مَصَالِحُ النَّاسِ..وَأمْنُهُمُ

د. حامد بن أحمد الرفاعي

مِنَ الخَللِ الكَبيرِ..التَٓعَامُلُ مَعَ قَضَاءِ مَصَالِحِ النَّٓاسِ وَهُمُومِهِم فِي سِياقِ الانْشِغَالِ بِالهَواجسِ الأمِنيَّةِ ومَخَاطِرِها..بِالكَيفيَّةِ التي تُعطِّلُهَا وَتُعسِّرُها..وَعَلَى مَنْ يُمارِسُ هَذا الخَطَأَ الفَادحَ أنْ يَعْٓلَمَ:أنَّ قَضَاءَ حَوائِجِ النَّاسِ وَتَحْقِيقَ مَصَالِحِهِم..مِنْ أقْوى مَصَادِرِ الأمْنِ..وَأنَّه الحَارِسُ الأضْمَنُ لِمٓقٓاصِدِهِ.

وسوم: العدد 720