برقيات وتغطيات 925

علي حامد يناقش أطروحته

"صورة المرأة في أدب سناء الشّعلان السّرديّ"

في جامعة البصرة

zssdfgsggf9251.jpg

البصرة/ العراق: ناقش الباحث العراقيّ "علي خالد حامد" في قسم اللغة العربية/ كلية التربية للعلوم الإنسانيّة/ جامعة البصرة/العراق أطروحته الدّكتوراه استكمالاً لمتطلبات الحصول على درجة الفلسفة في اللّغة العربيّة وآدابها، وقد حملت الأطروحة عنوان "صورة المرأة في أدب سناء الشّعلان السّرديّ" حول المنجز السّرديّ المنشور للأديبة الأردنية د. سناء الشّعلان.

أشرف على الباحث في أطروحته هذه الدكتورة نجوى محمّد جمعة من جامعة البصرة، في حين تكوّنتْ لجنة المناقشة من كل من: د. نجوى محمد جمعة من جامعة البصرة/ عضواً ومشرفاً، ود. سواديّ فرج مكلف من جامعة البصرة/ رئيساً، ود. كاظم فاخر حاجم من جامعة ذي قار عضواً، ود. محمد قاسم نعمة من جامعة البصرة عضواً، ود. علي هاشم طلاب من جامعة المثنى عضواً، ود. علي عبد رمضان من جامعة البصرة عضواً.

تكوّنت الأطروحة من مقدّمة وتمهيد وثلاثة فصول وخاتمة؛ وقد حمل التّمهيد عنوان (المرأة في السّرد العربيّ)، في حين أنّ الفصل الأول المعنون بـ(تمثّلات المرأة)، فقد اشتمل توطئة ومبحثين؛ الأوّل منهما بعنوان (المرأة بين الاستلاب والتّمرّد) وانعقدت تحته العناوين التّالية: المرأة المستلبة، والمرأة المستلبة بفعل القمع الاجتماعيّ، والمرأة المستلبة بفعل القمع السّياسيّ، والمرأة المتمرّدة، والتّمرّد الاجتماعيّ، والتّمرّد السّياسيّ. أمّا المبحث الثّاني فحمل عنوان (المرأة بين التّعلّم والجهل)، واحتوى على العناوين التّالية: المرأة المتعلّمة والمرأة الجاهلة.

وحمل الفصل الثّاني عنوان (علاقة المرأة بالآخر)، واحتوى على مبحثين؛ المبحث الأوّل بعنوان (علاقة المرأة بالآخر القريب)، واحتوى على العناوين التّالية: علاقة المرأة بالزّوج، علاقة المرأة بأبيها، وعلاقة المرأة بأخوتها، أمّا المبحث الّثاني (علاقة المرأة بالآخر البعيد) فاحتوى على العناوين: العلاقة البريئة والعلاقة المشوّهة.

في حين أنّ الفصل الثّالث حمل عنوان (قضايا المرأة)، واحتوى على توطئة و مبحثين؛ المبحث الأوّل بعنوان (القضايا الاجتماعيّة)، واحتوى على العناوين التّالية: عمل المرأة، وزواج المرأة، أمّا المبحث الّثاني فانعقد بعنوان (القضايا النّضاليّة).

وختم الباحث أطروحته بجملة من النّتائج التي توقّف عندها في الطّرح والشّرح والاستدلال والتّحليل.

روابط الكترونية متعلّقة بالخبر:


كتاب

( الحوكمة القضائية - العقود من التدوين إلى التقنين )

zssdfgsggf9252.png

zssdfgsggf9253.jpg

يؤطر كتاب ( الحوكمة القضائية - العقود من التدوين إلى التقنين ) للباحث السياسي والإقتصادي الدكتور مجاهد بن حامد الرفاعي لمسألة طالما شغلت الناس ، وطالما عانى بسببها القضاة والمتقاضون ، ألا وهي غياب التحول بنهج القضاء ، من الاجتهاد الفردي الحر ، إلى تقنين الأحكام وفق ضوابط الشريعة من القرآن والسنة. وذلك بقصد توحيد مرجعية التقاضي واتساق صيغ الأحكام الصادرة ، واختصار أزمنة التقاضي ، التي ربما  تستمر أحينًا سنين عديدة . الأمر الذى يضر بمصالح الناس ، ويصيب  التنمية في مقتل .

ويأتي كتاب ( الحوكمة القضائية - العقود من التدوين إلى التقنين ) ليطرح مبادرة ورؤية جادة لتقنين الفقه الإسلامي ليكون من حيث المضمون متسيدا للأنظمة القانونية العالمية .. ففي تقنين الأحكام الشرعية .. تحقيقا للعدل بين المتنازعين والحد من اختلاف الأحكام من قضاة محكمة لأخرى، ولإعانة القضاة على إصدار الأحكام الشرعية ، ومعرفة الحقوق والواجبات في التقاضي، والقضاء على الاجتهادات ، وتفاوت الأحكام بين القضاة، وكذلك معرفة الأفراد لما لهم وعليهم في جانب التقاضي، مبيناً أن كثيرا من الناس يتساءلون ما هي الحقوق والواجبات تجاه أي قضية قبل حتى صدور أي حكم ، وأنه من خلال التقنين يمكن معرفة كيف ستكون القضية ومآلاتها، إضافة إلى تحقيق العدل بين المتخاصمين بحيث لا يكون اختلاف للحكم في محكمة دون أخرى، أو عند قاض وآخر فالإلتزام بالقول الراجح يقضي على التباين الذي قد يحدث في القضايا المتماثلة عند قضاة مختلفين . 


مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية تنظم

حلقة نقاشية افتراضية عن الشاعر سالم الجمري

zssdfgsggf9254.jpg

تنظم مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية يوم الاثنين المقبل الموافق 19 ابريل الجاري حلقة نقاشية افتراضية بعنوان "سالم الجمري ـ نهام القصيدة الشعبية الإماراتية" وذلك في الساعة التاسعة والنصف مساء بتوقيت الإمارات، عبر منصتها الافتراضية في موقع مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية.

يشارك في الحلقة النقاشية الباحث والشاعر مؤيد الشيباني والشاعر محمود نور وتدير الحوار الشاعرة شيخة المطيري، وتأتي هذه الحلقة النقاشية بمناسبة إطلاق كتاب "سالم الجمري ـ نهام القصيدة الشعبية الإماراتية" لمؤلفه مؤيد الشيباني ضمن سلسلة أعلام من الإمارات التي أطلقتها مؤسسة العويس الثقافية عام 2012 وحققت حضوراً لافتاً في المجتمع من خلال توثيق حياة المبدعين الراحلين الذين تركوا بصمة في الحياة الثقافية.

ولد سالم الجمري سنة 1910 وتوفي سنة 1991 وتميزت تجربته الشعرية بالانتشار والحضور المتواصل في وسائل الإعلام المختلفة وكذلك في الأمسيات الشعرية وفي الأغنية.  أما في مجال الرؤية الفنية لشعره فقد مر الجمري بمراحل عديدة أولها البدايات والتأثر بشعراء قدامى في الإمارات ومنطقة الخليج عموما، وبعدها بدأت مراحل أخرى في قصيدته وهي التواصل مع الفنان المعتزل علي بن روغة الذي غنى له أكثر من مئة قصيدة، وصولاً إلى مرحلة الحكمة وقصائد التجربة الثرية والمعبرة عن خبرة الشاعر على مدى نحو سبعة عقود.

يذكر أن سلسلة أعلام من الإمارات التي أطلقتها مؤسسة العويس الثقافية عام 2012 تؤكد على دور المؤسسة في دعم الفعل الثقافي، و دأبها وحرصها لتخليد ذكرى أولئك الذين عبّدوا طريق الفكر والثقافة والمعرفة في الإمارات، والذين أعطوا ثمرة حياتهم، كل في زمنه، فكانوا مشاعل تضيء درب المستقبل، وتفتح الأفق أمام الإبداع بكل أشكاله لتعيدهم إلى الذاكرة الحية ولتفيد بأفكارهم النيّرة والطموحة، عقول الأجيال الجديدة.

وسوم: العدد 925