ما أُصِبنا بالوهنِ إنا أباةٌ

ماتخاذلْنا نحن جندكَ ياربِّ ...= ... ورغمَ احتدامِها مايئسْنا
كيدُكَ النَّافذُ المتينُ : خلاصٌ= لدماءٍ فوَّارةٍ إذْ بذلْنا
وخفيُّ استدراجِكَ اليومَ للباغين =... أغنى الرؤى بما تتمنَّى
فاهزمِ الظُّلمَ صاغرًا ، ومن النَّصرِ=. إلهي ، والفتحِ لاتحرمْنا
ماهُزمْنا ، وأنتَ تعلمُ أنَّا= لسياطِ استبدادِهم ماركنَّا

وسوم: العدد 981