فرجٌ قريـب يعتلـيـك ومـا تـرى

فرجٌ قريـب يعتلـيـك ومـا تـرى

‏فارفــع أكفّـك بالدعـاء لتبـصـرا

‏وعزاءُ نَفسِك -إن أردتَ عزاءها-:

‏ما ثَمّ عبدٌ سـالــمٌ فــوقَ الثـرى

‏هـذا يكـتّــم حُـزنَــه وهـمومــه

‏والآخر اصطحب البكاء تحسُّرا

‏والله أغنى عـن عـذاب عبـاده

‏لكـن ليـبـلـوا صَبرنـاَ  وليغـفــرا

وسوم: العدد 808