والمَنَايا عُيُونُها عَبَراتُ

شاهدتُ مقطع لأختٍ كريمة وزميلةٍ طبيبة وأمٍ لستة أطفال  بطلة سورية والعرب في الشطرنج فأبكت فؤادي وأدمت روحي حيث اعتقلها زبانية الأسد وأطفالها الستة وزوجها وممرضتها قبل ثمانية أعوام ولاخبر عنهم لاعنها ولاعن أولادها وزوجها حتى الآن كيف ؟؟ولم؟! وماذا ؟؟ولماذا !؟ فكانت (والمنايا عيونها عَبَراتُ)

وسوم: العدد 933