موسى

موسى

ماهر طلبه

تعاهدا؛ فبدأ رحلة صعود الجبل/الاكتناز..  كانت شروط الأهل قاسية.. تحمل مشاق السفر والغربة وسوء المعاملة... حتى أتم أيام غربته وزادها عشرة..

ذهب إلى بيتها وطرق الباب.. فتح له "عجل من ذهب".. تعجب، وأشار.. فأظهرت له الحقيقة.. إنها لم تكن لتطيق صبرا.