الطاغوت والطاعون !؟ في دمشق..

مثلما الطاعونُ تحذَرُهُ البرايا

 هكذا تخشاكَ آلافُ الضحايا ؟ !

 فَلْتُدَمّر شعبَنا المقهورَ كُلَّه

 شمسُنا تبقى وأنوارُ الأهلّهْ

 نرتضي الموتَ ، ولانحيا أذلهْ ........ !

 مثلما الشمسُ تُزيح الظلماتِ

 مثلما الأ شجارُ قد دبّ بها نُسُغُ الحياةِ

 نحن هذا ..... نحن أكثرْ

 نحن شعبٌ ليس بالإرهاب والتهجير  يُقْهَرْ  !

فتجٓبّرْ  وتكبّرْ !؟

 غيرٓ  أنّ الحقّ  - ياطاغوتُ -  أكبر !

وسوم: العدد 776