أخسُّ من شبيح، وأكثر سفالةً من بلطجي!؟

تقرأ له تغريدات ، لا تدل على أنه عربي أو مسلم !؟ يخالف فيها ثوابت الأمة وإجماعها ، بأسلوب وقح ، وصياغة سمجة !؟ 

يشتم المسلمين ، ويتطاول على العرب ويتبرأ منهم !؟  

ويدعو للإرهابي المجرم بوتين بالنجاح في مهمته لذبح الشعب السوري ، ويتشفى بجراحات أهلنا !؟ 

فهو مع كل خائن ، وفي صف كل زنديق !؟ 

يتلذذ بشتمه ، وبسب أبيه وأمه !؟ 

ينُزُّ حقداً ، ويتفجر سفالةً !؟ 

فمن الذي زرعه في بلاد العرب !؟ بئس الزارعُ والمزروع !؟ 

أرجو المعذرة فقد شغلني ماحلّ ببلدي عن تنظيف الزبالات من بلاد العرب !؟ وإن كنت لا أزال أردد : 

بلاد العُرب أوطاني - من الشام لبغدانِ

وأضيف : 

ومن فاس ٍإلى يافا - إلى حمص ٍ( فعجمان ِ) !؟

وسوم: العدد 753