رسالة

عصام العطار

قلتُ مِراراً وما أزالُ أقول:

نحنُ مُنْفَتِحونَ على العالَمِ في حُدودِ مَصالِحِنا، والمَصالِحِ الإنسانِيَّةِ المُشْتَرَكَة.

نَحْنُ شاكِرونَ أصْدَقَ الشكْرِ كُلَّ مَنْ يَقِفُ مَعَنا ويُساعِدُنا 

ولكِنَّنا لا نقبَلُ أبداً أن يَرْسُمَ لَنا غَيْرُنا خُطُوطَ حاضِرِنا ومُسْتَقْبَلِنا، وأنْ يُعَيِّنَ لَنا مَنْ يَخْتارُهُ هُوَ لِقِيادَةِ خُطانا في الحاضِرِ والمُسْتَقْبَل!!!

يا قارئاتي وقُرّائي.. يا إخوَتي 

وأخَواتي في سورية:

أرجو مَنْ يُشارِكُني الرأيَ في هذه الأمور أن يَصِلَ بها إلى بَقِيَّةِ السوريين، وأن يُعْلِنَ تأييدَهُ لَها على هذه الصفحة

عصام العطار