[السي سي] فقد شروط الرئاسة- حتى لو كان منتخبا فعلا!

عبد الله خليل شبيب

[مصائب مصرية] ..حكم عميل لليهود وحليف استراتيجي لهم !

باعهم مصر برشوات المليارات!!

[السي سي] فقد شروط الرئاسة-

حتى لو كان منتخبا فعلا!

عبد الله خليل شبيب

[email protected]

..كثيرون سمعوا خطاب [السي سي] في المولد النبوي ..في حضور جمع حاشد كثير منهم من المشايخ الأزهريين ..وكيف قال قولته [ الأكثر من جريئة-! بل جريمة]–..مما يصم ذلك [الضابط الانقلابي!] بالردة الواضحة!

وبهذا يكونقد فقد شرطا من شروط رئاسة مصر وهو ( الإسلام) العنصر الذي افتقده [سي سي]..

وإلى أن يثبت الباحثون [ يهوديته ] بنسبه إلى أمه الجاسوسة اليهودية – كما أثبت المتقاعدون الأمريكان في نشراتهم! –حيث أن اليهودي عند اليهود من أمه يهودية لا ـأبوه! وبذلك يفقد شرطين آخرين ( العروبة والمصرية) .. فلا بد من رفع دعاوى لتنحيته عن الرئاسة بنص الدستور!

 هذاعدا عن خيانته بالتخابر المستمر مع العدو والتآمر معهم للانقلاب على الشرعية والغدر بشعب مصر وهدم آماله بالحرية والحياة الأفضل...بعد أن اشتروا المجلس العسكري ومعظم القيادات بالرشوات المعروفة!

أما رجال الداخلية ..فمعظم لواءاتها موظفون رسميون عند الموساد اليهودي

  لقد قال سي سي بالحرف الواحد[ إن في الإسلام نصوصا مقدسة تعادي العالم]!!! يقصد بذلك آيات القرآن بالتأكيد !

وأصر على أنه لا بد من مراجعة نصوص الدين الإسلامي، لكي تخلو من التطرف والتشدد والغلو والإرهاب !.

وقد قيل إنه أوكل هذه المهمة [ للفنانة إلهام شاهين]!!  - لا تعليق-!

ولا نريد ان نقول من الذي لقنه تلك الأفكار بل الكلمات! ومدى ثقافته التي لا تستوعب ما قال!!!

فالسر عند الموساد والسي آي إيه! من رتبوا انقلابه ودفعوه إليه وإلى قتل آلاف من صفوة شعب مصر رجالاً ونساءً وأطفالاً !!

وقد تواترت الأقوال والتصريحات من اليهود .مما يكشف حقيقة السي سي وانقلابه!

وإضافة للأقوال السابقة والثابتة ..ولا ينكرها أحد ...نورد بعض الأخبار من مصادرها – كما وردت – بدون تعليقات كذلك ..ونترك للقاريء وفطنته أن يعلق ويستنتج ويحكم!

..وهي أخبار ونصوص نشرت على نطاق واسع في وسائل إعلام مصرية وعربية ويهودية ...وغيرها..فلا مجال [ لمزايدات ولا مناقصات] فالخبر يتحدث عن نفسه ودلالاته بنفسه! :

نتن ياهو يوظف تحالفه مع السي سي لإقناع الناخبين!  

السبيل ( الثلاثاء 6/1/2015) كشفت قناة التلفزة الإسرائيلية الأولى ليلة الاثنين الثلاثاء، النقاب عن أن حزب الليكود الحاكم الذي يقوده رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو ينوي توظيف التحالف الاستراتيجي بين إسرائيل والنظام المصري، في الحملة الانتخابية التي ستنطلق بعد شهر من الآن.

ونوهت القناة إلى أن الليكود سيعرض تعاظم التحالف بين "إسرائيل" ونظام عبد الفتاح السيسي، على أساس أنه نتاج سياسات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.

وأشارت القناة إلى أن الليكود سيشدد على أن نتنياهو تمكن من إقناع النظام المصري باستعادة تحالفه الاستراتيجي مع إسرائيل، دون أن يبدي أي تراجع عن الخطوط العامة لأيدولوجيته القائمة على رفض إقامة دولة فلسطينية وحق إسرائيل في مواصلة البناء في المستوطنات في جميع أرجاء الضفة الغربية والقدس المحتلة.

ونقلت القناة عن مصدر يعمل ضمن الفريق المكلف بصياغة منطلقات الحملة الانتخابية للحزب، قوله إن الليكود سيؤكد أن تعزيز التحالف مع مصر وبقية الدول التي تشكل "معسكر الاعتدال" في العالم العربي هو دليل على "حجم الإنجازات الاستراتيجية التي حققها نتنياهو خلال ولاية حكمه الأخيرة، ما يؤكد أهليته للحصول على تفويض آخر من الشعب الإسرائيلي"، على حد تعبير المصدر.

وأشار المصدر إلى أن الليكود سيقدم مسار الحرب الأخيرة على غزة للتدليل على "العوائد الاستراتيجية لتعزيز العلاقة بين إسرائيل والعالم العربي المعتدل".

ونوه المصدر إلى أن الليكود سيؤكد أن نتنياهو تمكن من إقناع الحكومات العربية "السنية المعتدلة" من تقديم دعم هائل لإسرائيل خلال الحرب، من خلال عدم الإقدام على أي خطوة حقيقية لمساعدة الفلسطينيين خلال الحرب، والمشاركة بدور فاعل في محاصرة حماس.

وأشار المصدر إلى أن "الليكود" يريد من خلال هذا الطرح التدليل على أنه بإمكان الجمهور الإسرائيلي اختيار الليكود مجددا، لتولي مقاليد الحكم دون أن تؤثر أيدولوجيته السياسية على مكانة إسرائيل الإقليمية.

ونقلت القناة الأولى عن المعلق إيتان كابل، القيادي في حزب "العمل" المعارض قوله، إن الأنظمة العربية هي التي اختارت أن تواجه الحركات الإسلامية، ما أدى إلى التقاء المصالح بين كل من إسرائيل وهذه الدول، وهو ما يفسر المواقف العربية خلال الحرب على غزة.

------------------------------------------------

( اللوبي الإسرائيلي في وشنطن يعتبر السيسي حليفا استراتيجيا)

والنتيجة هي وجود تقاطع مصالح غير معلن بين اسرائيل ومصر يؤدي الى التعاون الأمني الكبير في العمل ضد حماس.

وحسب مصادر مصرية فان مصر قد تقلد الاجراءات الأمنية التي استخدمتها اسرائيل على طول الحدود مع قطاع غزة، واقامة جدارالكتروني مستفيدة بذلك من التجربة التكنولوجية الاسرائيلية. هذا التعاون يجد تعبيره في الجهود الدبلوماسية التي تبذلها اسرائيل عن طريق اصدقائها في واشنطن واللوبي اليهودي «ايباك» من اجل تقديم المساعدة العسكرية والاقتصادية التي تحصل عليها مصر كل عام من الولايات المتحدة.

قانون الحصص الذي تم اعتماده في الكونغرس يضع شروطا صعبة أمام تقديم 1.5 مليار دولار لمصر، إلا أنه حسب تقرير سري لجون كيري، فان السيسي سيحظى بخصوصية لكون مصر تسير في الاتجاه الصحيح وهي محتاجة الى الاموال لمحاربة الارهاب، هذا انجاز كبير لمصر وللضغط الاسرائيلي الذي يتبنى السيسي كحليف استراتيجي

من مقال في الصحيفة العبرية[ ها أرتس= الأرض]بتاريخ 14/12/2014 كتبه الكاتب اليهودي [ تسفي برئيل] تحت عنوان

( اللوبي الإسرائيلي في وشنطن يعتبر السيسي حليفا استراتيجيا)

وأخيرا ولكي تنجح ثورة الشعب المصري الجديدة والأصيلة ..لا بد من توضيح الحقيقة [لأنفار وأفراد] الجيش والشرطة وأنهم يدافعون عن نظام عدو ...وعن عصابة عملاء باعوا أنفسهم ومصر للعدو اليهودي والأمريكي [ كرمال] عيون الدولة اليهودية المعتدية المتآمرة!

 لينضم أفراد العسكر المخلصون الوطنيون لإخوانهم الشعب لإنهاء عهد الخيانة والخائنين! وإعادة مصر إلى طريقها السليم.