برقيات وتغطيات

برقيات وتغطيات

محاضرة بعنوان:

نظرات تربوية في سورة يوسف

يَسُرُ مكتبُ الأُردنِ الإقليمي لرابطةِ الأدبِ الإسلامي العالميةِ  أن يدعوكم لحضورِ

محاضرة بعنوان :

نظرات تربوية في سورة يوسف

يلقيها

الاستاذ عثمان قدري مكانسي

يدير المحاضرة

الشيخ صالح البوريني

وذلك يوم السبت : 12 شعبان 1436 هـ  الموافق : 30/5/2015 م . الساعة الخامسة والنصف في مقر الرابطة  والكائن في منطقة عرجان – مُجَمع المَحمَل التجاري – بجانب مدارس العروبة .

               

مناقشة رسالة ماجستير بعنوان :

( الواقعية الإسلامية في شعر نبيلة الخطيب )

من نشاطات أعضاء الرابطة

مناقشة رسالة ماجستير بعنوان :

( الواقعية الإسلامية في شعر نبيلة الخطيب )

نوقشت في جامعة آل البيت في مدينة المفرق / الأردن رسالة ماجستير للطالبة خديجة بني خالد بعنوان : ( الواقعية الإسلامية في شعر نبيلة الخطيب ) . وكان ذلك يوم الأحد : 7/5/2015 م ، في قاعة غرناطة داخل الحرم الجامعي .

    تشكلت لجنة المناقشة من الأستاذ الدكتور عبدالباسط مراشدة مشرفاً ورئيساً ،وعضوية كلٍّ من الدكتور كمال مقابلة رئيس مكتب الأردن الإقليمي لرابطة الأدب الإسلامي العالمية ، والدكتورة منتهى الحراحشة أستاذة الأدب الحديث في جامعة آل البيت ، والدكتورة جودي البطاينة أستاذة الأدب الحديث في جامعة جرش . وحضر المناقشة الشاعرة نبيلة الخطيب الرئيسة السابقة لمكتب الأردن الإقليمي لرابطة الأدب الإسلامي العالمية ، والناقد الأستاذ الدكتور عبدالقادر الرباعي من جامعة العلوم الإسلامية .

    عرضت الرسالة لمفهوم الواقعية والواقعية الإسلامية مبينةً أهم زكائز الواقعية الإسلامية حيث إحداث التوازن بين القولِ والفعل ، والمساواةِ بين الروح والجسد . كما بينت بعض جوانب الواقعية الإسلامية ببعدها الفني ، حيث المواءمة بين الشكل والمضمون واستعمال المألوف والمفهوم من مفردات اللغة بعيداً عن التقّعر والغرابة .

    وخلصت الدراسة إلى جملةٍ من النتائج أهمها أن الشاعرة الخطيب تمثلت الواقعية الإسلامية في شعرها فضلاً عن إثبات مقومات الواقعية الإسلامية وبيان خصائصها التي ميزتها عن الواقعية الاشتراكية والخيالية والغربية .

الدكتور كمال مقابلة

رئيس مكتب الأردن الإقليمي

لرابطة الأدب الإسلامي العالمية

               

خبر ثقافي

روايـة هولير ســدرة العشـــــــق

صدرت رواية جديدة للروائي السوري عبد الباقي يوســف بعنوان (  هولير ســدرة العشــق )

وقعت الرواية في 450 صفحــة تتناول سرد السيرة الذاتية لمدينة أربيل العراقية، كذلك تتناول الواقع الجديد الذي تمخّض عمن الأحداث التي تدور في المنطقة وخاصة في العراق وسورية حيث شهد الإقليم تحوّلاً كبيراً بسبب استقباله لأعداد هائلة من العائلات اللاجئة، كذلك بعض الميسورين الذين بدأوا يسهمون في تفعيل إيقاع الحياة اليومية في بنية المجتمع الأربيلي، وقد اشتغلت الرواية على تصوير أكثر المواقف حساسية ولفتاً للنظر إلى جانب ما تمتعت به من جرأة في تناول الأحداث، وبذلك فيمكن اعتبار بأنها الجزء الثاني لرواية ( هولير حبيبتي) التي كانت قد صدرت عن ذات الناشر،مكتب التفسير للنشر والإعلان في أربيل  سنة 2013، حيث تستمر الشخصيات في هذا الجزء، وهولير  من أسماء مدينة أربيل التاريخية عند الأكراد، وهي عاصمة إقليم كردستان العراق، ويُذكر أن الروائي يوسف يقيم فيها.

               

صدر حديثا:

كتاب إبداعات منداوية 7

صدر عن قسم المعارف في المجلس المحلي بكفرمندا ، كتاب إبداعات منداوية 7 يقع الكتاب في 96 صفحة من الحجم المتوسط  بحلة بهية  وطباعة انيقة ، بأقلام طلاب المدارس الابتدائية والإعدادية والثانوية  ومدرسة الاخوة ،  يحتوي الكتاب على قصائد وقصص وخواطر  ابدعها الطلاب، يُشرف على تحرير الكتاب طاقم اللغة العربية في القرية، في كلمة المجلس المحلي كتب كل من رئيس المجلس المحلي طه عبد الحليم ومحمد يوسف قدح القائم بأعمال الرئيس جمال طه  مدير قسم المعارف في كلمة مشتركة ورد بها "  شكرنا وتقديرنا الخاص للدكتور هاني كريدين ، مفتش المعارف ، والى المربي سهيل عيساوي مركز المشروع ولطاقم مركزي اللغة العربية  في مدارس القرية ، ..للقراءة أهمية كبيرة ولها  أهداف جمة فهي أهم وسيلة لبناء الحضارات وتطورها في مجالات شتى والمحفز على الابداع  "   أما مفتش المعارف الدكتور هاني كريدين ، والذي يتابع  ويدعم  جميع المشاريع التي تعزز مكانة اللغة العربية ،كتب: " اني اندهش كل مرة من جديد ، عندما يصدر كتاب ابداعات منداوية ، يبحر الطلاب بكتاباتهم الإبداعية المتميزة، ليعبروا عن رؤياهم الشخصية وما تحتوي انفعالات ، وما تكشف عن حساسية خاصة اتجاه التجارب الإنسانية ، في الكتابة الإبداعية ابتكار وليس تقليد ، تأليف وليس تكرار "

وكتب الأستاذ سهيل عيساوي مركز طاقم اللغة العربية في القرية كلمة بالنيابة عن أعضاء الطاقم :"   مع اطلالة الربيع ، وتفتح الأزهار  في كل عام ، يزف لنا طلابنا المشتركين كتابا جديدا ،من سلسلة ابداعات منداوية ..لأننا نعشق اللغة العربية ونحرس قلاعها ونثمن ثوبها البهي المزركش الفضفاض ،بأجمل الكلمات واللوحات  الناطقة   ".

يشار الى انه سوف يتم تكريم الطلاب المشتركين في كتاب إبداعات منداوية 7 بلغ عددهم 70 طالبا، في احتفال مهيب تحت رعاية المجلس المحلي ووزارة المعارف وبدعم من لجنة أولياء أمور الطلاب المحلية ،حيث يحصل كل مشترك على شهادة تقدير ومجموعة كتب قيمة من قائمة مسيرة الكتاب الوزارية .

               

خبر ثقافي

رواية هولير ســدرة العشـــــــق

صدرت رواية جديدة للروائي السوري عبد الباقي يوســف بعنوان (  هولير ســدرة العشــق )

وقعت الرواية في 450 صفحــة تتناول سرد السيرة الذاتية لمدينة أربيل العراقية، وبذلك فيمكن اعتبار بأنها الجزء الثاني لرواية ( هولير حبيبتي) التي كانت قد صدرت عن ذات الناشر،مكتب التفسير للنشر والإعلان في أربيل  سنة 2013، حيث تستمر الشخصيات في هذا الجزء، وهولير  من أسماء مدينة أربيل التاريخية، وهي عاصمة إقليم كردستان العراق، ويُذكر أن الروائي يوسف يقيم فيها.

               

الوسط الثقافي في رام الله

يحتفل بصدور "مشارف مقدسية"

رام الله/ فراس حج محمدمد

أعلن يوم الاثنين 20/4/2015 في مؤتمر صحفي عقد في مقر اللجنة الوطنية للقدس عاصمة دائمة للثقافة العربية/ رام الله عن صدور العدد الأول لمجلة "مشارف مقدسية"، وهي مجلة أدبية ثقافية فكرية فصلية، ويتولى رئاسة التحرير الشاعر محمد حلمي الريشة، والإشراف العام والمؤسس للمجلة أ. عثمان أبو غربية.

وتتألف عضوية لجنة الإشراف من مجموعة من الكتاب والشعراء الفلسطينيين، من بينهم الروائية المقدسية ديما السمان والشاعر مراد السوداني الأمين العام لاتحاد الكتاب والأدباء الفلسطينيين، كما وقد ضمت هيئتها الاستشارية العديد من الكتاب والأدباء العرب والفلسطينيين في الشتات وفي الداخل الفلسطيني، فكان من بينهم الشاعر التونسي منصف الوهايبي، ومن مصر الشاعر عبد الرحمن الأبنودي ومن المغرب محمد بنيس.

جاء العدد الأول من "مشارف مقدسية" من 248 صفحة، وتشتمل على أبواب متعددة، ويفتتحها رئيس التحرير أ. الريشة بقوله "لأنها القدس التي نعشق، ولأنها تستحق منا حتى أكثر مما تستحق، ولأنها أنتم ونحن ولدت "مشارف مقدسية" من رحم روحها وقلب رونقها".

وتنوعت بعد ذلك أبواب المجلة، فناقش مجموعة من الكتاب في باب "مقدسيات" كثيرا من القضايا التي تهم القدس ووضعها تحت الاحتلال أو الشأن الثقافي العام فيها. وأما باب "دراسات" فقد ناقش الدارسون من النقاد قضايا شعرية وأدبية سردية ونقدية اصطلاحية، كما اشتمل العدد على شهادة إبداعية للروائي الجزائري واسيني الأعرج، وحوار مع الشاعر أديب ناصر، كما تنشر المجلة فصلين من رواية لصبحي فحماوي "صديقتي اليهودية"، كما نشرت المجلة كذلك نصوصا في القصة القصيرة والشعر والترجمات ومقالا يتناول المسرح الفلسطيني في القدس، كما وعرفت المجلة بالموسيقار الفلسطيني سلفادور عرنيطة، وبرواية "النزوح نحو القمر"للروائي المقدسي عيسى القواسمي في باب "قراءات"، كما وتوقفت المجلة عند بعض قضايا "الجدل" و"التشكيل"، لتختم بالتعريف بمتحف التراث ودار إسعاف النشاشيبي في باب بعنوان "معالم".

وجاءت المجلة بعد فترة ركود في الساحة الثقافية الفلسطينية، وتوقف العديد من المجلات الأدبية المشهورة كمجلة "الكرمل" و"الكرمل الجديدة"، ومجلة "الشعراء" ومجلة "الكلمة"؛ لتعوض الحركة الثقافية بشكل عام وتعمق حضور القدس في بعديها التاريخي والثقافي بجانب البعدين الديني والسياسي، كما أنها حرصت على التنوع في مادتها وكتّابها، سواء في النقد أم في الإبداع، لتكون علامة مميزة، في تاريخ الثقافة الفلسطينية والعربية بشكل عام.