شَاعِرُ الضِّفَافْ

محسن عبد المعطي عبد ربه

محسن عبد المعطي عبد ربه

[email protected]

هَمْسَةٌ مُهْدَاةٌ إِلَى الشاعِرِ الْقَدِيرِ الْأُسْتَاذِ / محمد بزناني  تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَانَا وَتَجَاوُباً مَعَ قَصِائِدِهِ الَّتِي كَتَبَهَا لِي مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِّيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى.

لَسْتُ  أَدْرِي  بِأَيِّ لَحْنٍ iiجِمِيلِ
ذَلِكَ   الشَّاعِرُ  الْجَمِيلُ  iiبِحَقٍّ
ذَلِكَ    الْعَبْقَرِيُّ   مُنْذُ   iiزَمَانٍ
*            *           ii*
أَنَا  أُزْهَى  فِي الْمُبْدِعِينَ iiبِتِبْرٍ
شَاعِرُ الْمَغْرِبِ الْحَبِيبِ الْمُفَدَّى
كَمْ  تَحَدَّثْتُ  فِي  فَخَارٍ iiوَحُبٍّ
أَبْدِعَنْ  يَا رَفِيقُ لَا تَخْشَ iiقَيْداً








أَبْعَثُ  الشُّكْرَ  لِلصَّدِيقَ النَّبِيلِ
كَرَحِيقِ    الْوُرُودِ   كَالسَّلْسَبيلِ
قَادَ   جِيلاً  يَرَاعُهُ  إِثْرَ  iiجِيلِ
*            *           ii*
صَاغَهُ شَاعِرُ الضِّفَافِ iiخَلِيلِي
مُبْدِعٌ  فِي  سَمَا النَّسِيمِ iiالْعَلِيلِ
عَنْكَ  فِي بَسْطَةٍ وَشُكْرٍ iiجَزِيلِ
وَانْثُرِ الْحَرْفَ فِي رُبُوعِ iiالْجَلِيلِ