أفرح بهم كما أفرح بأبنائي

أبناء أقربائي، وأبناء إخواني وأصدقائي الذين يذكرون وُدّ أصدقاء آبائهم ، ويحرصون على التواصل معهم !!

تركتهم صغاراً ، فإذا هم شباب وشابات يحملون أمانة الكلمة الحرة ، ذوْداً عن بلدهم ودينهم ، جهاداً وصبراً واعتزازاً بالإسلام !!

                                  أبو بشر

وسوم: العدد 722