ما أجْمَلَ العَيْشَ بالإيمانِ لألاءَ

كتبتها بعد الستين قبل أكثر من أربع سنوات ولم أنشرها ونسيتها وعندما قرأتها ظننت أنها لشاعرٍ آخر وكأني أقرأها لأول مرة ولما رأيت اسمي وتاريخ القصيدة تذكرت واسترجعت قصتها والله رأيتها تجلو أعماقي وتخاطب ذاتي وتتحدَّث بسرِّي وتُبدي سريرتي غفر الله لنا قصورنا وتقصيرنا وهدانا لرشدنا وأحسن الأعمال لأقول بعد قراءتها أحد شطورها

 : ياوَيْحَ نَفْسي على مافاتَ إلهاءَ

وسوم: العدد 1044