إلى شيخنا المربي عبدالله ناصح علوان في الذكرى التاسعة لثورتنا المباركة

بل هي الذكرى الواحد وأربعون لثورة شعبنا على طغات الشام واذيال الخيانة

شامخ ياشيخي انت .

كالنجم تسمو حيث كنت

كالشمس تسطع في فؤادي

كالبدر انت وفي قلبي سكنت

شيخنا الحبيب

عرفناك طاهر النفس . طيب السريرة . متواضع لله ولرسوله وللمؤمنين . محب للعلم وطلابه . كنت امام الطغات طودا يشق اركانهم . ويشل عقولهم . ويذل جبروتهم .

كم نحتاجك ونحن نخطو أولى الأيام من السنة العاشرة بعد تسع عجاف . ستكون عام النصر وهذا فألنا الذي علمتنا ان نحيا لأجله .

شيخنا الحبيب يا ربيع بلادي . وشمس فؤادي . ونهر ودادي . ومنارتي وزادي .

احبك ولك الدعاء لا ينقطع .  فما زلنا وسنبقى بعضا من رفادك .

رحمك الله أيها المربي . وجعل الجنان دارك . والمصطفى جارنا وجارك

وسوم: العدد 868