شَاعِرُ الضِّفَافْ
28آذار2015
محسن عبد المعطي عبد ربه

محسن عبد المعطي عبد ربه
هَمْسَةٌ مُهْدَاةٌ إِلَى الشاعِرِ الْقَدِيرِ الْأُسْتَاذِ / محمد بزناني تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَانَا وَتَجَاوُباً مَعَ قَصِائِدِهِ الَّتِي كَتَبَهَا لِي مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِّيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى.
| لَسْتُ أَدْرِي بِأَيِّ لَحْنٍ جِمِيلِ ذَلِكَ الشَّاعِرُ الْجَمِيلُ بِحَقٍّ ذَلِكَ الْعَبْقَرِيُّ مُنْذُ زَمَانٍ * * * أَنَا أُزْهَى فِي الْمُبْدِعِينَ بِتِبْرٍ شَاعِرُ الْمَغْرِبِ الْحَبِيبِ الْمُفَدَّى كَمْ تَحَدَّثْتُ فِي فَخَارٍ وَحُبٍّ أَبْدِعَنْ يَا رَفِيقُ لَا تَخْشَ قَيْداً | أَبْعَثُ الشُّكْرَ لِلصَّدِيقَ النَّبِيلِ كَرَحِيقِ الْوُرُودِ كَالسَّلْسَبيلِ قَادَ جِيلاً يَرَاعُهُ إِثْرَ جِيلِ * * * صَاغَهُ شَاعِرُ الضِّفَافِ خَلِيلِي مُبْدِعٌ فِي سَمَا النَّسِيمِ الْعَلِيلِ عَنْكَ فِي بَسْطَةٍ وَشُكْرٍ جَزِيلِ وَانْثُرِ الْحَرْفَ فِي رُبُوعِ الْجَلِيلِ |
![]()