أنتِ الحبيبةُ

لقد أعجبني هذا البيت من الشعر المنشورعلى صفحة أحد الاصدقاء في الفيسبوك :

( ما كُنتُ أومنُ بالعُيونِ وَسِحرِهَا حتى دَهَتنِي في الهوى عيناكِ )

فنظمتُ هذه الأبيات الشعريَّة ارتجالا وَمُعارضةً له :

وسوم: العدد 971