عفافٌ .... غاله موت الضمير
19تموز2008
أحمد عبد الجواد
أحمد أحمد عبد الجواد
أسـرعـت والقلب قـدم الـمـعسول قولاً أمـنـيـاتٍ خـادعاتٍ "سـوف نحيا في هناء صـدقـتـه ، فـالتقته وانـبـرى المكار يبدي فارتمت في حضن وغدٍ مـزق الـعـفـة ،ألقى صـوتت : لا لا تدعني كـم وعـدت بذا فؤادي قال: عفواً لست أرضى عـقـلـها فرجٌ خؤونٌ فـانـزوت تنعي عفافاً لـذةٌ مـرت كـطـيفٍ يـابـنة الإسلامِ عيشي واحـذري سـم الأفاعي تـسـلمي من كل سوءٍ | يهفوخـلـف شـيطان يـحـمـل السم الخطير أغـرت الـقلب الغرير - يا عيوني – والسرور" فـاسـتـبد بها الغَرور كـل جـذابٍ مـثـير حـطـم الحصن الكبير طـهـرها فوق السرير أنـت زوجـي يـاأمير أسـعِـد الـقلب الكسير زوجـة تـأتـي الحقير لايـبـالـي مـن يزور غـالـهُ مـوت الضمير بـعـدها الكرب العسير داخـل الـحصن الكبير واحـفـظي أمر الخبير تـسـعـدي يوم النشور | مكير