عامُ الأحزانِ

د. فاطمة محمد العمر
f-alomar@hotmail.com

يغدو لقاءُ الأحبابِ وهما

ويسلبُ الطُّغيانُ منا حلما

فنروح نصوغُ أحزاننا نغما

وسوم: العدد 648