صديقي الوفي
01تشرين22008
يحيى حاج يحيى
يحيى بشير حاج يحيى
عضو رابطة أدباء الشام
حينَ حيّاني ابتسمْ أدخلَ السُّرورَ في نحنُ حينَ نلتقي دِيـنُـهُ عَـلَّمَهُ والـتُّـقى أكرمَهُ هـكـذا إسلامُنا صاحِبي أمسى لَهُ فهوَ يُعطي جارَهُ ويُـعـينُ الفُقرا مُـؤمـنٌ غايَتُهُ ساعِياً نحوَ الهُدى لـطريقٍ واضحٍ | وبدا لي خيرُ مُهجتي وزال غَمْ إخـوةٌ، أبناءُ عَمْ أنْ يكونَ المحترمْ ووقـاه كُـلَّ ذَمْ قـادَنا نحوَ القِممْ هِـمَّةٌ لا كالهِمَمْ بِـسـخاءٍ وكَرَمْ ولـكـمْ رَدَّ الألمْ خَفَقَتْ مثلَ العَلَمْ داعـياً كُلَّ الأُممْ ووفـاءٍ لـلـذِّمَمْ | فَمْ