الطاهرة زينب الحصني
15تشرين12011
العمري
العمري
مَـن للحرائر في البلد؟؟ هـتـكٌ لحرمات النِّسا لا لـم نـبـالي بالشبا أمّـا الـنّـسـاءُ فـإنْ مـا نـبغُ أن نحيا وقد لا طاب عيشي إن ترك مـهـلاً، سـتنبيكَ الفِعا عـيـنٌ بـعينٍ فارتَقِب أنـا مِـن إلهي نُصرَتي يـا أمّ زيـنـبَ إنَّ لِلْ قـومِـي بِليلِكِ واقنُتي يـا ربّ فـرِّجْ كـرْبَنَا قـسماً بِرَبِّ العَرْشِ مَنْ سـتـزولُ يا بشارُ بَلْ | مـن بعدِ أن فَجَر الأسد قـتـلٌ وتـقطيعُ الجسد بِ أو الـشيوخ أو الولد نَهنّ العرضُ للبيت العَمَد أُسِـرَت حـرائرُنا بِجدّ تُ العِلجَ يسْرحُ في البلد لُ، فـإنَّ شعبي قد حَقَد ثـأري، وَرَدِّي يا وَغد لا مِـن عـتادٍ أو عَدَد مـظـلـومِ سهمٌ لا يُرَدّ واشـكِـيهِ للفَرْدِ الصَّمَد خُـذْ ماهِراً مَعَ مَنْ حَشَد رَفـعَ الـسماءَ بِلا عَمَد سَـيـزُولُ حزبُكَ لِلأَبَد |