مجلس الأمن يضرب الأمن

مقال كنت قد كتبته منذ حوالي سنتين تقريبا بعنوان:

إلى متى سيبقى #مجلس_الأمن أداة لضرب الأمن؛

والصورة من ذلك الوقت مازالت نفسها؛

فمازالت عمليات تهويد #مدينة_القدس متواصلة،

ومازالت الأعمال القمعية والتعسفية ضد الفلسطنيين متواصلة،

ومازال الحصار الجائر على #غزة مستمرا؛

ومازالت الجرائم ضد الإنسانية وانتهاكات حقوق الإنسان الواضحة وبصورة غير مسبوقة في العصر الحديث في #سوريا مستمرة ومتواصلة؛

ومازال الفيتو #الروسي و #الصيني و #الأمريكي يحصد الأرواح والأنفس في كل لحظة وحين!!!

فإلى متى سيبقى مجلس الأمن الدولي أداة لضرب الأمن الدولي؟!

#إسماعيل_خلف_الله

وسوم: العدد 689