فلينصر كل مؤمن أمّه.. ولو بكلمة

فلينصر كل مؤمن أمّه.. ولو بكلمة !

سامي رشيد

[email protected]

 * ( لايحبّ الله الجهرَ بالسوء من القول إلاّ مَن ظلِم ..)

 والعدوان على كرامة بيت النبوّة ، من أشدّ أنواع الظلم ، للمسلمين في العالم ، بل للعالم كله ؛ لأن النبيّ أرسل رحمة للعالمين .

 * ( وإذا أصابَهم البغيُ هم ينتصرون ) والافتراء على أعراض أمّهات المؤمنين ، من أشدّ أنواع البغي ، على المسلمين في العالم ، على امتداد الزمان ، وإلى قيام الساعة .

 لذا ؛ لابدّ من أن يلقَم المجرم الخبيث ، المدعوّ ( ياسر الحبيب ) وأمثاله ومؤازروه .. حجارةً ، إزاء عدوانهم على بيت النبوّة ، المطهّر السامي . وكلما كانت الحجارة أصلبَ وأكثف ، كان هذا أشدّ بهم نكاية ، وأقوى لهم ردعا !

 فمن كان يؤمن أن عائشة الطاهرة ، هي أمّه .. فلينصرها ، ولو بكلمة ، في أيّة وسيلة إعلامية ، ممّاهو متاح لديه .

 ولله الأمر مِن قبلُ ومِن بعد .

أخَسّ مِن ياسِر الحَبيب !

هل  مِن عَجيب ، ومِن iiغَريبِ
ومِـن سـفـيهٍ ، ومِن iiوضيعٍ
يـسعى  إلى الخِزي ، iiكالبَغايا
ومـا لـه ، الدهرَ ، مِن iiمَثيلٍ
أخَـسّ مِـن سـافِـلٍ خَبيثٍ
*             *            ii*
يـا ألـسـنَ الدهرِ، لا iiتُجيبي
إذا  ضَـربتِ المِثالَ ، قُولي ii:







ومـن  لـئـيم ، ومِن iiمريبِ
فـي مَحضَن ، للهوى ، iiربيبِ
بـلا  حـسـيبٍ ، ولا iiرقيبِ
في  حَمْأة الخزي ، أو iiضَريبِ
قد أُرضِعَ الهونَ في الحَليبِ !؟
*             *            ii*
فـتُخطِئي  ، فيه ، أو iiتُصيبي
أخَـسّ  مِـن يـاسرِ iiالحَبيبِ