سرديات نسائية

fghgffg1046.jpg

هل سبق أن غنيت للغفران، واستقبلت الحياة كأنثى تشع حياء، لا تبكي إلا غناء بصرخاتها الأولى معلنة وجودها بداية شجن، يجعلها مسمرة عمرا!

منذورة هي للفجائع الكبرى، عواطفها متطرفة، لا تأبه بالخسائر الصغيرة، لأنها لا تصنع لها أغنية شديدة الغطرسة تطرفا!

غيرمبالية بهموم الحياة، حولها واقع بهمه الأكبر، إلى مرآة كبرياء في مواجهة الدموع !

لتحافظ على أغلى ما لديها من تحفة تكمن في جوهر عفتها

!

عن قصة مهندس صوت أصم أبكم يخفي حقيقة أنثى في عالم واهم.

وسوم: العدد 1046