تفاعلات حول استشهاد الرئيس الشرعي لمصر الدكتور محمد مرسي

clip_image002_92512.jpg

اعذروني :

يوجد من حمقى طلاب العلم مَن حُرِموا من المشاعر الإسلامية العامة رغم ظنهم بأنفسهم صفاء الروح وصلابة الإيمان

يظنون الحزن على الرئيس مرسي انتماءً للإخوان المسلمين !

يظنون الدعاء للشيخ سلمان العودة انتماء للسلفيين !

يظنون احترام الرئيس أردوغان تأييدا لحركات الإسلاميين !

يكملون حماقتهم بل ذاك بدء حالهم :

يظنون النفاق العقدي والقولي والعملي الذين هم فيه دينا وأيما دين !

مساكين .... لا ... بل هم الفراعين 

محرومون من مشاعر الانتماء إلى أمة واحدة 

محجوبون بأغلال البغي والطغيان في أعناقهم وران النفاق في قلوبهم وأصفاد العدوان تشل أيديهم وأرجلهم 

ألسنتهم على أهل الإسلام تطول ، وعلى أعداء الإسلام تلين  

اللهم لا تفتن الناس عن دينهم بمثلهم ......

محمد مجير الخطيب

****************************************

ليس السبب الحقيقي في عزل محمد مرسي هو فشله في الاقتصاد والأمن وغيرهما، ولنفترض أنه فشل في ذلك فلا يحق لهم عزله قبل انتهاء ولايته في ظل نظام ديمقراطي، بل عليهم أن يحتكموا إلى صناديق الاقتراع بعد أربع سنوات، ويبينوا للناس فشله، ويقنعوا جماهير الشعب المصري بعدم انتخابه مرة ثانية.

لكن الذي حسم الأمور هو الجيش الذي هو عماد الدولة الوطنية، فلماذا تحرك الجيش وعزل مرسي؟ من الواضح أن الجيش تحرك وعزل مرسي لأن حكمه خلال السنة الماضية شكل تهديدا للهدفين اللذين قامت عليهما الدولة الوطنية، وهما: التغريب، والحيلولة دون العودة إلى الحكم الإسلامي.

أما بالنسبة لتغريب الأمة فقد أحس الجيش والغرب والعلمانيون أن حكم محمد مرسي يمشي عكس التيار حيث "يؤسلم" الدولة، وهو ما سموه بـ"أخونة الدولة"، وهذا يناقض التغريب الذي رسموه للدولة الوطنية.

الجزيرة نت 

مرسي بين الأمة والدولة الوطنية

****************************************

مسؤولة بلجيكية كتبت على صفحتها

لن أزور الأهرامات بعد اليوم

محمد مرسي اول رئيس منتخب من الشعب ديمقراطيا تم اغتياله من قبل الديكتاتورية السيسي

كل تعازي إلى الديمقراطين المصريين مهما كانت اراءهم وافكارهم

الفكرية والدينية

كل تعازي إلى أبناء الوطن العربي الذين مازالوا يؤمنون بالديمقراطية

أنا شخصيا ابتداء أ من اليوم قررت مقاطعة زيارة مصر طالما فيها قاتل ومغتصب للنساء

ووقعت باسم

الاخوة

****************************************

#معركة_الوعى

#إغتيال_الرئيس_مرسى

لا وقت للحزن ولا مجال لليأس

الوقت وقت اعادة التفكير وقراءة الرسائل وانتاج الدلالات وفحص حقائق تأكدت  وتحديدالاسئلة والاجابة عليها  

وتأكيد مهام وواجبات المرحلة القادمة مع اسرائل ووكلائها

حلف الشر بالمنطقة قوى الثورة المضادة وتخلف و وتعبيد تبعية المنطقة

****************************************

عندما عرض الرئبس مرسى على حمدين صباحي منصب نائب الرئيس .. وعلى أيمن نور رئيس الحكومة .. وعلى أحمد ماهر مساعد رئيس الجمهورية .. وعلى وائل غنيم وزير الشباب .. وعلى حمدي قنديل وزير الإعلام .. رفضوا جميعا بلا استثناء

‏وعرضت نقابة أطباء الأسنان علي علاء الأسواني ان يمثلها في الجمعية التأسيسية للدستور فرفض .. وعرضوا أيضا على أحمد حرارة فرفض .. وكان عزازي علي عزازي محافظ الشرقية فاستقال حتى لا يعمل مع الرئيس مرسي .. وعرض الرئيس على معتز عبد الفتاح وزارات فرفض

‏والتزم الرئيس بتعيين شخصية مستقلة للحكومة وهي هشام قنديل .. وظلت حصة حزب الرئيس في الحكومة أقلية .. وكذلك في المحافظين .. وعين الرئيس أغلبية الأعضاء المعينين في مجلس الشورى من المعارضين .. ودعاهم للحوار في كل أزمة فرفضوا .. وطلب منهم ترشيحات في كل تعديل وزاري أو للمحافظين فرفضوا

‏.. وألغى الإعلان الدستوري الصادر من المجلس العسكري فرفضوا مساندته

لما مرسى طلب من السيسى نزول الجيش للشارع لحماية المواطنين .. رفض وطلب من الشرطه تطبيق حظر التجول .. فنزل طاهر ابو زيد يلعب الكره وقت الحظر .. ومع ذلك لم يتعرض لأي مساءلة !!!

‏طلب مرسى من المعارضه مساندته فى التصدى لمشروع سد النهضه .. فأذاعت المخابرات الاجتماع على الهواء .. مع انه كان اجتماع سري !!

أصلح مرسى منظومة البنزين فألقت السيارات المحملة بالبنزين والسولار حمولتها بالصحراء لعمل أزمة بنزين

‏عمل منظومة الخبز فتوقف اصحاب المخابز عن العمل حتى يعودوا الى سرقة الدقيق من جديد

و لما اقال النائب العام الفاسد عملوا ثوره و قالوا ده تدخل فى القضاء

و لما عمل الإعلان الدستورى لتحصين مجلس الشورى نزلوا يعترضوا و قالوا ده ديكتاتور

‏ولما بدأت البلد تهدأ نزلوله البلاك بلوك و سابوا على الشعب البلطجيه

ولما ساب الاعلاميين يهاجموه بداعى الحريه قالوا عليه ضعيف

ولما كان بيصلى الفجر جماعه قالوا ده بيتاجر بالدين وبيكلف الدوله ملايين عشان الحراسه

ولما وقف مع اهل غزه قالوا دا باع سيناء لغزه وصدر لهم الكهرباء

‏ولما وقف مع سوريا قالوا هيودى الجيش فى داهيه

ولما استقبل احمدى نجاد قالوا هيشيع مصر

و لما ترضى علي الصحابه فى ايران قالوا برضه بيتاجر بالدين

و لما اتسجن قالوا انه كان بياكل بط باتنين مليون جنيه في الشهر

‏والله والله روح الراجل دا هتفضل لعنه على مصر ليوم الدين.

أميرة علام

وسوم: العدد 830