إنا العظام
29تشرين22008
فراس حج محمد
فراس حج محمد
سـتـرون يـومـا فـعلنا وبـأنـنـا أسْـد الـشرى فـالـمـالَ لا نـبغي حبا إنـا الـعـظـام بـفكرنا فـيـنـا الكرامة والحديـ سـنـكون نحن السادة الت سـتـرون مـنـا ما يشو سـترون منا الشمس تسـ وسـنـقـتـفي أثر المها لا تـحـسـبونا صامتيـ لا والـذي خـلـق الـحيا حـتـمـا ووعـدا صادقا بـجـحافل النصر العظيـ هـذي دُنَـيَّـتُـهُـمْ دنيْـ هـا قـد تـركـناها نخل إنـا الـعـظـام بما نريـ فـهـي الـسـعادة والهنا لـم نـصـطنع يوما أحا إن يـكـتـبوا عنا فوهـ أو يـعـرضـوا فينا الأكا فـغـدا يرون الحق مسـ وبـدولة الفجر المبين خلا سـيـرون أن الـفكر بنْ مـهـمـا تـعددت العصو فـالـحـق دومـا واحـد | يـعـلـو على هام ونـصول في ساح النزالِ ل الـبؤس في زمن الخبالِ فـالأفـق يـشحذ بالنصالِ ث العذب في صدق الرجال تـالـيـن آيـات الكمالِ ق الـمـجد في آي الكمالِ تـطع في مدارجها العوالي بـة كـي نعرش في جلالِ ن كـذلـكـم هذا المحالِ ة فـعـزنـا شـرفا يلالي سـتـسـير قافلة النضالِ م ونـستعيد صدى الأوالي ي لا نـغـازلـهـا بحالِ لـيـهـا لأبـناء الموالي د ولا نـريد سوى المعالي ءة فـي مـحـصلة توالي ديـث الـغـواية في مقالِ م دار فـي غـرف خوالي ذيـب الـمـلـفقة الخيالِ نـودا بـقـامـات طوالِ فـةِ الـخـيـر الـمُسالِ ناء وإن تطاول في المطال ر الكثر أو تبدل في المقال مـتـواصـل وبلا زوالِ | الجبالِ