي في المسجد في الشهر مرة لبحث شؤون البلدة وتبادل النصح والمشورة  .

٨/ الاهتمام البالغ بنظافة المسجد وتبخيره ووضع المناديل المعطرة فيه مع حناجير طيب  .

٩/ وضع في كل مسجد مكتبة صغيرة للإعارة وصيدلية صغيرة

١٠/ جعل مسجد حبر الأمة ابن عباس مركزا ثقافيا للمحاضرات والدروس وتوزيع الكتب والنشرات ، وتوزيع الزكاة وإفطار صائم لمن يصوم نفلا كالاثنين والخميس والأيام البيض وست من شوال  .

١١/ الاستفادة من قاعة المسجد الكبير الغربية للدورات العلمية : رياضيات وعلوم وتعليم أميين 

١٢/ إعادة حلقات القرآن الكريم ومجلس الصلاة على النبي عليه الصلاة والسلام في جامع البدوي 

١٣/ وضع في كل مسجد ترمس ماء بارد وطبق من التمر  .

١٤/ توزيع سواك جديد في المناسبات الدينية وعلى الحجاج اكثار التهادي به  .

١٥/ أن يكون عقد الزواج في المساجد لا في الصالات ، هكذا أرشدنا نبينا عليه الصلاة والسلام وأن تكون الضيافة صرة تمر وعجوة المدينة على ساكنها أفضل الصلاة وأتم التسليم  .

١٦/ الاهتمام بالمساجد الموجودة في المناطق التجارية كجامع الريحاوي وسيدنا خالد بن الوليد رضي الله عنه : نظافة ودروسا 

١٧/ يجب تأمين الماء البارد صيفا والساخن شتاء لكل مسجد  .

١٨/ خلال شهر رمضان يوضع في كل مسجد ترمس سوس وطبق تمر 

١٩/ المسجد ليس للصلاة فقط ، بل فيه مجلس شورى ودورات علمية وتعليم أميين ، وتعليم الإسعافات الأولية فقد كان في مسجد النبي عليه الصلاة والسلام خيمة لمداوة الجرحى ، جرحى الغزوات تشرف عليه الصحابية الجليلة رفيدة ، ويعتبر أول مشفى ميداني  .

٢٠/ في مسجد أسامة بن زيد في دمشق شباب مثل النحل ، دورات علمية ، ودورات عربية ودينية يديره الشباب ، حبذا لو كان في الباب مثله في جامع عمر بن الخطاب أو عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنهما .

٢١/ إعادة ترميم جامع الفوارسي وتخصيصه لدروس النساء يشرف عليه طالبة علم تحمل شهادة علمية شرعية أو عربية  .

٢٢/ منع دفن ميت في المسجد ، وأي قبر في باحة المسجد قديم لا يتبرك به ولا يدعى عنده  

٢٣/ تبادل الزيارات الدعوية لمساجد بزاعة وقباسين وسوسيان وقديران وعولان  .

٢٤/ إعادة تأهيل مسجد أبي بكر الصديق وجعله منارة علمية ثقافية تعاونية  .

٢٥/ حضور أطباء متبرعين بلباسهم الأبيض للكشف الطبي السريع في المساجد وإعطاء النصائح الطبية في الغذاء أو المشي والرياضة البدنية  .

٢٦/ نشر أرقام هواتف طلاب العلم وإبرازها عند أبواب المساجد  .

٢٧/ الاهتمام بالمقابر وتنظيمها وبناء صالات للتعزية في المدينة .

في الختام الشكر والتقدير لمن بذل جهدا في إعادة الإعمار وفتح المدارس والمساجد وفقهم الله 

الشكر للشيخ الداعية مهند الحاج اسماعيل وفقه الله لكل خير  

جده أخ كريم وخاله علي الزكور صديق قديم رحمهم المولى  .

 الشكر لأعضاء المجلس المحلي ولكل فرد ساندهم وأعانهم على تقديم الجهود ، وفق الله الشباب العاملين لخدمة ونهضة بلدهم  .

والله أكبر والعاقبة للمتقين .

( الصورة جامع الصديق في مدينة الباب  )

وسوم: العدد 720