حلب

مَنْ هاجرَ الأوطان  قسراً ، واغترَبْ

  سيظل  يشعرُ بالحنين. إلى حلبْ

  وتظل رؤياها  تزيّنُ  حلمه

  تحيا ، وتسكنُ قلبه  أَنَّى ذَهَبْ

هذي  هي الشهباءُ  رغم بعادها

  هيهات  تغرب عن عيونِ من اغتربْ

وسوم: العدد 912