برقيات وتغطيات

جائزة عبدالعزيز سعود البابطين للإبداع الشعري

حددت مؤسسة جائزة عبدالعزيز سعود البابطين للإبداع الشعري يوم 27 من أكتوبر المقبل موعدًا لانطلاق دورتها الحادية عشرة في الكويت، والتي سمتها «دورة المعجم»، وأشار تقرير صحفي صادر عن المؤسسة أن الدورة سوف تستمر ثلاثة أيام بحيث تنتهي يوم 29 أكتوبر. ويحضرها حوالي 500 مدعو من شخصيات فكرية وسياسية وثقافية من شتى دول العالم.

وأعلنت المؤسسة بهده المناسبة عن مجموعة من الإصدارات الأدبية الجديدة التي سوف تصدرها بالتزامن مع هذه الدورة وعلى رأسها: «معجم البابطين لشعراء العربية في القرنين التاسع عشر والعشرين»، والذي حملت الدورة اسمه، ويضم تراجم وأشعار لثمانية آلاف شاعر كتبوا بالعربية، واستمر العمل به مدة أحد عشر عامًا متواصلة.

كما تصدر المؤسسة إلى جانب المعجم الكتب التالية: ديوان صقر الشبيب في طبعة خاصة أعدها وأضاف إليها وقدم لها الدكتور يعقوب الغنيم عن طبعة المرحوم أحمد البشر، وإيليا أبوماضي (الأعمال الشعرية الكاملة) جمع وتقديم د. عبدالكريم الأشتر، وديوان الأخرس: (عبدالغفار بن عبدالواحد بن وهب الموصلي البغدادي البصري ت 1874م) تحقيق وليد الأعظمي. و «صورة الغرب في الشعر العربي الحديث»، تأليف د. إيهاب النجدي، وكتاب ندوة الثقافة وحوار الحضارات والمناقشات في دورة شوقي ولامارتين، للكتاب: د. أمين مشاقبة، د. باسكال بونيفاس، د. جون بول دوشارني، د. حسن حنفي، د.بي.إس. كوننغزفلد، د. سامج كريم، د.عبدالحميد الفهري، د. عبدالمنعم سعيد، د. غالب بن شيخ، د. كارلوس بركيتاس، د. محمد الشرفي، د. ميشيل كاباسو، وكتاب الندوة الأدبية.. الأبحاث والمناقشات في دورة شوقي ولامارتين، للكتاب: د. بطرس حلاق، د. بيير برونيل، د. خليل الموسى، د. صالح جواد الطعمة، د.علي كورخان، د. فلوريال سانغوستان، د.فوزي عيسى، د. قدرية عوش، د.ليلي أنفار شندروف، د. محمد الحداد، د. محمود الربيعي، د.مصباح الصمد، د.موريل لوابر، د. نجمة إدريس، د. نفيسة شاش. وكتاب الأديب الكبير أبوالقاسم محمد كرو: إعداد عبدالعزيز جمعة، وكتاب الدكتور عزالدين إسماعيل.. ذكرى وتكريم، إعداد الأمانة العامة للمؤسسة، والفائزون بجائزة الإبداع الشعري التكريمية 1990 - 2008، والفائزون بجائزة أفضل قصيدة 1990 - 2008 وكلاهما من إعداد جمال البيلي.

              

مؤتمر منتدى الأعمال الدولي الثاني عشر

ومعرض الموصياد الدولي الثاني عشر

من 22 إلى 26 تشرين الأول ( أكتوبر ) 2008 م اسطنبول – تركيا

تحت رعاية رئيس وزراء تركيا السيد رجب طيب أردوغان وبمشاركة كبيرة من الشخصيات الهامة في عالمي السياسة والأعمال وعدد كبير من رجال الأعمال المحلين والدوليين ،يتم التحضير لعقد مؤتمر منتدى الأعمال الدولي ومعرض الموصياد الثاني عشر لقاءه السنوي مابين 22 إلى 26 أكتوبر 2008 م .

ومع اقتراب الموعد يتزايد الاهتمام بهذين الحدثين من قبل رجال الأعمال وقطاعات الاستثمار ، ليس فقط على مستوى تركيا بل وعلى المستوى الدولي حيث أكد كثير من رجال الأعمال المشاركة في هذين الحدثين وذلك ضمن وفود رسمية تنظمها غرف التجارة والصناعة و جمعيات رجال الأعمال في العديد من الدول، كما أكد العديد من وزراء التجارة والصناعة حضور المؤتمر والمعرض . كما أخذت عدة دول مكانها بالمعرض من خلال جناح وطني يمثل فرصة لعرض منتجات تلك الدول وللتواصل مع المشاركين الذي من المتوقع أن يتجاوزوا 160 ألف مشارك .

يتم رعاية المعرض والمؤتمر لـهذا العام من قبل منظمة المؤتمر الإسلامي (OIC ) والبنك الإسلامي للتنمية (IDB) والغرفة الإسلامية للتجارة والصناعة (ICCI) و مستشارية رئاسة الوزراء للتجارة الخارجية(DTM)  ومجلس المصدرين الأتراك ((TIM و منظمة تطوير المؤسسات الصغيرة والمتوسطة  (KOSGEB) و غـرفة تجارة اسطنبـول (İTO) و بـلـدية اسطنـبول (İBB) والخطوط الجوية التركية (THY).

على أمل اللقاء بكم في هذا التجمع الاقتصادي الدولي الهام فهناك كثير من الفرص التجارية تنتظركم في الفترة ما بين 22 - 26 أكتوبر 2008 م  في اسطنبول – تركيا.

غزوان مصري

منسق علاقات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 

لمزيد من التفاصيل عن المعرض والمؤتمر

http://www.musiadfair.com/arabic/

ألبوم الصور لمعرض ومؤتمر 2006 م

http://www.musiadfair.com/arabic/imagegallery_30.asp

              

نصر واصل يؤيد اللحيدان

ويدعو لمعاقبة محرفي الفتاوى

الإسلام اليوم/ صحف

17/9/1429 11:51 م

17/09/2008

أكد فضيلة الشيخ الدكتور نصر فريد واصل (مفتي مصر السابق) أن فتوى الشيخ صالح اللحيدان، (رئيس مجلس القضاء الأعلى بالسعودية) صحيحة، مشدِّدًا على أن من يدعو إلى الفتن إذا قُدر على منعه ولم يمتنع قد يحلّ قتله؛ لأن دعاة الفساد في الاعتقاد أو العمل إذا لم يندفع شرّهم بعقوبات دون القتل جاز قتلهم بعد إخضاعهم للقضاء.

وقال واصل في حوار له بجريدة "الجمهورية" الحكومية بمصر: لابد أن أقف على ما قاله الشيخ اللحيدان أولاً، خاصة وأنه عالم معروف بعلمه وعطائه، كما أنه رئيس مجلس القضاء الأعلى، أي أنه قاضٍ، ولن يفتيَ إلا بعد أن يكون قد محَّص الفتوى، كما أنني باعتباري من علماء الأزهر ومفتٍ سابق، لا يجوز لي أن أُعلّق على رأي عالم ما إلا إذا وقفْتُ على كل ما قال.

وأضاف أن الفتوى كما نُقلت عنه في رده على أحد مستمعي الإذاعة، الذي سأله عن الموقف من مُلاك الفضائيات التي تثير الفتنة عبر برامجها غير اللائقة، قال فيها بالنص: "إن من يدعو إلى الفتن إذا قُدر على منعه ولم يمتنع قد يحلُّ قتلُه؛ لأن دعاة الفساد في الاعتقاد أو العمل إذا لم يندفع شرّهم بعقوبات دون القتل جاز قتلهم بعد إخضاعهم للقضاء".

وتابع فضيلته يقول: إذن الرجل يتحدث عن القضاء والمحاكمة، ويقول قد يحلّ قتلهم، أي أنه يقصد أنه إذا ثبت على مُلاك الفضائية أو غيرهم أنهم مفسدون في الأرض -وذلك من خلال قنوات قضائية، وإجراءات تتمثل في نصحهم أولاً إلى آخر الخطوات الشرعية في زجر المفسد ومحاولة إعادته إلى جادة الصواب- فإن على وليِّ الأمر -أي القاضي هنا- أن يعزِّره بعقوبة قد تصل إلى القتل، وقد يحكم عليه إذا تبين له ذلك بأنه من المفسدين في الأرض، ويحاكمه بعقوبات المفسدين.

ونفى فضيلة الدكتور واصل أن تكون مثل هذه الفتوى تضرّ بالإسلام وبصورته لدى الآخرين، الذين يعتبرونه دينًا يحجر على حرية الرأي، وقال: الإسلام مسئول عن تنظيم الدنيا، أي أن به قانونًا يجب على الملتزم به أن يطبّقه، ومادام يتضمن في قانونه أن من يفسد في الأرض ويتسبب في إفساد الناس له عقوبة معينة، فليس لأحد أن يعترض على ذلك؛ مادام قد رضي بهذا الدين. ومضى فضيلته يستطرد متعجبًا: أنا أتساءل بدوري، إذا كان الذين يعتبرون أن تنفيذ الأحكام الشرعية بما يحمي أمن الوطن الذي يدين بالإسلام قد يضر بصورة الإسلام، فلماذا لا تعتبر أوروبا والغرب أن الزواج المثلي -أي زواج الشواذ- يضر بصورة الغرب لدى الآخرين؟ ولماذا لا يكون هناك احترام للقيم والمبادئ لكل حضارة وقيم. إن ديننا يأمرنا أن نحاسب من يفسد في الأرض بعقاب معيّن، فما العيب إذا طبقنا أمر ديننا مادمنا نؤسّس أحكامنا على قاعدة صحيحة؟.. ولماذا تهاجَم الآن القنوات التي تنشر الفكر الديني هجومًا شرسًا ولا يتكلم أحد؟ فإذا ما هوجمت قنوات العُري والفساد، من خلال أحكام يتضمنها قانون ويعرفها الجميع، أصبحت صورة الإسلام مشوهة كما يقولون! ألَا يعرف الجميع أن هناك تمويلًا مرصودًا من جهات خارجية لإفساد المجتمعات الإسلامية، وصرفها عن ثقافاتها؟؟. والمتتبع لما يبثّ من مواد درامية يجدها تطبيقًا لما هو مطلوب في إطار أسماء برّاقة، ومنظمات دولية لا نعرف لصالح مَنْ تعمل. كذلك محاولات تشويه صورة الإسلام في الإعلام الغربي هي محاولات قائمة، سواء صدرت فتوى هنا أو هناك، أو لم يصدر.

وحول طريقة التعامل مع من يحرّفون كلام العلماء قال فضيلة مفتي مصر السابق: للأسف! فإن كل ما يتعلق بالدين لا يهتم به أحد، أما إذا كان الكلام في حق مسئول -ولو كان بسيطًا- قامت الدنيا ولم تقعد، وعُوقب المتحدث إذا ثبت خطؤه، أما الكلام في حق الله ودينه فلا يُعِيرُه أحد اهتمامًا، حتى ولو أفسد على الناس حياتهم ودينهم، رغم أنه يجب أن يعامَل المحرِّف لكلام العلماء قاصدًا، نفس معاملة من يفشي أسرارًا عسكرية؛ لأنه يضر بأمن الوطن والمواطن، لذا أطالب بتشريعٍ خاص يحمي العلماء من تحريف غير العلماء أو من يأخذون عنهم، فإذا عرف المحرّف أو المجتزئ أن عقابًا ينتظره لم يكتب إلا الصدق، ولم يكتب إلا ما هو متأكد منه؛ لأن كلمة واحدة قد توقع حربًا وفتنًا، والله تعالى يقول: «وَاتَّقُوا فِتْنَةً لَا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً»[الأنفال:25].

              

الشيخ ابن جبرين:

يجب سجن أو جلد الصحفيين المتطاولين

الرياض/ حسام النمر

18/9/1429 1:26

18/09/2008

انتقد فضيلة الشيخ: د. عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين (عضو الإفتاء سابقًا) ما يجري في الصحف من مهاجمة للمشايخ والعلماء، مؤكدًا في الوقت ذاته أن الواجب الأخذ "على أيديهم، ومعاقبتهم بما ينزجرون به، ولو بسَجن طويل كما يُسجن غيرُهم من الذين يتعدّون ما حُدِّد لهم، وكذلك ـ أيضًا ـ قد يعاقبون بالفصل من أعمالهم، ويعاقبون ـ أيضًا ـ بالجلد أو التوبيخ والتأنيب".

مؤكدًا في الوقت ذاته أن المقصد الشرعي المعتبر في مثل هذه الحالة، هو "رجاء أن يرتدعوا، ويرتدعَ أمثالهم، وأن يعترفوا بفضل حمَلة العلم والمشايخ، الذين لهم مكانتهم في هذه الدولة أو في غيرها".

جاء ذلك في جواب فضيلته في حلقة سابقة من برنامج «الجواب الكافي»، الذي تبثّه قناة المجد الفضائية، حول الهجمات الصحفية الأخيرة التي طالت العلماء، ويراد بها إسقاطهم وانتقاصهم، فيما أكد الجواب على أن انتقاد العلماء يجب أن يكون من مشايخهم وزملائهم من أهل العلم.

(نص سؤال المقدم وجواب فضيلة الشيخ)

السؤال: الملاحِظ لما يجري مؤخرًا في الشهور الأخيرة.. (يجد أن) هناك هجمة من الأقلام الصحفية والقنوات الفضائية على عديد من العلماء في المملكة العربية السعودية؛ يحاولون الحديث عن عالم من العلماء بين فترة وأخرى، وإسقاطه، ونقل حديثه، وانتقاصه، وغير ذلك، في أمور أصبحت واضحة للجميع، يقصد بها هؤلاء العلماء الفضلاء في هذه البلاد.

الجواب: هؤلاء الذين يهاجمون العلماء، وبالأخصّ مشاهير المشايخ، الذين اعتُرف بفضلهم، وعُرفت مكانتهم، وعُرف قدرهم، وصاروا ينشرون العلم وينشرون الفتاوى، في «نور على الدرب»، أو «سؤال على الهاتف»، أو في هذه القناة التي هي «قناة المجد»، وغيرها.. أو ينشرون التعليم ونحو ذلك، واعتُرف بفضلهم، ولم ينتقد عليهم شيء من الملاحظات من زملائهم أو مشايخهم، فإن ذلك دليل على فضلهم.

ولكن لا شك أن لكل مهنة حاسدًا، وأن هؤلاء الذين ينتقصون المشايخ قد يقصدون بذلك عيبَهم، وثلْبَهم، والتنقيص من شأنهم، وعدم الاعتبار أو الالتفات إلى شيء من فتاويهم ونصائحهم، حيث إنهم قد ينكرون على هؤلاء الفسقة الذين يفعلون أفعالاً كبيرة، ثم ينبه عليها العلماء، ويفتون بأنها حرام، وبأن الذين يفعلونها يستحقون التأديب بكذا وكذا، ولا تصلح الآن تلك الفتاوى، فينشرون عليهم نشراتٍ سيئة، فيجب الأخذ على أيديهم، ومعاقبتهم بما ينزجرون به، ولو بسَجنٍ طويل كما يُسجن غيرهم من الذين يتعدون ما حُدد لهم، وكذلك – أيضًا- قد يعاقبون بالفصل من أعمالهم، ويعاقبون ـ أيضًا ـ بالجلد أو التوبيخ والتأنيب، ونحو ذلك، رجاءَ أن يرتدعوا، ويرتدع أمثالهم، ويعترفوا بفضل حمَلة العلم والمشايخ، الذين لهم مكانتهم في هذه الدولة أو في غيرها.

              

أحلى تحية صباحيه ومسائية

معطرة باكليل من التقدير والاحترام لكم

يسرنا أن نعلمكم انه قد تم افتتاح قسمين جديدين وهم قسم حقوق الإنسان وقسم مواثيق دولية نأمل زيارتكم وتشريفكم

www.ee7sas.net

http://www.ee7sas.net/article/c55/

http://www.ee7sas.net/article/c56/

يسرني جدا لو تلقيت منكم ردا على رسالتي

مع تحياتي
نوال إبراهيم مديرة موقع إحساس عيون الكون
حيفا
www.ee7sas.net