برقيات وتغطيات

برقيات وتغطيات

إطلاق الموقع الرسمي

للملتقى الإسلامي السوري

الاخوة الكرام 

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته ، وبعد

فقد تم بفضل الله تعالى إطلاق الموقع الرسمي

للملتقى الاسلامي السوري

http://www.islammultaqa.org/

نسعد بزيارتكم وننتظر مشاركاتكم واقتراحاتكم

لمقالات ترشحونها مما يتفق وسياسة الملتقى وميثاقه

وشكرا لكم

د.أحمد حوا

               

إصدارات دار الجندي للنشر والتوزيع

لشهر مايو 2012

1. المجموعة القصصية درج الطابونة " للكاتب المقدسي سمير الجندي . وقعت المجموعة في (188) صفحة من القطع المتوسط.

2. كتاب " حارسة نارنا المقدسة " وهو كتاب تسجيلي لجلسات ندوة اليوم السابع الثقافية الأسبوعية الدورية في المسرح الوطني الفلسطيني في القدس إعداد وتحرير مشرف الندوة الكاتب جميل السلحوت وتقع الرواية فِي (316) صفحةً مِن القطعِ المتوسِّطِ.

3. كتاب المستقصى في فضل زيارات المسجد الأقصى " تأليف : العلامة محمد بن خضر الرومي ، تحقيق ودراسة الدكتور الأستاذ مشهور الحبازي يقع الكتاب فِي (274) صفحةً مِن القطعِ الكبير .

4. الطبعة الثانية من رواية (عناق الأصابع) للكاتب المقدسي عادل سالم وتقع الرواية فِي (434) صفحةً مِن القطعِ المتوسِّطِ.

5. المجموعة القصصية " ذات خريف" للكاتبة كاملة بدارنه. وقعت المجموعة في (116) صفحة من القطع المتوسط.

               

بيارق الكلام لمدينة السلام

القدس:6-6-2012 عن منشورات دار الجندي في القدس صدر الكتاب التسجيلي رقم عشرة من سلسلة اصدارات ندوة اليوم السابع الثقافية الدورية في المسرح الوطني الفلسطيني في القدس. وهو من اعداد وتحرير مشرف الندوة جميل السلحوت، وتقديم الكاتب ابراهيم جوهر.

واحتوى الكتاب على كلمات ونقاشات رواد الندوة حول الكتب التالية:

-الحياة الاجتماعية في القدس للدكتور صبحي غوشة.

- رواية "عين اسفينه" للدكتور خضر محجز.

- رواية الصعود الى المئذنة للدكتور احمد حرب.

- الذاكرة..سفر على سفر...انتظار. للأديب سلمان ناطور.

 - روايات شرفة الهذيان، زمن الخيول البيضاء وزيتون الشوارع للأديب ابراهيم نصر الله.

- رواية في بلاد الرجال للأديب الليبي هشام مطر.

- رواية عودة الموريسكي من تنهداته للدكتور عدوان نمر عدوان.

- رواية عندما تشيخ الذئاب للأديب جمال ناجي.

- ثلاث ليال فلسطينية للأديب صبحي الشحروري.

- نقوش ذاكرة لشريف سمحان.

- رواية خربة الأولياء لربحي الشويكي.

- الإعتقال والمعتقلون بين الاعتراف والصمود لحسام خضر.

رواية ظلام النهار لجميل السلحوت.

ديوان ما تيسر من عشق ووطن لنزيه حسون.

رواية الجرة لنازك ضمرة.

               

أمسية شعرية

تحت رعاية معالي وزير الثقافة الأستاذ الدكتور صلاح جرار

 تقيم رابطة الأدب الإسلامي العالمية - مكتب الأردن

أمسية شعرية بمناسبة ذكرى الاستقلال

في

 المركز الثقافي الملكي/ قاعة المؤتمرات 

وذلك يوم الأحد 10 / 6/ 2012 م

 الساعة الخامسة وخمس وأربعين دقيقة ، يشارك فيها كل من الشعراء التالية أسماؤهم :

- كلمة افتتاحية لرئيسة المكتب الإقليمي في الأردن لرابطة الأدب الإسلامي العالمية الشاعرة نبيلة الخطيب

ويدير الأمسية الدكتور عدنان حسونة 

- قصيدة للشاعر سليمان المشيني .

- قصيدة للشاعر الدكتور راشد عيسى ، عضو رابطة الكتاب الأردنيين .

- قصيدة للشاعر سعيد يعقوب ، عضو اتحاد الكتاب الأردنيين .

- قصيدة للشاعر علي الزهيري ، الحائز على جائز دبي الثقافية .

- قصيدة للشاعرة د. أماني بسيسو عضو رابطة الأدب الإسلامي .

حضوركم يشرفنا

للتواصل

0795050025

               

تكريم الأديبتين سمر الجبوري وميمي قدري

تكريم مؤسسة النور للثقافة والإعلام(جمهورية العراق الحبيب) للأديبتين العربيتين (سمر الجبوري و ميمي قدري)

مؤسسة ومهرجان النور هي الموسسة الأولى التي نجحت وضمت اهم ادباء الوطن العربي وفي غضون الست سنوات لمعرفتي بالمؤسسة كنت ومازلت كأديبة عراقية وميمي قدري كأديبة مصرية نتشرف بالإنتماء لنخبة الأدب الحقيقي والإعلام الهادف ووو الرفيع المستوى... نشكر الأستاذ أحمد الصائغ والاستاذ على الزغيني .. والحقيقة أنا من قمت وتشرفت بإستلام درعي الخاص بالابداع العربي وتسلمت أيضا درع الأديبة المصرية ميمي قدري...... هنيئا للأدب العربي برفيقة الحرف الأديبة المصرية ميمي قدري ..... وهنيئا لنا أديبات العراق بمؤسسة النور والعراق الحبيب... بقلم سمر الجبوري

               

رواية "كافر سبت" في اليوم السابع

القدس:3حزران 2012 تستضيف مساء الخميس القادم 7 حزيران الحالي ندوة اليوم السابع الثقافية الأسبوعية الدورية في المسرح الوطني الفلسطيني في القدس الكاتب المقدسي عارف الحسيني، حيث ستناقش بحضوره باكورة أعماله الأدبية رواية"كافر سبت" والتي صدرت عن دار الشروق قبل بضعة أسابيع، وتقع الرواية التي صمم غلافها الفنان حسني رضوان في 2010صفحات من الحجم المتوسط.

               

شباب غزة

يحيون ذكرى الاعتداء على أسطول الحرية

غزة – الأناضول - أحيا عدد من الشباب الفلسطيني في غزة الذكرى السنوية الثانية لمجزرة أسطول الحرية التركي، برسم جدارية تجسد هذا الحدث.

وبدأ تجمع شبابي، يطلق على نفسه اسم "تجمع الشباب المستقل" في قطاع غزة، اليوم السبت برسم الجدارية على جدران بالقرب من النصب التذكاري للجندي للمجهول، وسط مدينة غزة.

ووقع الاعتداء على سفينة "مرمرة" في 31-5-2010، بعد أن هاجمت القوات الإسرائيلية قافلة بحرية تركية في عرض البحر المتوسط يستقلها نشطاء سلام، كانت في طريقها لقطاع غزة، بهدف كسر الحصار الإسرائيلي المفروض عليها منذ عام 2007.

وهاجمت القوات الإسرائيلية كبرى سفن القافلة "مافي مرمرة" التي تحمل 581 متضامنًا -معظمهم من الأتراك- داخل المياه الدولية،وقتلت 9 منهم، وهو ما قوبل بسخط دولي على نطاق واسع، وأدى إلى توتر كبير في العلاقات بين تركيا وإسرائيل.

وقال الشاب محمد الندى، رئيس التجمع الشبابي لوكالة الأناضول للأنباء، إن فكرة رسم الجدارية، جاءت من "باب وفاء شباب فلسطين لشهداء أسطول الحرية".

وأضاف:" كشباب أردنا أن نقول للعالم أننا لن ننسى المجزرة، وسنبقي أوفياء لمن ضحوا بأغلى ما يملكون من أجلنا".

وأوضح أن من أهم أهداف الجدارية التي يرسمها الفنان أحمدالفيومي، هي دعوة المجتمع الدولي لإعادة النظر في المجزرة وفتح تحقيق حقيقي، من أجل إدانة إسرائيل.

وقال الناشط رشاد رجب ان هذه الجدارية تضم لوحتين فنيتين، الأولى تجسّد التلاحم بين الشعبين الفلسطيني والتركي، حيث تضم سفينة مافي مرمرة التي تعرضت للهجوم، وفي مقدمتها علما تركيا وفلسطين وبينهما حمامة تحمل غصن الزيتون وترمز للوئام بين البلدين.

أما اللوحة الثانية، فتوثق الهجوم على السفينة التي كانت تقل نشطاء السلام، حيث تفصل عملية الإنزال الجوي التي نفذها الجيش الإسرائيلي على ظهرها، وقتله للمتضامنين.

               

شَرْحَا الْمَعَرِّيِّ وَالتِّبْرِيزِيِّ

عَلَى دِيوَانِ أَبِي تَمَّامٍ

مناقشة رسالة ماجستير

في العاشرة من صباح الاثنين القادم 4/6/2012م، تناقش "شرحا أبي العلاء المعري والخطيب التبريزي على ديوان أبي تمام: دراسة نحوية صرفية"، رسالة إهاب عبد الحميد سلامة، لنيل درجة الماجستير من قسم النحو والصرف والعروض، بكلية دار العلوم من جامعة القاهرة. وتتكون لجنة المناقشة والحكم على رسالته، من الأستاذ الدكتور أحمد هندي والأستاذ الدكتور ياسر رجب مُنَاقِشَيْنِ، والأستاذ الدكتور محمد جمال صقر مشرفا. وذلك بقاعة الفرقان من الكلية، والدعوة عامة.

               

مناقشـة رسالـة دكتـوراه

(المصطلح النقدي في كتب محمد مفتاح:

قضايا ونماذج – رشيد سوسان)

تغطية: سعيد عبيد

 تم يومه الخميس 09 رجب 1433هـ، الموافق 31 مايو 2012م، ابتداء من الساعة التاسعة صباحا، بقاعة نداء السلام بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة محمد الأول بوجدة، مناقشة رسالة دكتوراه من إنجاز الطالب الباحث رشيد سوسان، وإشراف الدكتور مصطفى يعقوبي، تحت عنوان "المصطلح النقدي في كتب محمد مفتاح: قضايا ونماذج". وقد تشكلت لجنة المناقشة من الأساتذة: وقد تشكلت لجنة المناقشة من الأساتذة: د.عبد الحفيظ الهاشمي رئيساً، والدكاترة: رشيد سلوي وإسماعيل إسماعيلي علوي ومحمد يحيى قاسمي أعضاء، ود.مصطفى اليعقوبي مقرراً .

بعد تقديم الطالب الباحث تقريرا دقيقا يرصد أهم الخطوط العريضة في أطروحته، متنا ومنهجية وخلاصات، تخطيطا وإنجازا، وفق التقليد العلمي المعمول به، انبرى أعضاء اللجنة العلمية لمناقشة العمل وتقييمه، كل من زاوية تخصصه، في جو علمي رصين، زانه حضور نوعي معتبر من مثقفي الجهة وأساتذتها وطلبتها الباحثين، علاوة على أهل الباحث ومحبيه.

وقد أجمع المناقشون على التنويه بالرسالة التي أنجزها الطالب، وبقيمتها العلمية والمنهجية والمرجعية، وبأهميتها التي اكتسبتها من موضوع الدراسة والعلَم المدروس (د. محمد مفتاح)، وبقوتها الاقتراحية المشارِكة، علاوة على متانتها اللغوية، وحسها النقدي، وتحلي خطابها بفضيلة التواضع والاعتراف بعدم الإحاطة، مما يعتبر إضافة نوعية هامة إلى المنجز المصطلحي العربي. دون أن يغفل الأساتذة تثمين الخلق الرفيع للباحث؛ ولاغرابة، إذ هو الشاعر المرهف، ورجل التعليم الرسالي.[1]

كما قدم أعضاء اللجنة العلمية للطالب الباحث مجموعة قيمة من التوجيهات والتصحيحات والاستدراكات والاقتراحات التي لا شك أنها ستعمل على تجويد العمل أكثر. وأهمها ضرورة الأخذ بالإحصاء التام، واقتراح اعتماد المنهج الوصفي التاريخي بدل الوصفي المحض، وجعل الاستنتاجات الأولية مقدمات لاستنتاجات أكبر...

لا يعرف البحث المصطلحي إلا من يكابده، ولا مشقته إلا من يعانيها... فما بالك إن كان ذلك البحث هو المدخل إلى مشروع ضخم شائك ممتد عبر أزيد من ثلاثة عقود كمشروع الناقد المصطلحي السيميائي محلل الخطاب د. محمد مفتاح؟ ولعل تقدير تلك المكابدة التي استغرقت من الباحث ثماني سنوات من الجهد المضني هو ما جعل د. رشيد سلوي يعتبر الرسالة عبارة عن ثلاث أطاريح دكتوراه، لا واحدة.

وفي الختام، تجدر الإشارة إلى أن الباحث قد نال درجة الدكتوراه بميزة مشرف جدا، مع التوصية بالطبع؛ فهنيئا للأستاذ رشيد سوسان هذا التشريف العلمي الراقي الذي هو – عند التحقيق - تكليف بمزيد من العطاء المعرفي الرصين، وهنيئا للساحة المصطلحية والنقدية العربية بهذا المولود العلمي الذي جاء في أحسن تقويم.


[1] - صدر للباحث: - "إيقاعات نشيد العشق" (شعر)، 2008، و"مشروع محمد مفتاح: دراسات في المنهج والمصطلح والمرجع" (بالاشتراك) 2011.