ماءٌ وولاء
23تموز2011
محمد الخليلي

محمد الخليلي
| ماءٌ ... وغــذاء.. وهواءُ اسـجـدْ لـلاَّت ولـلعزى وامـدحـهُ لـيلا ً ونهارا ً فـهو القابض وهو المعطي وهـو الـمالك ينعم فضلا ً فـلـيـقـتلْ ألفا ً أو أكثرْ فـعـلام تـبـجَّـح ثائرنا يـحبونا عيشا ً.... ذا كرمٌ | ابـتـعـهُ والـثـمن ولاءُ بـشـار ٍ فـهـو الـبناءُ ولـيُـقنتْ في الليل دعاءُ مـا أعـطـانـا فهو كفاءُ فـي صـبح يشرق ومساءُ مـاضرَّ .. سنكتب شهداءُ فـالـدنـيا : أخذ وعطاءُ يـأخـذه حـقٌ، فـرضاءُ |
![]()
مثبطون
شلَّ الله لسان ويمين كل علماء السوء الذين يثبطون الناس عن التظاهر سلميا ًفي سوريا أمثال البوطي وحسون والسلقيني
| مـثـبطون في الوغى مـخـذلـون لـلورى كمثل (حسون وبوطي) ومثل (سلقيني ) يرى فيارباه ......... قطعنْ واقـطع لسان كل من | عـلى المدى مثبطونْ عـن الـجهاد يفتنونْ لـمـن طغى منافقونْ السكوت دفعا ً للظنونْ مـن الـمنافق الوتينْ يـداهـن العلج الأفينْ |
![]()
مجزرة الروضة
كان باص المدرسة يطوي الأرض طياً بأمان حين فاجأه شبيحة أسدٍ بوابل من الرصاص
| فـي باص الروضة قد ركبوا هـذا يـغـمـز ذاك ويمضي مرحٌ... فرحٌ.... جِدٌ .... لعبُ لـكـنَّ صـفـاء طـفولتهم قـتـلـهـم بـرصاص حي ٍ مـاتـت هاجرُ .. جُرح كثيرٌ | كـم ذا غنوا .... كم ذا لعبوا آخـر يـلـكـز تـلك فتثبُ روح تـسري .... قلبٌ يجبُ عـكـرهـا شـبـيح خر ِبُ فـذوت أبـدا ًتـلـك الـلعبُ آل الأسـد أأنتم عربُ؟؟!!؟؟ |
![]()