قالوا استراحتْ

زوجك الدّاعي لكِ ,حبيبتي , بالرّحمة والمغفرة والرّضوان في جنان الخلد حيث تسمعين " سلامٌ قولاً من ربٍّ رحيم " وأدعو الله الرّحمن الرّحيم أن يكون هناك لقاؤنا , فهو الغفور الودود ذو العرش المجيد فعّالٌ لما يريد. !!

وسوم: العدد 657