أخي الشهم

حين علمت بوفاة أخي الأثير، ورفيق العمر، الصفيّ الوفيّ عبد الرزاق ديار بكرلي؛ خلوت بنفسي فجاءتني هذه القصيدة، دفعة واحدة، فقد كتبتني، ولم أكتبها.

وسوم: العدد 757