سارة
07كانون12013
رأفت عبيد أبو سلمى

رأفت عبيد أبو سلمى
| ذابَ شوقــا ً ثم غنـَّى قلبُ مَن بالفرْح يزهو هَشَّ لي وجْهُ الحيـــاةِ سائلو قلبـــــا ً تعافى واستقرَّ البـِشْـرُ فيـــهِ وجْهُ سارة َفيهِ بُشْرَى صوتـُهـــــا هذا النديُّ تستهـِـــلُّ الشَّدْوَ حُلـْواً مُبْهـِجــا ً إذ راح يعلو بات إي حُلوَ المُحيَّــــا مِن سناهــا راح يشدو | إذ رآكِ و اطمــــئنَّ كم بكى دَهْراً و أنَّ لم يعدْ وجها ً معنـَّى فيه صوتُ الحُبِّ رنَّ ذاك حقٌ ليس ظنـَّا وجهُهُا الباهي المُهنـَّى حُسْنـُهــا بادٍ تسنـَّى فارتقى ذوْقــا و فنـَّـا مُفـْرحا ً قلبي المُعنـَّى إذ رأى ما قد تمنـَّى لا تلمْـــــــهُ إذا تغنـَّى |
![]()