سأطرق الباب

من روائع البروفسور جواد يونس أبو هليل.. قصيدة للتاريخ!!!

من وحي رائعة الشاعر العراقي الراحل عبد الرزاق عبد الواحد (لا تطرق الباب)

وسوم: العدد 718