خواطر فؤاد البنا 776

كما أن لكل بحر لآلأه فإن لكل عصر نصيبه من ثمار القرآن، غير أن  القرآن ما زال في عصرنا زاخراً بجواهره وحافلاً بلآلئه؛ نتيجة ندرة غوّاصي التدبُّر !*

أ. د. فؤاد البنا

*********************

المُفلح حقاً في رمضان هو من يتمكّن من إرواء شجرة إيمانه، بقدر عطش بدنه، ومن يَنجح في تغذية روحه بزاد التقوى بقدر جوع جسمه.*

    *بارك الرحمنُ جمعتكم.

وسوم: العدد 775